14 بهمن 1393, 15:45
متن اصلی حکمت 164 نهج البلاغه
موضوع حکمت 164 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
164 وَ قَالَ عليه السلام مَنِ اسْتَقْبَلَ وُجُوهَ الْآرَاءِ عَرَفَ مَوَاقِعَ الْخَطَاءِ
ارزش مشورت ها
(اخلاقى، اجتماعى)
164- امام عليه السّلام (در باره مشورت و كنکاش) فرموده است
1- كسيكه به راههاى انديشه ها رو آورد (از خردمندان كمك فكرى بطلبد) جاهاى خطاء و اشتباه كارى را بشناسد (و از آنچه زيان دارد دورى گزيند).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1169)
173 [و فرمود:] آن كه پيشاپيش رايها تاخت، درست را از خطا باز شناخت.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 392)
159- و قال عليه السّلام:
مَنِ اسْتَقْبَلَ وُجُوهَ الْآرَاءِ عَرَفَ مَوَاقِعَ الْخَطَإِ
المعنى
لا شكّ أنّ المتصفّح لوجوه الآراء و المفكّر في أيّها أصوب لابدّ أن يعرف مواقع الخطأ في الامور و مظانّها. و هو ترغيب في الاستشارة و الفكر في استصلاح الأعمال قبل الوقوع فيها.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 337)
159- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كس از انواع انديشه ها استقبال كند، موارد اشتباه را خواهد شناخت».
شرح
ترديدى نيست كسى كه انواع نظرها و انديشه ها را بررسى كند تا بفهمد كدام درست تر است ناگزير جاهاى اشتباه در كارها و موارد آن را خواهد شناخت. اين سخن براى وادار ساختن به مشورت با ديگران و انديشيدن در باره اصلاح كارها مقدّم بر انجام آنهاست.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 569 و 570)
172- من استقبل وجوه الآراء عرف مواقع الخطإ.
من تتبع آراء أهل الخبرة في أية قضية، و تدبرها على حقيقتها- استطاع أن يميز الرأي الأصوب و الأرجح عن غيره، و يختاره. و هذا- كما ترى- لا يصدق إلا على العالم، لأنه هو الذي يتدبر و يميز.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 327)
290- من استقبل وجوه الآراء عرف مواقع الخطأ. لا شكّ أنّ المتصفّح لوجوه الآراء و المفكّر في أيّها أصوب لا بدّ أن يعرف مواقع الخطأ في الأمور و مظانّها- و هو ترغيب في الاستشارة و الفكر في استصلاح الأعمال.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص223)
الرابعة و الستون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(164) و قال عليه السّلام: من استقبل وجوه الاراء عرف مواقع الخطاء.
لا يستحقّ إطلاق الرأي على إظهار نظر إلّا إذا كان صادرا من الخبير في موضوعه و نظر الخبير في رأيه مستند إلى دليل و وجه علمي، فاذا اختلفت الاراء في مسئلة بين ذوي الخبرة كالفقهاء في الأحكام الشرعيّة، أو الصّناع في الامور الصناعيّة، فلا بدّ و أن يعتمد كلّ من أصحاب الاراء إلى دليل، فمن تصفّح أدلّتهم و توجّه إلى وجوه آرائهم، يعرف بالتدبّر و إمعان النظر مواقع الخطاء، و يستخرج من بينها ما هو الصّواب.
الترجمة
فرمود: هر كس دليل آراء مختلفه را بررسي كند مواضع خطاء آنها را مى فهمد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص250و251)
(201) و قال (- ع- ) من استقبل وجوه الاراء عرف مواقع الخطاء يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه رو اورد براههاى رأيهاى متعدّده و تفكّر و تامّل در انها كرد خواهد شناخت جاهائى را كه مظنّه خطاء است يعنى تجربه حاصل خواهد كرد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 309)
175: مَنِ اسْتَقْبَلَ وُجُوهَ الآْرَاءِ عَرَفَ مَوَاقِعَ الْخَطَإِ قد قالوا في المثل شر الرأي الدبري- . و قال الشاعر-
و خير الرأي ما استقبلت منه و ليس بأن تتبعه اتباعا
- . و ليس المراد بهذا الأمر سرعة فضل الحال لأول خاطر- و لأول رأي إن ذلك خطأ- و قديما قيل دع الرأي يغب- . و قيل كل رأي لم يخمر و يبيت فلا خير فيه- . و إنما المنهي عنه تضييع الفرصة في الرأي- ثم محاولة الاستدراك بعد أن فات وجه الرأي- فذاك هو الرأي الدبري
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 404)
[164] و قال عليه السّلام:
من استقبل وجوه الأراء عرف مواقع الخطاء.
هر آنكه براههاى انديشه ها روى آورد مراكز نادرستى را بشناسد (و از مشورت كردن نتايج نيكو عائدش گردد).
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص197و198)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان