13 بهمن 1393, 14:40
متن اصلی حکمت 323 نهج البلاغه
موضوع حکمت 323 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
323 وَ قَالَ عليه السلام إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ جَعَلَ الطَّاعَةَ غَنِيمَةَ الْأَكْيَاسِ عِنْدَ تَفْرِيطِ الْعَجَزَةِ
ارزش اطاعت و بندگى
(عبادى، اعتقادى)
323- امام عليه السّلام (در نكوهش آنانكه در بندگى كوتاهى كنند) فرموده است 1- خداوند سبحان قرار داده طاعت را غنيمت و سود زيركان و آگاهان (خردمندانى كه كار شايسته بجا مى آورند) هنگام كوتاهى نمودن ناتوانان (كسانيكه در طاعت آنقدر اهمال نمايند كه به ناتوانان مانند، و در برابر اهمال ايشان مواظبت خردمندان سود و غنيمتى است كه بآنها مى رسد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1243)
331 [و فرمود:] خداى سبحان طاعت را غنيمتى ساخته است براى زيركان آن گاه كه مردم ناتوان كوتاهى كنند در آن.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 419)
315- و قال عليه السّلام:
إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ جَعَلَ الطَّاعَةَ غَنِيمَةَ الْأَكْيَاسِ - عِنْدَ تَفْرِيطِ الْعَجَزَةِ
المعنى
طاعته تعالى غنيمة الأكياس باعتبار استلزامها للنعيم المقيم في الآخرة و سبب الغنيمة غنيمة، و الأكياس هم الّذين استعملوا فطنهم و حركاتهم في تحصيل ما ينبغي من علم و عمل، و خصّهم اللّه سبحانه بهذه الغنيمة عند تفريط العجزة و هم المقصّرون عمّا ينبغي لهم. و هو في معرض ذمّهم على التقصير البالغ المشبه للعجز.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 406)
315- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«خداوند پاك طاعت خود را سود افراد زيرك قرار داده، آن گاه كه اشخاص ناتوان از آن كوتاهى مى كنند».
شرح
طاعت خدا سود و غنيمت افراد زيرك است از آن رو كه طاعت باعث نعمت پايدار اخروى است و سبب غنيمت، نيز خود غنيمت است. افراد زيرك كسانى هستند كه هوش و تلاش خود را در راه شايسته علمى و عملى به كار مى برند، و خداوند آنان را- موقعى كه ناتوانان، قصور و كوتاهى از عمل شايسته دارند، و افسوس مى خورند- به اين غنيمت مخصوص گردانيده است.
و امام (ع) در مقام نكوهش قصور كنندگان آنان را همانند عاجزان قلمداد فرموده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 688)
331- إنّ اللّه سبحانه جعل الطّاعة غنيمة الأكياس عند تفريط العجزة.
المراد بالأكياس الذين يعرفون فوائد الفرصة، و يغتنمونها لعمل الخيرات، أما العجزة فهم الذين يهملون، و لا ينتهزون الفرصة حين تمر و تسنح، و المعنى ان تقصير المقصّرين في بعض الحالات ربح و غنيمة لأصحاب الهمم العالية، و مثال ذلك أن يستعين بالمقصر ذو حاجة فيتثاقل و يتقاعس، فيبادر صاحب الهمة الى قضائها، فيكون له الثناء و الكرامة، و لا شي ء للمقصر إلا اللوم و الندامة.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 412)
70- إنّ اللّه سبحانه جعل الطّاعة غنيمة الأكياس عند تفريط العجزة.«» طاعته غنيمة الأكياس باعتبار استلزامها للنعيم المقيم في الآخرة.
و سبب الغنيمة غنيمة.
و الأكياس هم الذين استعملوا فطنهم و حركاتهم في تحصيل ما ينبغي من علم و عمل، و العجزة هم المقصّرون عمّا ينبغي لهم، و هذا مثل صيد استذفّ«» لرجلين: أحدهما جلد و الآخر عاجز، فقعد عنه العاجز لعجزه و حرمانه، و اقتنصه الجلد لشهامته و قوّة جدّه.
( . شرح حکم نهج البلاغه، «»ص68)
(320) و قال عليه السّلام: إنّ اللَّه سبحانه جعل الطّاعة غنيمة الأكياس عند تفريط العجزة.
اللغة
(الأكياس): العقلاء أولو الألباب.
كأنه عليه السّلام شبّه محيط العالم البشرى بمعركة عامّة دارت بينهم و بين سائر القوى الحيويّة، و جرت بينهم بعضهم مع بعض، فهي معركة بين أهل السعادة و أهل الشقاوة، و معركة بين النور و الظلمة، و معركة بين الموت و الحياة، و الجنود الواردون في هذا التنازع و العراك الحاد على طائفتين: 1- الأكياس أهل الفطانة و البطولة العقليّة، و هم هم الّذين يختارون طاعة اللَّه في كلّ موقف عرض لهم في هذه المعركة الحيويّة المستمرّة 2- العجزة الساقطون عن القدرة و البطولة في زوايا هذا الميدان العالمي المحاط بالهوج و الهباء، فيفرطون في أمرهم و يسقطون هاهنا و هاهنا.
الترجمة
فرمود: راستى كه خداى سبحان طاعت خود را غنيمت زيركان ساخته، آنجا كه ناتوانان كوتاه آمده و خود را باخته اند.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 417 و 418)
(367) و قال (- ع- ) انّ اللّه سبحانه جعل الطّاعة غنيمة الاكياس عند تفريط العجزة يعنى و گفت (- ع- ) كه بتحقيق كه خداء سبحانه گردانيده است طاعت و عبادت كردن را غنيمت از براى زيركان در نزد تقصير كردن عاجزان از طاعت
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322)
337: إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ جَعَلَ الطَّاعَةَ غَنِيمَةَ الْأَكْيَاسِ- عِنْدَ تَفْرِيطِ الْعَجَزَةِ الأكياس العقلاء أولو الألباب- قال ع جعل الله طاعته غنيمة هؤلاء- إذا فرط فيها العجزة المخذلون من الناس- كصيد استذف لرجلين- أحدهما جلد و الآخر عاجز- فقعد عنه العاجز لعجزه و حرمانه- و اقتنصه الجلد لشهامته و قوة جده
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 243)
[322] و قال عليه السّلام:
إنّ اللّه سبحانه جعل الطّاعة غنيمة الأكياس عند تفريط العجزة.
پاك پروردگار فرمانبردارى (از خويش) را سود هشياران دل آگاه قرار داد، بهنگامى كه ناتوانان از آن كوتاه آيند.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 108)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان