14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 264 نهج البلاغه
موضوع حکمت 264 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
264 وَ قَالَ عليه السلام لَوْ قَدِ اسْتَوَتْ قَدَمَايَ مِنْ هَذِهِ الْمَدَاحِضِ لَغَيَّرْتُ أَشْيَاءَ«»
ضرورت استقامت در برداشتن كجى ها
(سياسى)
264- امام عليه السّلام (در باره گرفتاريهاى خود) فرموده است 1- اگر پاهاى من در اين لغزشگاهها استوار ماند (خلافتم پابرجا گشته و از جنگهاى داخلى آسوده شوم) چيزهائى را تغيير مى دهم (بدعتهاى مخالفين را از بين برده احكام را طبق دستور رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله اجراء مى نمايم.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1219)
272 [و فرمود:] اگر دو پايم را در اين لغزشگاه استوار ماند چيزهايى را دگرگون كنم.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 412)
256- و قال عليه السّلام:
لَوْ قَدِ اسْتَوَتْ قَدَمَايَ مِنْ هَذِهِ الْمَدَاحِضِ لَغَيَّرْتُ أَشْيَاءَ
اللغة
المداحض: المزالق.
المعنى
و استواء قدميه كناية عن ثباته و تمكّنه من إجراء الأحكام الشرعيّة على وجوهها في المسائل الاجتهاديّة المشكلة الّتي يخفى حكم الشرع فيها على غيره، و ذلك أنّه في خلافته لم يتمكّن من تغيير شي ء من أحكام الخلفاء قبله و كان له في بعضها رأى غير ما رأوه. و استعار لتلك المسائل لفظ المداحض باعتبار أنّها مزالق أقدام العقول و مزالّها. و أومى ء بقوله: لغيّرت أشياء. إلى ما كان يرى فساده من أحكام غيره في تلك المسائل و أنّ أقدام عقولهم قد زلقت فيها عن سواء الصراط.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 382)
256- امام (ع) فرمود:
لغت
مداحض: لغزشگاهها
ترجمه
«اگر پاهاى من در اين لغزشگاه استوار ماند، چيزهايى را تغيير خواهم داد».
شرح
استوارى پاها، كنايه از پايدارى و قدرت بر اجراى احكام، به صور مختلف در مسائل اجتهادى مشكلى است كه حكم شرعى آن، بر ديگران پوشيده است. و توضيح آن كه، در زمان خلافت آن بزرگوار، تغيير حكمى از احكام خلفاى قبلى ممكن نبود، در حالى كه آن حضرت نظرى غير از نظرات ديگر داشت، و براى اين قبيل مسائل، كلمه مداحض را به كار برده است، از آن جهت كه آن مسائل لغزشگاهها و محل تزلزل پاهاى خرد است، و با جمله: لغيّرت اشياء اشاره دارد بر نادرستى نظرات ديگران در اين مسائل، و بر اين كه قدمهاى خردشان در اين موارد از راه راست لغزيده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 648)
272- لو قد استوت قدماي من هذه المداحض لغيّرت أشياء.
المداحض: المزالق، و المراد بها هنا الفتن التي أثارها الناكثون و القاسطون و المارقون، و المعنى لو استقامت الأمور للإمام كما ينبغي لقلب الأوضاع الفاسدة و التقاليد الممقوتة رأسا على عقب.. و يشبه هذا قول السيد المسيح: «جئت لألقي على الأرض نارا حبذا لو تضطرم». و سئل بوذا: لما ذا نعيش فقال: ليس هذا سؤالا، و انما السؤال: كيف يجب أن نعيش.
أما الأشياء التي كان الإمام يغيرها لو ثبتت قدماه فهي ما أنكره و ندد به فيما سبق من كلامه و ما يأتي، و منها تجمّع الثراء و الترف في جانب، و الفاقة و البؤس في جانب آخر، كما في الخطبة 127: «اضرب بطرفك حيث شئت فهل تبصر إلا فقيرا يكابد فقرا، أو غنيا بدّل نعمة اللّه كفرا» و منها تعدد الفرق و الانقسامات المذهبية بين المسلمين التي أشار اليها في الخطبة 111 بقوله: «إنما أنتم إخوان على دين اللّه ما فرق بينكم إلا خبث السرائر، و سوء الضمائر». و منها تصدي الجهلة للفتيا و القضاء بين الناس كما في الخطبة 17: «رجل قمش جهلا... قد سماه الناس عالما و ليس به.. جلس للناس قاضيا».. الى كثير و خطير.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 382)
242- لو قد استوت قدماي من هذه المداحض لغيّرت أشياء.«» المداحض: المزالق. و استواء قدميه كناية عن ثباته و تمكّنه من إجراء الأحكام الشرعيّة على وجوهها، و ذلك لأنّه في خلافته لم يتمكّن من تغيير شي ء من أحكام الخلفاء قبله، و كان له في بعضها رأي غير ما رأوه، و لهذا قال لقضاته: «اقضوا كما كنتم تقضون حتّى يكون للنّاس جماعة».«
( . شرح حکم نهج البلاغه، » ص195)
(261) و قال عليه السّلام: لو [قد] استوت قدماى من هذه المداحض لغيّرت أشياء.
(المداحض): المزالق الّتي لا يثبت عليها القدم (استوت قدماى): كناية عن تثبيت حكومته و دفع مخالفيه.
الاعراب
لو، حرف شرط يدخل على الماضي و يستعمل فيما لا يتحقّق.
هذه جملة من كلماته عليه السّلام الملتهبة بالأسف على الاسلام و المسلمين، حيث حرّفوا مجرى أحكام الدّين، و غيّروا الحقائق باتّباع الهوى أو بسبب الجهل بها، و هو يتلهّف على هذا الانحراف و الانعطاف الجاهلي الّذي يرجع بالاسلام قهقرى و يوقف سيره نحو الدّرجات العلى، فما لبث المسلمون رويدا حتّى ظهر بأسهم بينهم و تفرّقوا في مذاهب شتّى. قال الشارح المعتزلي: و إنّما كان يمنعه من تغيير أحكام من تقدّمه اشتغاله بحرب البغاة و الخوارج، و إلى ذلك يشير بالمداحض الّتي كان يؤمل استواء قدميه منها، و لهذا قال لقضاته «اقضوا كما كنتم تقضون حتّى يكون للناس جماعة». اقول: و يشعر كلامه هذا بما في الامّة من التفرقة و الشتات حين تصدّى الأمر و أفاد أنّه لا جماعة للمسلمين آئذ حتّى ينظر في اصلاح امور الدّين، و لم يكن مداحضه البغاة و الخوارج حسب، بل اعتزال أمثال اسامة بن زيد و عبد اللَّه بن عمر و سعد بن مالك الذي تقدّم ذكره، و ما في قلوب أصحابه من النّفاق و الطّمع في الدّنيا أشدّها.
الترجمة
فرمود: هر آينه اگر دو پايم از اين لغزشگاهاى خطرناك بريد و بر جا ماندم چيزهائي را ديگرگون خواهم كرد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 360 و 361)
(307) و قال (- ع- ) لو قد استوت قدماى من هذه المداحض لغيّرت اشياء يعنى و گفت (- ع- ) كه اگر پاهاى خلافت و امارت من تمكّن و قرار يافت از اين جاهاى لغزنده حروب و اشوب دشمنان دين هر اينه تغيير مى دهم چيزهائى را كه از بدعت ديگرانست
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 317)
278: لَوْ قَدِ اسْتَوَتْ قَدَمَايَ مِنْ هَذِهِ الْمَدَاحِضِ لَغَيَّرْتُ أَشْيَاءَ لسنا نشك أنه كان يذهب في الأحكام الشرعية- و القضايا إلى أشياء يخالف فيها أقوال الصحابة- نحو قطعه يد السارق من رءوس الأصابع- و بيعه أمهات الأولاد و غير ذلك- و إنما كان يمنعه من تغير أحكام من تقدمه- اشتغاله بحرب البغاة و الخوارج- و إلى ذلك يشير بالمداحض- التي كان يؤمل استواء قدميه منها- و لهذا
قال لقضاته اقضوا كما كنتم تقضون حتى يكون للناس جماعة
- فلفظة حتى هاهنا مؤذنة بأنه فسح لهم- في اتباع عادتهم في القضايا و الأحكام- التي يعهدونها إلى أن يصير للناس جماعة- و ما بعد إلى و حتى- ينبغي أن يكون مخالفا لما قبلهما- . فأما أصحابنا فيقولون- إنه كان فيما يحاول أن يحكم بين الناس مجتهدا- و يجوز لغيره من المجتهدين مخالفته- . و الإمامية تقول ما كان يحكم إلا عن نص و توقيف- و لا يجوز لأحد من الناس مخالفته- . و القول في صحة ذلك و فساده- فرع من فروع مسألة الإمامة
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 161)
[263] و قال عليه السّلام:
لو استوت قد ماى من هذه المداحض لغيّرت أشياء.
اگر در اين لغزشگاه پايدار ماندم البته چيزهاى (بسيارى) را دگرگون خواهم ساخت
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 52)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان