14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 231 نهج البلاغه
موضوع حکمت 231 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
231 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ أَطَاعَ التَّوَانِيَ ضَيَّعَ الْحُقُوقَ وَ مَنْ أَطَاعَ الْوَاشِيَ ضَيَّعَ الصَّدِيقَ
زشتى سستى و سخن چينى
(اخلاقى، اجتماعى)
231- امام عليه السّلام (در زيان سستى و سخن چينى) فرموده است
1- هر كه (در كارها) سستى نمايد بهره ها را از دست مى دهد، 2- و كسيكه به گفتار سخن چين (دو بهم زن) گوش دهد دوست (خويش) را از دست مى دهد.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1193)
239 [و فرمود:] آن كه زمام خود را به دست سستى سپارد، حقوق را خوار دارد، و آن كه سخن چين را پيروى كند، دوست را از دست بدهد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 401)
225- و قال عليه السّلام:
مَنْ أَطَاعَ التَّوَانِيَ ضَيَّعَ الْحُقُوقَ- وَ مَنْ أَطَاعَ الْوَاشِيَ ضَيَّعَ الصَّدِيقَ
المعنى
الانقياد في سلك التواني عن الحقوق المطلوبة يخرجها عن وقت الفرصة لحصولها و ذلك يستلزم تضييعها و تفويتها، و كذلك لواشى مظنّة السعى بالفساد بين المتصادقين فطاعته فيما يقول مظنّة وقوع الوحشة بينهما و تضييع كلّ منهما لصاحبه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 361)
225- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كس كاهلى كند، حقوق را از دست بدهد، و هر كس به گفته سخن چين گوش فرا دهد دوست را تباه سازد».
شرح
تسليم در برابر كاهلى، نسبت به حقوقى كه انسان در پى آنهاست، باعث مى شود كه وقت مناسب براى دست آوردن آنها از دست برود، و اين خود مستلزم تباه ساختن و از دست دادن آن حقوق خواهد بود، و هم چنين تسليم شدن در برابر سخن چين كه كارش، تلاش در برهم زدن ميان دو دوست است، و اطاعت از گفتار وى باعث ايجاد سردى و كدورت در بين دوستان، و از دست دادن يكديگر است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 613 و 614)
238- من أطاع التّواني ضيّع الحقوق، و من أطاع الواشي ضيّع الصّديق.
تأخير المطلوب عن وقته المعين بلا عذر- تقصير و إهمال. و المقصر يستحق الذم و العقاب، لأنه فوّت و ضيّع عن عمد.. و القضاء بعد الوقت لا يرفع المسئولية اذا كان الوقت شرطا في الواجب كالصوم و الصلاة، و يرفعها أو يخفف من شأنها اذا كان الوقت ظرفا للإهمال كالدّين الى أجل. و من وصايا ارسطو للاسكندر: اياك و التأخير لأمورك و التواني عنها و إلا تراكمت عليك، ثم لا تجد وقتا لمباشرتها.
(و من أطاع الواشي ضيع الصديق) المفروض في الصديق ان يدفع عن صديقه التهم و إن جهل مصدرها، و أن يتحمل الكثير من هفواته و زلاته، فكيف يستمع للساعي بالنميمة و الوشاية و اذا استمع منه و أطاع فقد هدم الصداقة من الأساس، و عصى اللّه في قوله: وَ لا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ- 10 القلم.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 360 و 361)
302- من أطاع التّواني ضيّع الحقوق، و من أطاع الواشي ضيّع الصّديق. الواشي: النّمام.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 229)
التاسعة و العشرون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(229) و قال عليه السّلام: من أطاع التّوانى ضيّع الحقوق، و من أطاع الواشى ضيّع الصّديق.
اللغة
(وشى) به إلى السلطان: نمّ و سعى، فهو واش- مجمع البحرين.
التّواني هو التسامح و التكاسل عن العمل، و من انقاد لهذا الخلق السيّي ء لا يقدم على ما يجب عليه من أداء الحقوق المتعلّقة به لنفسه او لغيره، فيترك تدبير نفسه بأداء العبادة و المحافظة على النظافة و تدبير أمر عياله و إصلاح ماله، و من أطاع النمّام و صدّقه فيما يحكى عن أصدقائه يتركهم و يعاديهم.
الترجمة
فرمود: هر كس خود را بسستى سپارد أداء حقوقي را واگذارد، و هر كس از گفتار سخن چين پيروى كند دوست خود را از دست بدهد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص308)
(270) و قال (- ع- ) من اطاع التّوانى ضيّع الحقوق و من اطاع الواشى ضيّع الصّديق يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه پيروى كرد كاهلى و سستى كردن در امور را يعنى عادت كرد تساهل در امور را ضايع كرده است حقوق را يعنى البتّه ضايع خواهد شد از او اداء حقوق ضروريّه و كسى كه پيروى كرد سخن سخن چين و بدگوى مردم را ضايع كرده است دوست را يعنى البتّه ضايع خواهد كرد دوستى دوستان را
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)
236: مَنْ أَطَاعَ التَّوَانِيَ ضَيَّعَ الْحُقُوقَ- وَ مَنْ أَطَاعَ الْوَاشِيَ ضَيَّعَ الصَّدِيقَ قد تقدم الكلام في التواني و العجز- و تقدم أيضا الكلام في الوشاية و السعاية- . و رفع إلى كسرى أبرويز- أن النصارى الذين يحضرون باب الملك- يعرفون بالتجسس إلى ملك الروم- فقال من لم يظهر له ذنب لم يظهر منا عقوبة له- . و رفع إليه أن بعض الناس- ينكر إصغاء الملك إلى أصحاب الأخبار- فوقع هؤلاء بمنزلة مداخل الضياء إلى البيت المظلم- و ليس لقطع مواد النور مع الحاجة إليه وجه عند العقلاء- . قال أبو حيان أما الأصل في التدبير فصحيح- لأن الملك محتاج إلى الأخبار- لكن الأخبار تنقسم إلى ثلاثة أوجه- خبر يتصل بالدين فالواجب عليه أن يبالغ- و يحتاط في حفظه و حراسته و تحقيقه- و نفى القذى عن طريقه و ساحته- . و خبر يتصل بالدولة و رسومها- فينبغي أن يتيقظ في ذلك- خوفا من كيد ينفذ و بغي يسري- . و خبر يدور بين الناس في منصرفهم و شأنهم و حالهم- متى زاحمتهم فيه اضطغنوا عليك- و تمنوا زوالي ملكك و ارصدوا العداوة لك- و جهروا إلى عدوك و فتحوا له باب الحيلة إليك- . و إنما لحق الناس من هذا الخبر هذا العارض- لأن في منع الملك إياهم عن تصرفاتهم- و تتبعه لهم في حركاتهم- كربا على قلوبهم و لهيبا في صدورهم- و لا بد لهم في الدهر الصالح و الزمان المعتدل- و الخصب المتتابع و السبيل الآمن و الخير المتصل- من فكاهة و طيب و استرسال و أشر و بطر- و كل ذلك من آثار النعمة الدارة و القلوب القارة- فإن أغضى الملك بصره على هذا القسم عاش محبوبا- و إن تنكر لهم فقد استأسدهم أعداء و السلام
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 70-71)
[230] و قال عليه السّلام:
من أطاع التّوانى ضيّع الحقوق، و من أطاع الواشى ضيّع الصّديق.
هر آنكه سهل انگار و در كارها سستى ورزد بهره ها را از دست بدهد، و آنكه سخن سخن چين را بشنود دوست را تباه كند، و از خويش براند.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 14 و 15)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان