14 بهمن 1393, 15:49
متن اصلی حکمت 49 نهج البلاغه
موضوع حکمت 49 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
49 وَ قَالَ عليه السلام أَوْلَى النَّاسِ بِالْعَفْوِ أَقْدَرُهُمْ عَلَى الْعُقُوبَةِ
روش برخورد با شكست خوردگان
(اخلاقى، سياسى)
49- امام عليه السّلام (در باره عفو) فرموده است
1- سزاوارترين مردم بعفو و بخشودن تواناترين ايشان است بكيفر رساندن (زيرا عفو فرع بر قدرتست، پس ناتوان را عفوى نيست).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1112)
52 [و فرمود:] سزاوارتر مردم به بخشودن، تواناترشان است به كيفر نمودن.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 369)
45- و قال عليه السّلام:
أَوْلَى النَّاسِ بِالْعَفْوِ أَقْدَرُهُمْ عَلَى الْعُقُوبَةِ
المعنى
لمّا كانت فضيلة العفو إنّما تطلق في العرف على من قدر على العقوبة و لم يعاقب و كان العفو و القدرة مقولين بالأشدّ و الأضعف لا جرم كانت أولويّة العفو تابعة لأولويّة القدرة و أشدّيتها: أى من كان أشدّ قدرة على العقوبة و عدمها كان أولى بأن يسمّى عفوا.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 269)
45- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«شايسته ترين فرد به گذشت و بخشش، تواناترين مردم به مجازات و كيفر دادن است.»
شرح
چون فضيلت بخشش در عرف مردم شامل كسى است كه قادر بر مجازات است، امّا مجازات نمى كند، و چون عفو و قدرت از دو مقوله اشدّ و اضعفند، ناگزير اولويت عفو، تابع اولويّت و اشديّت قدرت است، يعنى هر كس تواناتر بر كيفر كردن و كيفر نكردن باشد، سزاوارتر به بخشندگى خواهد بود.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 456)
51- أولى النّاس بالعفو أقدرهم على العقوبة.
تقدم مثله مرارا، آخرها في الحكمة 10: إذا قدرت على عدوك فاجعل العفو شكرا للقدرة عليه. و لا جديد عندنا نضيفه و نعطفه على ما قلناه هناك.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 248)
13- أولى النّاس بالعفو أقدرهم بالعقوبة [على العقوبة]. قالت الحكماء: ينبغي للإنسان إذا عاقب من يستحقّ العقوبة، أن لا يكون سبعا في انتقامه، و أن لا يعاقب حتّى يزول سلطان غضبه، لئلّا يقدم على ما لا يجوز، و لذلك جرت سنّة السلطان بحبس المجرم حتّى ينظر في جرمه، و يعيد النظر فيه. و قالوا أيضا: لذّة العفو أطيب من لذّة التشفّي و الانتقام، لأنّ لذّة العفو يشفعها حميد العاقبة، و لذّة الانتقام يتّبعها ألم الندم. و قالوا: و العقوبة ألأم حالات ذي القدرة و أدناها، و هي طرف من الجزع.
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 36 و 37)
التاسعة و الاربعون من حكمه عليه السّلام
(49) و قال عليه السّلام: أولى النّاس بالعفو، أقدرهم على العقوبة.
حثّ كلّ القادرين على الانتقام و العقوبة من المعتدّين، على العفو و الصفح عن المذنبين في كلّ مورد يليق به، فانّ للعفو موارد لا يتعدّاها، و مواقع لا يتجاوزها فالعفو في الحقوق الخاصّة بالمقتدر، فاذا كان هناك حقوق تتعلّق باللّه كالحدود المقرّرة لارتكاب بعض المعاصي أو بالناس فلا مورد للعفو و إنما يستحقّ العفو من تادب بما حلّ عليه من النكال و الاسر و ظهر عنه آثار الندم و الانابة، و أما المصرّ على الخلاف الّذى يرجع إلى ذنبه بعد العفو فلا يستحقّه، و جعل (أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة) لأنّ العفو مع كمال القدرة أدلّ على صفة الرأفة، و آثر في توبة المذنب و رجوعه إلى الحقّ.
الترجمة
سزاوارتر بگذشت، تواناتر بر عقوبت است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص92)
(73) و قال عليه السّلام اولى النّاس بالعفو قدرهم على العقوبة يعنى و گفت (- ع- ) سزاوارترين مردمان بگذشت كردن از عقوبات تواناترين ايشانست بر عقوبت
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 296)
50: أَوْلَى النَّاسِ بِالْعَفْوِ أَقْدَرُهُمْ عَلَى الْعُقُوبَةِ قد تقدم لنا قول مقنع في العفو و الحلم- . و قال الأحنف- ما شي ء أشد اتصالا بشي ء من الحلم بالعز- . و قالت الحكماء- ينبغي للإنسان إذا عاقب من يستحق العقوبة- ألا يكون سبعا في انتقامه- و ألا يعاقب حتى يزول سلطان غضبه- لئلا يقدم على ما لا يجوز- و لذلك جرت سنة السلطان بحبس المجرم حتى ينظر في جرمه- و يعيد النظر فيه- . و أتي الإسكندر بمذنب فصفح عنه- فقال له بعض جلسائه لو كنت إياك أيها الملك لقتلته- قال فإذا لم تكن إياي و لا كنت إياك لم يقتل- . و انتهى إليه أن بعض أصحابه يعيبه- فقيل له أيها الملك لو نهكته عقوبة- فقال يكون حينئذ أبسط لسانا و عذرا في اجتنابي- . و قالت الحكماء أيضا- لذة العفو أطيب من لذة التشفي و الانتقام- لأن لذة العفو يشفعها حميد العاقبة- و لذة الانتقام يلحقها ألم الندم- و قالوا العقوبة ألأم حالات ذي القدرة و أدناها- و هي طرف من الجزع- و من رضي ألا يكون بينه و بين الظالم- إلا ستر رقيق فلينتصف
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 183)
[49] و قال عليه السّلام:
أولى النّاس بالعفو أقدرهم على العقوبة
سزاوارترين مردم بعفو و گذشت، تواناترين ايشان است در كيفر.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص59و60)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان