14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 269 نهج البلاغه
موضوع حکمت 269 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
269 وَ قَالَ عليه السلام لَا وَ الَّذِي أَمْسَيْنَا مِنْهُ فِي غُبَّرِ لَيْلَةٍ دَهْمَاءَ تَكْشِرُ عَنْ يَوْمٍ أَغَرَّ مَا كَانَ كَذَا وَ كَذَا
سوگند امام عليه السّلام
(اعتقادى)
269- امام عليه السّلام (در اخبار بظهور حضرت صاحب الزّمان) فرموده است 1- البتّه سوگند به خداوندى كه از (توانائى) او شب كرديم در باقى مانده شب تارى كه از روز روشن هويدا مى گردد چنين و چنان نبوده است (كه اراده و خواست خدا بر آن باشد كه همواره مردم در تاريكى ضلالت و گمراهى بدعتهاى مخالفين بسر برند، بلكه در زمان دولت حقّه و پيدايش امام زمان «عجّل اللّه فرجه» بحقائق اسلام آشنا شده از تاريكى رهائى يابند كه اين شب را سحر در پيش و اين سحر را صبح نزديك است).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1222)
277 [و فرمود:] نه بخدايى كه از- قدرت- او درمانده شبى سياه به سر برديم كه روزى سپيدى را در پى خواهد داشت، چنين و چنان نبوده است.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 413)
261- و قال عليه السّلام:
لَا وَ الَّذِي أَمْسَيْنَا مِنْهُ فِي غُبْرِغُبَّرِ لَيْلَةٍ دَهْمَاءَ- تَكْشِرُ عَنْ يَوْمٍ أَغَرَّ مَا كَانَ كَذَا وَ كَذَا
اللغة
فغبر الليل: بقاياه. و الدهماء: السوداء. و التكشّر: التبسّم بحيث تبدو الأسنان. و الأغرّ: الواضح.
المعنى
و لفظ التكشّر مستعار لليلة باعتبار إسفارها عن ضوء يومها. فهى كالضاحكة. و اليمين في غاية الفصاحة، و عن مثلها ينفعل الحالف و السامع.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 386)
261- امام (ع) فرمود:
لَا وَ الَّذِي أَمْسَيْنَا مِنْهُ فِي غُبَّرِ لَيْلَةٍ دَهْمَاءَ- تَكْشِرُ عَنْ يَوْمٍ أَغَرَّ مَا كَانَ كَذَا وَ كَذَا
لغات
غبر الليل: باقيمانده شب دهماء: سياه، تار تكشّر: لبخند بطورى كه دندانها ديده شوند اغرّ: روشن، واضح
ترجمه
«نه، به خدايى كه به قدرت او شب كرديم، در باقيمانده شب تارى كه از روز روشن جداست، كه چنين و چنان نبوده است».
شرح
كلمه: تكشّر عاريه براى شب آمده است از آن رو كه از روشنى روز جدا شده، همچون كسى كه مى خندد، و اين سوگند در نهايت فصاحت است، و از چنين فصاحتى سوگند خورنده و شنونده منفعل مى گردد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 654)
277- لا و الّذي أمسينا منه في غبر ليلة دهماء تكشر عن يوم أغرّ ما كان كذا و كذا.
أمسينا منه أي أبقانا من الأحياء الى الآن، و الغبر- بكسر الغين و سكون الباء- الحقد، و بضم الغين كما هنا البقية من الشي ء، و الدهماء: السوداء، و كشر و تكشر- كشف و تكشف، و أغر: أبيض. و المفهوم من هذا القسم ان الإمام ينكر مقالا بباطل سمعه من قائل.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 385 و 386)
(266) و قال عليه السّلام: لا و الّذي أمسينا منه في غبّر ليلة دهماء تكشر عن يوم أغرّ ما كان كذا و كذا.
(غبر الليل): بقاياه (الدّهماء): السوداء المظلمة. (التكشّر): التبسّم الّذي يظهر الثنايا و الأنياب اللّامعة بياضها، و كلّ ما بدت لك من ضوء و صبح فقد بدت غرّته- المنجد.
حلف عليه السّلام باللّه الّذي يبقي الانسان طول اللّيل إلى أن يصبح، و عبّر عن طلوع الصبح بتبسّم اللّيل المظلم و ظهور طلعة الفجر الّذي تمثّل سلسلة الأسنان البيضاء، و هو من أحسن التعبيرات و أفصحها، لم يسبق به أحد، و الظاهر أنّ ما في كلامه نافية، و حلف عليه السّلام على نفي امور عرض بحضرته.
قال الشارح المعتزلي: و هذا الكلام إمّا أن يكون قاله على وجه التفأل، أو أن يكون إخبارا بغيب، و الأوّل أوجه.
أقول: كأنّه جعل لفظة ما في كلامه عليه السّلام موصولة و لا يفهم له معنا، فتدبّر.
الترجمة
نه قسم بدان خدائى كه ما را در شبي تيره برآورد كه بروزى روشن لبخند زد چنين و چنان نبوده.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 367 و 368)
(312) و قال (- ع- ) لا و الّذى امسينا منه فى غيّر ليلة دهماء تكثر عن يوم اغرّ ما كان كذا و كذا يعنى و گفت (- ع- ) كه نه چنانست سوگند بآن چنان كسى كه شب كرديم از جهة او در بقيّه شب تاريكى كه لب خنده مى زد بروز سفيد كه نبود چنين و چنين
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 318)
283 وَ قَالَ ع: لَا وَ الَّذِي أَمْسَيْنَا مِنْهُ فِي غُبَّرِ لَيْلَةٍ دَهْمَاءَ- تَكْشِرُ عَنْ يَوْمٍ أَغَرَّ مَا كَانَ كَذَا وَ كَذَا
قد روي تفتر عن يوم أغر
- و الغبر البقايا و كذلك الأغبار- و كشر أي بسم و أصله الكشف- . و هذا الكلام إما أن يكون قاله على جهة التفاؤل- أو أن يكون إخبارا بغيب و الأول أوجه
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 168)
[268] و قال عليه السّلام:
لا و الّذى أمسينا منه فى غبّر ليلة دهماء تكشر عن يّوم أغرّ ما كان كذا و كذا.
نه سوگند بآن خدائى كه از قدرت او شام كرديم در پاره از تاريك شبى كه از روز روشن پديدار مى گردد كه چنين و چنان نيست (كه بندگان خداى همواره در چنگال جور و ستم سلاطين جابر و خونخوار بسر برند. روزى كه اجازه ظهور حضرت ولىّ عصر امام زمان عجل اللّه فرجه الشّريف را صادر فرمايد آن حضرت از سلاطين انتقام كشد و جهان را از لوث شرك و ستم بپردازد).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 57 و 58)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان