14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 255 نهج البلاغه
موضوع حکمت 255 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
255 وَ قَالَ عليه السلام صَاحِبُ السُّلْطَانِ كَرَاكِبِ الْأَسَدِ يُغْبَطُ«» بِمَوْقِعِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَوْضِعِهِ
مشكل هم نشينى با قدرتمندان
(سياسى)
255- امام عليه السّلام (در باره نديم پادشاه) فرموده است 1- همنشين پادشاه مانند سوار بر شير است: مردم بمقام و مرتبه او آرزومندند و او به منزلت خود داناتر است (كه چه اندازه خطرناك مى باشد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1214)
263 [و فرمود:] همنشين پادشاه همچون شير سوار است، حسرت سوارى او خورند و خود بهتر داند كه در چه كار است.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 409)
247- و قال عليه السّلام:
صَاحِبُ السُّلْطَانِ كَرَاكِبِ الْأَسَدِ- يُغْبَطُ بِمَوْقِعِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَوْضِعِهِ
المعنى
أى يتمنّى موقعه و هو يعلم أنّه في غاية من المخاطرة بالنفس و التغرير بها، و ذلك هو وحه الشبه براكب الأسد.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 378)
247- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«همنشين پادشاه همچون كسى است كه بر شيرى سوار است، به مقام او مردم رشك مى برند، اما او خود به منزلت خويش آگاهتر است».
شرح
يعنى: با اين كه ديگران آرزوى موقعيّت او را دارند، امّا او خود مى داند كه در نهايت خطر نفسانى و فريب و مكر آن است، و همين است وجه تشبيه به كسى كه سوار بر شير مى باشد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 641)
263- صاحب السّلطان كراكب الأسد يغبط بموقعه و هو أعلم بموضعه. راكب الأسد تهابه الناس، و تعجب من شجاعته، و هو أشد منهم هيبة و رعبا من غضب الأسد و الفتك به على حين غفلة.. و بالأمس القريب قرأت في الصحف ان أسد السّيرك قتل سائسه و مروّضه بعد صحبة طويلة.. و كم من محسود على ما هو شاك منه تماما كمن حسن منظره، و ساء مخبره.
و صاحب السلطان يأمر و ينهى، و يثيب و يعاقب، و يبالغ الناس في طاعته و إظهار التقدير و الاحترام له، و يغبطونه على سلطانه و سيطرته، و هو في خوف دائم على منصبه، و شغل شاغل بأعدائه و أصدقائه المرائين، و بالحذر من هول ما يدبرون و يكتمون.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 377)
150- صاحب السّلطان كراكب الأسد: يغبط بموقعه، و هو أعلم بموضعه.«» أي يتمنّى موقعه و هو يعلم أنّه في غاية من المخاطرة بالنفس و التعزير بها.
و قريب منه قولهم: صاحب السلطان كراكب الأسد يهابه الناس، و هو لمركوبه أهيب.«
( . شرح حکم نهج البلاغه، » ص127)
(252) و قال عليه السّلام: صاحب السّلطان كراكب الأسد: يغبط بموقعه، و هو أعلم بموضعه.
ينبّه عليه السّلام في هذا الكلام إلى ما يحيط بصاحب السلطان من المخاطر و الالام و ما يجول بباله من المخاوف و الأوهام، فينظر إليه الأغيار بالغبطة في المظاهر الفتانة و ظاهرة العيش الرّغيد، و هو يرى نفسه فى المضائق و السلاسل من حديد و كان يقال: إذا صحبت السّلطان فلتكن مداراتك له مداراة المرأة القبيحة لبعلها المبغض فانّها لا تدع التصنّع له على كلّ حال.
الترجمة
فرمود: همنشين پادشاه چون سوار بر شير درنده است، ديگران بمقامش رشك برند، و خودش داناتر است كه در چه وضعى قرار دارد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 348)
(297) و قال عليه السّلام صاحب السّلطان كراكب الأسد يغبط بموقعه و هو اعلم بموضعه يعنى و گفت (- ع- ) كه مصاحب پادشاه مثل سوار بر شير است حسد برده مى شود بجايگاه و مرتبه او و حال آن كه او داناتر است بمكان و مرتبه خود يعنى باين كه در مكان خوف و خطر است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 316)
269: صَاحِبُ السُّلْطَانِ كَرَاكِبِ الْأَسَدِ- يُغْبَطُ بِمَوْقِعِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَوْضِعِهِ نبذ مما قيل في السلطان قد جاء في صحبة السلطان أمثال حكمية مستحسنة- تناسب هذا المعنى- أو تجري مجراه في شرح حال السلطان نحو قولهم- صاحب السلطان كراكب الأسد يهابه الناس- و هو لمركوبه أهيب- . و كان يقال إذا صحبت السلطان- فلتكن مداراتك له- مداراة المرأة القبيحة لبعلها المبغض لها- فإنها لا تدع التصنع له على حال- . قيل للعتابي لم لا تقصد الأمير- قال لأني أراه يعطي واحدا لغير حسنة و لا يد- و يقتل آخر بلا سيئة و لا ذنب- و لست أدري أي الرجلين أكون- و لا أرجو منه مقدار ما أخاطر به- . و كان يقال- العاقل من طلب السلامة من عمل السلطان- لأنه إن عف جنى عليه العفاف عداوة الخاصة- و إن بسط يده جنى عليه البسط ألسنة الرعية- . و كان سعيد بن حميد يقول- عمل السلطان كالحمام الخارج يؤثر الدخول- و الداخل يؤثر الخروج- . ابن المقفع إقبال السلطان على أصحابه تعب- و إعراضه عنهم مذلة- . و قال آخر السلطان إن أرضيته أتعبك- و إن أغضبته أعطبك- . و كان يقال- إذا كنت مع السلطان فكن حذرا منه عند تقريبه- كاتما لسره إذا استسرك- و أمينا على ما ائتمنك- تشكر له و لا تكلفه الشكر لك- و تعلمه و كأنك تتعلم منه و تؤدبه و كأنه يؤدبك- بصيرا بهواه مؤثرا لمنفعته- ذليلا إن ضامك راضيا إن أعطاك- قانعا إن حرمك و إلا فابعد منه كل البعد- . و قيل لبعض من يخدم السلطان- لا تصحبهم فإن مثلهم مثل قدر التنور- كلما مسه الإنسان اسود منه فقال- إن كان خارج تلك القدر أسود فداخلها أبيض- . و كان يقال أفضل ما عوشر به الملوك- قلة الخلاف و تخفيف المئونة- . و كان يقال لا يقدر على صحبة السلطان- إلا من يستقل بما حملوه- و لا يلحف إذا سألهم- و لا يغتر بهم إذا رضوا عنه- و لا يتغير لهم إذا سخطوا عليه- و لا يطغى إذا سلطوه و لا يبطر إذا أكرموه- . و كان يقال إذا جعلك السلطان أخا فاجعله ربا- و إن زادك فزده- . و قال أبو حازم- للسلطان كحل يكحل به من يوليه- فلا يبصر حتى يعزل- . و كان يقال لا ينبغي لصاحب السلطان- أن يبتدئه بالمسألة عن حاله- فإن ذلك من كلام النوكى- و إذا أردت أن تقول كيف أصبح الأمير- فقل صبح الله الأمير بالكرامة- و إن أردت أن تقول كيف يجد الأمير نفسه- فقل وهب الله الأمير العافية و نحو هذا- فإن المسألة توجب الجواب- فإن لم يجبك اشتد عليك- و إن أجابك اشتد عليه- . و كان يقال- صحبة الملوك بغير أدب كركوب الفلاة بغير ماء- . و كان يقال ينبغي لمن صحب السلطان- أن يستعد للعذر عن ذنب لم يجنه- و أن يكون آنس ما يكون به- أوحش ما يكون منه- . و كان يقال- شدة الانقباض من السلطان تورث التهمة- و سهولة الانبساط إليه تورث الملالة- . و كان يقال اصحب السلطان بإعمال الحذر- و رفض الدالة و الاجتهاد في النصيحة- و ليكن رأس مالك عنده ثلاث- الرضا و الصبر و الصدق- . و اعلم أن لكل شي ء حدا- فما جاوزه كان سرفا- و ما قصر عنه كان عجزا- فلا تبلغ بك نصيحة السلطان- أن تعادي حاشيته و خاصته و أهله- فإن ذلك ليس من حقه عليك- و ليكن أقضى لحقه عنك- و أدعى لاستمرار السلامة لك- أن تستصلح أولئك جهدك- فإنك إذا فعلت ذلك شكرت نعمته- و أمنت سطوته و قللت عدوك عنده- و إذا جاريت عند السلطان كفؤا من أكفائك- فلتكن مجاراتك و مباراتك إياه بالحجة و إن عضهك- و بالرفق و إن خرف بك- و احذر أن يستحلك فتحمى- فإن الغضب يعمي عن الفرصة- و يقطع عن الحجة و يظهر عليك الخصم- و لا تتوردن على السلطان بالدالة و إن كان أخاك- و لا بالحجة و إن وثقت أنها لك- و لا بالنصيحة و إن كانت له دونك- فإن السلطان يعرض له ثلاث دون ثلاث- القدرة دون الكرم- و الحمية دون النصفة- و اللجاج دون الحظ
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 149 - 151)
[254] و قال عليه السّلام:
صاحب السّلطان كراكب الأسد يغبط بموقعه، و هو أعلم بموضعه.
همنشين پادشاه همانند كسى است كه بر شير سوار است، مردم مقام او را آرزومند و او خود ميداند چه جاى خطرناكى را اشغال كرده است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 42 و 43)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان