14 بهمن 1393, 15:48
متن اصلی حکمت 55 نهج البلاغه
موضوع حکمت 55 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
55 وَ قَالَ عليه السلام الْمَالُ مَادَّةُ الشَّهَوَاتِ
توانگرى و شهوت ها
(اخلاقى)
55- امام عليه السّلام (در زيان دارائى) فرموده است
1- دارائى مايه و پايه شهوتها و خواهشها است (زيرا دارائى دست را براى رسيدن به آرزوهاى نفسانىّ باز مى گذارد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1113)
58 [و فرمود:] مال مايه شهوتهاست.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 370)
51- و قال عليه السّلام:
الْمَالُ مَادَّةُ الشَّهَوَاتِ
المعنى
أى منه يكون استمدادها و زيادتها، و المادّة هى الزيادة. و في الكلمة تنفير عن الاستكثار من المال لما يلزمه من إمداد الشهوة و تقويتها على معصية العقل.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 271)
51- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«دارايى و ثروت، اساس خواهشهاى نفس است».
شرح
يعنى: مال باعث نيرو گرفتن و فزونى شهوات است. مادّه، همان فزونى است.
اين سخن در مورد بيزارى از افزون خواهى مال و ثروت است، از آن جهت كه باعث كمك رسانى و نيرو بخشيدن به شهوت در برابر نافرمانى از عقل و خرد مى گردد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 459)
57- المال مادّة الشّهوات.
و كلمة الشهوات هنا تشمل شهوة البطن و الفرج، و حب التعالي و التباهي، و الرغبة في الانتقام و السيطرة، و غير ذلك. و ليس من شك ان المال مطية و وسيلة لإشباع هذه الرذائل و القبائح، و متى شبعت بغت و طغت على العقل و القيم الانسانية، و أصبح الانسان مسيّرا لها لا يملك من أمره شيئا، و قد ثبت بالحس و المشاهدة ان الانسان كلما أسرف في الماديات و الشهوات ازداد بعدا عن الروحيات.
و عن ابن عباس انه قال: أول درهم و دينار ضربا في الأرض وضعهما ابليس على عينيه، و قال: قرة عيني أنّما، لا أبالي الآن أن يعبد بنو آدم صنما و وثنا.
حسبي أن يعبدوا الدرهم و الدينار.
و كتب مصطفى صادق الرافعي مقالا بعنوان «الدينار و الدرهم» جاء فيه: الفقيه الذي يتعلق بالمال هو فقيه فاسد، يفسد الحقيقة التي يتكلم بها.. فلقد رأيت فقهاء يعظون الناس في الحلال و الحرام و نصوص الكتاب و السنة.. و تسخر منهم الحقيقة بذات الأسلوب الذي يسخر به لص يعظ لصا آخر، و يقول له: إياك أن تسرق».
و بالمناسبة قال الاشتراكيون في ردهم على النظام الرأسمالي بأنه يفتح الطريق للأغنياء أن يسيطروا على رجال الدولة و الحكم و يخضعوا السياسة لمصالحهم الخاصة و إلا حاربوهم بالأموال. و الضحية الشعب و المستضعفون. و من أحب التفصيل فليرجع الى كتابنا «فلسفة التوحيد و الولاية»، فصل «بين الشيوعية و الرأسمالية».
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 251 و 252)
270- المال مادّة الشّهوات. كان يقال: ثلاثة يؤثرون المال على أنفسهم: تاجر البحر، و المقاتل بالأجرة، و المرتشي في الحكم، و هو شرّهم لأنّ الأوّلين ربّما
سلما، و لا سلامة للثالث من الإثم.
( 210)
الخامسة و الخمسون من حكمه عليه السّلام
(55) و قال عليه السّلام: المال مادّة الشّهوات.
(الشهوة) هي تعاطى ما يلائم طبع الانسان و غرائزه الحيوانيّة من مأكل و ملبس و تمايل جنسي، و أقوى شهوات الانسان حبّ الجاه و الشيطرة و تصدّى الحكم و قهر بني نوعه، و كلّ هذه الشهوات تستمدّ و تقوى بالمال و الثروة حيث تحتاج إلى اعداد الأسباب و الوسائل، و المال مسبّب الأسباب.
الترجمة
توانگرى سرمايه همه شهوتها است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص97)
(79) و قال عليه السّلام المال مادّة الشّهوات يعنى و گفت (- ع- ) كه مال دنيا مايه همه خواهشها است
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)
56: الْمَالُ مَادَّةُ الشَّهَوَاتِ قد تقدم لنا كلام في المال مدحا و ذما- . و قال أعرابي لبنيه اجمعوا الدراهم- فإنها تلبس اليلمق و تطعم الجردق- . و قال أعرابي و قد نظر إلى دينار قاتلك الله- ما أصغر قمتك و أكبر همتك- . و من كلام الحكماء ما اخترت أن تحيا به فمت دونه- . سئل أفلاطون عن المال- فقال ما أقول في شي ء يعطيه الحظ و يحفظه اللؤم- و يبلعه الكرم- . و كان يقال ثلاثة يؤثرون المال على أنفسهم- تاجر البحر و المقاتل بالأجرة و المرتشي في الحكم- و هو شرهم لأن الأولين ربما سلما- و لا سلامة للثالث من الإثم- . ثم قالوا و قد سمى الله تعالى المال خيرا في قوله- إِنْ تَرَكَ خَيْراً و في قوله وَ إِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ- . كان عبد الرحمن بن عوف يقول- حبذا المال أصون به عرضي و أقرضه ربي فيضاعفه لي- و قالوا في ذم المال المال مثل الماء غاد و رائح- طبعه كطبع الصبي لا يوقف على سبب رضاه و لا سخطه- المال لا ينفعك ما لم تفارقه- . و فيه قال الشاعر-
و صاحب صدق ليس ينفع قربه و لا وده حتى تفارقه عمدا
- . و أخذ هذا المعنى الحريري فقال-
و ليس يغني عنك في المضايق إلا إذا فر فرار الآبق
- . و قال الشاعر-
أ لم تر أن المال يهلك ربه إذا جم آتيه و سد طريقه
و من جاوز البحر الغزير بقحمة
و سد طريق الماء فهو غريقه
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 193-194)
[55] و قال عليه السّلام:
المال مادّة الشّهوات.
ريشه همه شهوتها مال است و بس.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص67-69)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان