14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 221 نهج البلاغه
موضوع حکمت 221 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
221 وَ سُئِلَ عليه السلام عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً فَقَالَ هِيَ الْقَنَاعَةُ
ارزش قناعت و خوش خلقى
(اخلاقى، اقتصادى)
221- از امام عليه السّلام (معنى) فرمايش خداى عزّ و جلّ (س 16 ى 97)
فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً يعنى بنده صالح نيكوكار را زندگانى نيكوئى دهيم، را پرسيدند، پس آن حضرت (در تفسير آن) فرمود: 1- آن زندگانى نيكو قناعت است (زندگانى با قناعت خوش و نيكو است، و حريص زندگانيش تلخ و تنگ است اگر چه بسيار دارا باشد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1188)
[و حضرتش را از- معنى- «فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً» پرسيدند، فرمود:] آن قناعت است.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 399)
215- و سئل عليه السّلام:
عن قوله تعالى: فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً فقال: هِيَ الْقَنَاعَةُ
المعنى
ففسّرها بلازمها و هو الحياة الطيّبة.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 358)
215- از امام (ع) راجع به آيه مباركه فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبةً پرسيدند، فرمود:
هِيَ الْقَنَاعَةُ
ترجمه
«زندگى نيكو همان قناعت است».
شرح
امام (ع) قناعت را به لازمه اش كه زندگى پاك و نيكوست تفسير فرموده است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 608)
و سئل عليه السلام عن قول اللّه عزّ و جل: فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً،«» فقال: هي القناعة.«» و ذلك لأنّه لا ريب أنّ الحياة الطيّبة هي حياة الغنى، و الغنى هو القنوع، لأنّه إذا كان الغنى عدم الحاجة فأغنى الناس أقلّهم حاجة إلى الناس، و لذلك كان اللّه تعالى أغنى الأغنياء، لأنّه لا حاجة به إلى شي ء، و على هذا دلّ النبي صلّى اللّه عليه و آله بقوله: ليس الغنى بكثرة العرض، إنّما الغنى غنى النفس.
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 173)
التاسعة عشرة بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(219) و سئل عن قول اللَّه تعالى عزّ و جلّ: «فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً»
- 97- النحل، فقال عليه السّلام: هى القناعة.
قال الشارح المعتزلي: لا ريب أنّ الحياة الطيبة هي حياة الغنى، و قد بيّنا أنّ الغنى هو القنوع، لأنّه إذا كان الغنى عدم الحاجة فأغنى النّاس أقلّهم حاجة إلى النّاس، و لذا كان اللَّه أغنى الأغنياء لأنه لا حاجة به إلى شي ء.
الترجمة
پرسيدندش از قول خداى تعالى «محققا ما بأو زندگاني خوش مى دهيم»- 97 النحل- در پاسخ فرمود: آن زندگى خوب، قناعت است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص298و299)
(260) و سئل عن قوله (- تعالى- ) فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً فقال هى القناعة يعنى و پرسيدند از او (- ع- ) از معنى قول خداى تعالى كه پس هر اينه زنده گردانيم آن مؤمن را بزندگى پاكيزه پس گفت (- ع- ) كه ان زندگى پاكيزه عبارت از قناعتست يعنى قناعت باو مى دهد در دنيا
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 312)
226: وَ سُئِلَ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً فَقَالَ هِيَ الْقَنَاعَةُ لا ريب أن الحياة الطيبة هي حياة الغنى- و قد بينا أن الغني هو القنوع- لأنه إذا كان الغنى عدم الحاجة- فأغنى الناس أقلهم حاجة إلى الناس- و لذلك كان الله تعالى أغنى الأغنياء- لأنه لا حاجة به إلى شي ء- و على هذا
دل النبي بقوله ص ليس الغنى بكثرة العرض إنما الغنى غنى النفس
- . و قال الشاعر-
فمن أشرب اليأس كان الغني و من أشرب الحرص كان الفقيرا
غنى النفس ما يكفيك من سد خلة فإن زاد شيئا عاد ذاك الغنى فقرا
- و قال بعض الحكماء المخير بين أن يستغني عن الدنيا- و بين أن يستغني بالدنيا- كالمخير بين أن يكون مالكا أو مملوكا- . و لهذا
قال ع تعس عبد الدينار و الدرهم- تعس فلا انتعش و شيك فلا انتقش
و قيل لحكيم لم لا تغتم- قال لأني لم أتخذ ما يغمني فقده- . و قال الشاعر-
فمن سره ألا يرى ما يسوءه فلا يتخذ شيئا يخاف له فقدا
- . و قال أصحاب هذا الشأن- القناعة من وجه صبر و من وجه جود- لأن الجود ضربان جود بما في يدك منتزعا- و جود عما في يد غيرك متورعا و ذلك أشرفهما- و لا يحصل الزهد في الحقيقة إلا لمن يعرف الدنيا ما هي- و يعرف عيوبها و آفاتها و يعرف الآخرة و افتقاره إليها- و لا بد في ذلك من العلم أ لا ترى إلى قوله تعالى- قالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا- يا لَيْتَ لَنا مِثْلَ ما أُوتِيَ قارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ- وَ قالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ- وَيْلَكُمْ ثَوابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً- وَ لا يُلَقَّاها إِلَّا الصَّابِرُونَ- . و لأن الزاهد في الدنيا راغب في الآخرة- و هو يبيعها بها كما قال الله تعالى- إِنَّ اللَّهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ الآية- . و الكيس لا يبيع عينا بأثر- إلا إذا عرفهما و عرف فضل ما يبتاع على ما يبيع
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 55-56)
[220] و سئل عليه السّلام: عن قول اللّه عزّ و جلّ: فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً، فَقالَ: هِىَ اْلقَناعَةُ.
از آن حضرت عليه السّلام پرسيده شد كه قول خداوند تبارك و تعالى در سوره 16 آيه 37 كه فرمايد فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً را معنى چيست فرمودند آن قناعت است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 6)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان