14 بهمن 1393, 15:49
متن اصلی حکمت 82 نهج البلاغه
موضوع حکمت 82 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
82 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ تَرَكَ قَوْلَ لَا أَدْرِي أُصِيبَتْ مَقَاتِلُهُ
پرهيز از ادّعاهاى علمى
(علمى، اخلاقى)
82- امام عليه السّلام (در زيان نگفتن نمى دانم) فرموده است
1- كسيكه (از او بپرسند چيزى را كه نمى داند و) نمى دانم را نگويد كشتنگاههايش (مواضعى كه شخص هلاك ميشود) باو مى رسد (رسوا و تباه مى گردد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1124)
85 [و فرمود:] آن كه گفتن ندانم واگذارد، به هلاكتجاى خود پاى در آرد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 374)
77- و قال عليه السّلام:
مَنْ تَرَكَ قَوْلَ لَا أَدْرِي أُصِيبَتْ مَقَاتِلُهُ
المعنى
ترك هذا القول كناية عن القول بغير علم. و إصابة المقاتل كناية عن الهلاك الحاصل بسبب القول بالجهل لما فيه من الضلال و الإضلال و ربّما يكون بسببه هلاك الدنيا و الآخرة.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 283)
77- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كه عبارت: نمى دانم، را ترك كند، به كشتنگاههايش نزديك شده است».
شرح
فروگذاردن اين سخن كنايه از گفتار بدون علم است، و رسيدن به گشتنگاهها كنايه از هلاكتى است كه در اثر سخن از روى نادانى نصيب گوينده مى شود، از آن رو كه باعث گمراه شدن و گمراه كردن است، و چه بسا باعث هلاكت هم در دنيا و هم در آخرت است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 480)
83- من ترك قول لا أدري أصيبت مقاتله.
تقدم الكلام عن ذلك قبل قليل. أنظر الحكمة 80 و في كتاب «الحكمة الخالدة: «تعلّم قول لا أدري. فإنك ان قلت لا أدري علّموك حتى تدري.
و إن قلت اني أدري سألوك حتى لا تدري. و ما أحد من أصحاب رسول اللّه (ص): قال سلوني إلا علي بن أبي طالب عليه السّلام».
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 266)
274- من ترك قول «لا أدري» أصيبت مقاتله. ترك هذا القول كناية عن القول بغير علم، و إصابة المقاتل كناية عن الهلاك الحاصل بسبب القول بالجهل لما فيه من الضلال و الإضلال و ربّما يكون بسببه هلاك الدّنيا و الآخرة.
جاءت امرأة إلى بزرجمهر، فسألته عن مسألة، فقال: لا أدري، فقالت: أ يعطيك الملك كلّ سنة كذا و كذا و تقول: لا أدري، فقال: إنّما يعطيني الملك على ما أدري، و لو أعطاني على ما لا أدري لما كفاني بيت ماله. و كان يقول: «لا أعلم» نصف العلم.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص215)
الحادية و الثمانون من حكمه عليه السّلام
(81) و قال عليه السّلام: من ترك قول- لا أدري- أصيبت مقاتله.
اللغة
(أصابه): أدركه، (المقتل) ج: مقاتل: العضو الّذي إذا اصيب لا يكاد صاحبه يسلم كالصدغ- المنجد.
الاعراب
اصيبت مقاتله، مبني للمفعول من الإصابة، و مقاتله نائب الفاعل.
هذه الجملة دعاء بالهلاك على من لا يبالي من الفتوى بغير علم و مستند صحيح و الجواب عن السئوال بغير علم و دليل معتمد.
الترجمة
هر كس نمى دانم را فراموش كند، هلاك باد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص131)
(108) و قال (- ع- ) من ترك قول لا ادرى اصيبت مقاتله يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه واگذاشت گفتن نمى دانم را يعنى اگر سؤال كنند از او چيزى را كه نداند و نگويد كه نمى دانم مى رسد هلاكتها باو يعنى در دنيا و اخرت
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 299)
82: مَنْ تَرَكَ قَوْلَ لَا أَدْرِي أُصِيبَتْ مَقَاتِلُهُ جاءت امرأة إلى بزرجمهر فسألته عن مسألة- فقال لا أدري- فقالت أ يعطيك الملك كل سنة كذا كذا و تقول لا أدري- فقال إنما يعطيني الملك على ما أدري- و لو أعطاني على ما لا أدري لما كفاني بيت ماله- . و كان يقول قول لا أعلم نصف العلم- . و قال بعض الفضلاء- إذا قال لنا إنسان لا أدري علمناه حتى يدري- و إن قال أدري امتحناه حتى لا يدري
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 236)
[84] و قال عليه السّلام:
من ترك قول «لا أدرى» أصيبت مقاتله.
هر آنكه (نداند و) نمى دانم گفتن را ترك كند مراكز كشته شدن را دريابد. (زنى از بزرگمهر چيزى پرسيد گفت ندانم، گفت تو هر سال مبلغى فراوان از ملك مى ستانى و اكنون مسئله را گوئى ندانم، گفت آنچه از ملك مى ستانم براى چيزهائى است كه مى دانم، و اگر براى آنچه كه نمى دانم بخواهد بمن چيزى دهد، البتّه خزانه هاى وى باين كار وفا نكند.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص102و103)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان