9 بهمن 1393, 18:23
متن اصلی حکمت 427 نهج البلاغه
موضوع حکمت 427 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
427 وَ قَالَ عليه السلام مَا كَانَ اللَّهُ لِيَفْتَحَ عَلَى عَبْدٍ بَابَ الشُّكْرِ وَ يُغْلِقَ عَنْهُ بَابَ الزِّيَادَةِ وَ لَا لِيَفْتَحَ عَلَى عَبْدٍ بَابَ الدُّعَاءِ وَ يُغْلِقَ عَنْهُ بَابَ الْإِجَابَةِ وَ لَا لِيَفْتَحَ لِعَبْدٍ بَابَ التَّوْبَةِ وَ يُغْلِقَ عَنْهُ بَابَ الْمَغْفِرَةِ
ارزش هاى والاى اخلاقى
(اخلاقى، اعتقادى)
427- امام عليه السّلام (در باره شكرگزارى و دعاء و توبه) فرموده است 1 نمى شود كه خدا بر بنده در سپاسگزارى را بگشايد (امر بشكر فرمايد) و در افزونى را به رويش ببندد (بر نعمت نيافزايد) 2 و در دعاء و درخواست را بگشايد (دستور دهد كه از او بخواهند) و در روا شدن را به رويش ببندد (درخواست او را نپذيرد) 3 و در توبه را بگشايد و در آمرزش را به رويش ببندد (گناهش را نيامرزد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1290)
435 [و فرمود:] خدا در سپاس گفتن را بر بنده اى نمى گشايد حالى كه در نعمت را به روى او ببندد، و در دعا را بر روى او باز نمى كند و در پذيرفتن را بر وى فراز. و در توبه را به روى بنده نمى گشايد و در آمرزش را بر وى ببندد- و استوار نمايد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 439)
410- و قال عليه السّلام:
مَا كَانَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِيَفْتَحَ عَلَى عَبْدٍ بَابَ الشُّكْرِ- وَ يُغْلِقَ عَنْهُ بَابَ الزِّيَادَةِ- وَ لَا لِيَفْتَحَ عَلَى عَبْدٍ بَابَ الدُّعَاءِ وَ يُغْلِقَ عَنْهُ بَابَ الْإِجَابَةِ- وَ لَا لِيَفْتَحَ عَلَيْهِ لِعَبْدٍ بَابَ التَّوْبَةِ وَ يُغْلِقَ عَنْهُ بَابَ الْمَغْفِرَةِ
المعنى
أشار إلى استلزام امور ثلاثة و هى الشكر للمزيد و الدعاء للإجابة و التوبة للمغفرة. فمن فتح اللّه له باب إحدى هذه الملزومات فأعدّه له و ألهمه إيّاه وجب في جوده أن يفتح له باب لازمه و يفيضه عليه. إذ لا بخل في وجوده و لا منع في سلطانه.
و وصف فتح الباب مستعار لتيسير اللّه تعالى العبد لذلك و إعداده له.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 452 و 453)
410- امام (ع) فرمود:
مَا كَانَ اللَّهُ لِيَفْتَحَ عَلَى عَبْدٍ بَابَ الشُّكْرِ- وَ يُغْلِقَ عَنْهُ بَابَ الزِّيَادَةِ- وَ لَا لِيَفْتَحَ عَلَى عَبْدٍ بَابَ الدُّعَاءِ وَ يُغْلِقَ عَنْهُ بَابَ الْإِجَابَةِ- وَ لَا لِيَفْتَحَ لِعَبْدٍ بَابَ التَّوْبَةِ وَ يُغْلِقَ عَنْهُ بَابَ الْمَغْفِرَةِ
ترجمه
«نمى شود كه خداوند به روى بنده اى در شكر بگشايد و در زيادت روزى را ببندد، و در دعا و خواستن را بگشايد، و در اجابت را ببندد، و در توبه را باز كند امّا در بخشش را ببندد.»
شرح
امام (ع) به سه چيز اشاره فرموده است: سپاسگزارى براى فزونى نعمت، درخواست براى رواى حاجت، و توبه براى آمرزش و رحمت پس به روى هر كس كه خداوند در يكى از اين ملزومات را بگشايد و او را آماده و مهيّا سازد و آن را بر وى الهام كند، سزاى مقام بخشندگى اوست كه در لازم را نيز به روى او بگشايد و او را از فيض خويش بهره مند سازد زيرا كه در وجود خدا بخلى نيست و در سلطنت او منعى وجود ندارد. و صفت گشودن در، استعاره براى موفق ساختن و آماده كردن بنده است توسط خداوند، براى چنان مرحمتى.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 765 و 766)
429- ما كان اللّه ليفتح على عبد باب الشّكر و يغلق عنه باب الزّيادة. و لا ليفتح على عبد باب الدّعاء و يغلق عنه باب الإجابة. و لا ليفتح لعبد باب التّوبة و يغلق عنه باب المغفرة.
الشكر أن ترى ما بك من نعمة فمن اللّه، و أن لا تعصيه في أمر و نهي، و هذا الشكر سبب لزيادة النعمة، لأن الذي وهبها كتب ذلك على نفسه حيث قال: وَ إِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ- 7 ابراهيم. و قوله تعالى الصدق، و وعده الحق. و الدعاء مع العمل بطاعة اللّه سبب للهداية الى طريق الفوز و النجاح. أما التوبة فهي أنجح الوسائل لعفو اللّه و كرمه. و تقدم الكلام عن ذلك كله مرارا.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 468)
336- ما كان اللّه ليفتح على عبد باب الشّكر و يغلق عنه باب الزّيادة، و لا ليفتح على عبد باب الدّعاء و يغلق عنه باب الإجابة، و لا ليفتح عليه«» باب التّوبة و يغلق عنه باب المغفرة.«» فتح اللّه هذه الأبواب بقوله: لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ«» و ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ.«»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص245)
(414) و قال عليه السّلام: ما كان اللَّه ليفتح على عبد باب الشّكر و يغلق عنه باب الزّيادة، و لا ليفتح على عبد باب الدّعاء و يغلق عنه باب الإجابة، و لا ليفتح على عبد باب التّوبة و يغلق عنه باب المغفرة.
من أهمّ وسائل السعادية المعنوية و ألطاف اللَّه الخفيّة للانسان بشارات توحى إليه باثارة همّته نحو الطاعة و الانابة إلى اللَّه، و قد بيّن عليه السّلام في هذه الحكمة ثلاث بشارات فيها إشارات: 1- توجيه اللَّه، قلب عبده نحو شكر نعمته بصرفه في رضا اللَّه و فيما ينبغي صرفها فيه من الانفاق في سبيل الخيرات، فانه يؤذن بمزيد النعم و دوامه كما تقدّم.
2- إقبال القلب إلى الدّعاء و طلب الحاجة من اللَّه، فانه يؤذن بالاجابة و قضاء الحاجة.
3- التنبّه للانابة إلى اللَّه و التوبة عن المعاصي، فانّه يؤذن بالمغفرة و البراءة من الذّنوب.
الترجمة
فرمود: نباشد كه خدا در شكرگزارى را بر بنده بگشايد و در مزيد نعمت را بر او ببندد، و نه اين كه در دعا و نياز را برويش بگشايد و در اجابت را بروى ببندد، و نه اين كه در توبه را برويش بگشايد و در آمرزش را بر وى ببندد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 511 و 512)
(464) و قال (- ع- ) ما كان اللّه ليفتح على عبد
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 330)
(465) باب الشّكر و يغلق عنه باب الزّيادة و لا ليفتح على عبد باب الدّعاء و يغلق عنه باب الاجابة و لا ليفتح على عبد باب التّوبة و يغلق عنه باب المغفرة يعنى و گفت (- ع- ) كه نبوده است خدا كه بگشايد بر بنده در شكر كردن را و به بندد از او در زياد كردن نعمت را و نبوده است كه بگشايد بر بنده در دعا كردن را او به بندد از او در اجابت كردن را و نبوده است كه بگشايد بر بنده در توبه كردن را و به بندد از او در بخشيدن گناه را
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
444 وَ قَالَ ع : مَا كَانَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِيَفْتَحَ عَلَى عَبْدٍ بَابَ الشُّكْرِ- وَ يُغْلِقَ عَنْهُ بَابَ الزِّيَادَةِ- وَ لَا لِيَفْتَحَ عَلَى عَبْدٍ بَابَ الدُّعَاءِ وَ يُغْلِقَ عَنْهُ بَابَ الْإِجَابَةِ- وَ لَا لِيَفْتَحَ عَلَيْهِ بَابَ التَّوْبَةِ وَ يُغْلِقَ عَنْهُ بَابَ الْمَغْفِرَةِ قد تقدم القول في الشكر و اقتضائه الزيادة- و اقتضاء الدعاء الإجابة و التوبة المغفرة- على وجه الاستقصاء في الجميع
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 82)
[426] و قال عليه السّلام:
ما كان اللّه ليفتح على عبد باب الشّكر، و يغلق عنه باب الزّيادة، و لا ليفتح على عبد باب الدّعاء و يغلق عنه باب الإجابة، و لا ليفتح على عبد باب التّوبة و يغلق عنه باب المغفرة.
چنين نيست كه خدا بر بنده اش درگاه شكر را بگشايد، و زيادتى را برويش باب بربندد، و نه اين كه درگاه دعا را باز دارد، و درب اجابت را مسدود نمايد، و نه اين كه باب توبه را بگشايد، و در آمرزش را سدّ سازد (زيرا كه شكر و دعا و توبه سبب افزونى و اجابت و آمرزش اند)
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 211 و 212)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان