14 بهمن 1393, 15:49
متن اصلی حکمت 67 نهج البلاغه
موضوع حکمت 67 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
67 وَ قَالَ عليه السلام لَا يُرَى الْجَاهِلُ إِلَّا مُفْرِطاً أَوْ مُفَرِّطاً
روانشناسى جاهل
(اخلاقى، علمى)
67- امام عليه السّلام (در نكوهش نادان) فرموده است
1- ديده نمى شود نادان مگر آنكه تندرو است (از حدّ و اندازه خود مى گذرد) يا كند رو (بحدّ و اندازه خود نمى رسد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1116)
70 [و فرمود:] نادان را نبينى جز كه كارى را از اندازه فراتر كشاند، و يا بدانجا كه بايد نرساند.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 371)
62- و قال عليه السّلام:
لَا تَرَى الْجَاهِلَ إِلَّا مُفْرِطاً أَوْ مُفَرِّطاً
المعنى
الجهل إمّا بسيط و هو طرف التفريط من فضيلة و يسمّى غباوة و إمّا مركّب و هو طرف الإفراط منها و ذلك أنّ الجاهل جهلا مركّبا قد بالغ في طلب الحقّ و حصل من اجتهاده على شبهة غطت عين بصيرته من إدراكه مع جزمه بأنّها برهان أصاب به الحقّ، و قد يسمّى هذا الطرف جربزة فكان أبدا على أحد الوجهين، و بحسب جهله يكون حاله في أفعاله و أقواله على أحد طرفي الإفراط و التفريط.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 273 و 274)
62- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«شخص نادان جز در يكى از دو حالت تندروى و يا كندروى مشاهده نمى شود».
شرح
جهل يا جهل بسيط است كه همان طرف كندروى از فضيلت و به كودنى موسوم است. و يا جهل مركب است كه همان طرف تندروى است.
توضيح آن كه نادانى كه در جهل مركب است، گاهى در پيگيرى از حق زياده روى مى كند و در نتيجه تلاش پرده اى جلو چشم بصيرت او پديد مى آيد كه او با قطع بر اين كه اين دليل رسيدن وى به حق است، از دريافت حق و حقيقت باز مى ماند. كه گاهى اين طرف را جربزه مى نامند و همواره چنين فردى در يكى از دو طرف است و به اندازه نادانى اش حالت وى در تمام رفتارها و گفتارها بر يكى از دو سمت: تندروى يا كندروى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 464)
68- لا ترى الجاهل إلّا مفرطا أو مفرّطا.
مفرط: مقصر مهمل، و مفرّط. مسرف متجاوز للحدود في جميع أموره لا يعرف معنى القصد، و لا يهتدي الى رشد. و مثل الجهل أو أسوأ علم بلا دين و عمل. و تقدم الكلام عن ذلك مرات، آخرها في الحكمة 53.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 255)
223- لا ترى الجاهل إلّا مفرطا أو مفرّطا. العدالة هي الخلق المتوسّط، و هو محمود بين مذمومين، فالشجاعة محفوفة بالتهوّر و الجبن، و الذكاء بالغباوة و الجربزة، و لجود بالشحّ و التبذير، و الحلم بالجمادية و الاستشاطة، و على هذا كلّ ضدّين من الأخلاق فبينهما خلق متوسّط، و هو المسمّى بالعدالة، فلذلك لا يرى الجاهل إلّا مفرطا و هو الجهل المركّب- أو مفرّطا- و هو الجهل البسيط- كصاحب الغيرة، فهو إمّا أن يفرط فيها، فيخرج عن القانون الصحيح فيغار لا من موجب، بل بالوهم و بالخيال و بالوسواس، و إمّا أن يفرّط فلا يبحث عن حال نسائه و لا يبالي ما صنعن، و كلا الأمرين مذموم، و المحمود الاعتدال.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص185)
السادسة و الستون من حكمه عليه السّلام
(66) و قال عليه السّلام: لا ترى الجاهل إلّا مفرطا، أو مفرّطا.
اللغة
(أفرط) أعجل بالأمر، جاوز الحدّ من جانب الزيادة و الكمال (فرّط) تركه- المنجد.
الاعراب
لا ترى، من باب علم، الجاهل، مفعوله الأوّل، و الاستثناء مفرغ، و مفرطا مفعول ثان.
إقامة كلّ أمر في محلّه اللائق به من دون زيادة و نقصان هو الصراط المستقيم و العدل المأمور به، و هذه القاعدة عامة لكلّ شئون الإنسان ممّا هو في داخل نفسه أو في أعضائه، و ممّا هو خارج عنه يرتبط به من تدبير منزله و المعاشرة مع أهله و جيرانه و المعاملة مع الناس كافة، و رعاية العدالة في الامور يحتاج إلى علم واسع و دقّة نظر عميق، فاذا كان الانسان جاهلا لا يقدر على رعاية العدالة و الاستقامة في الامور، فيتجاوز الحدّ فيكون مفرطا أو يقف دونه فيكون مفرّطا و مقصّرا.
الترجمة
نبينى نادان را جز اين كه از حد گزرانيده، يا بسر حد نرسيده.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص104و105)
(90) و قال (- ع- ) لا يرى الجاهل الّا مفرطاً او مفرّطاً يعنى و گفت (- ع- ) كه ديده نمى شود نادان را در كارها مگر اين كه يا از حدّش در گذراند و يا اين كه تقصير و كوتاهى در ان كند يعنى كارى را بر وفق عدل نكند
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)
68: لَا يُرَى الْجَاهِلُ إِلَّا مُفْرِطاً أَوْ مُفَرِّطاً العدالة هي الخلق المتوسط- و هو محمود بين مذمومين- فالشجاعة محفوفة بالتهور و الجبن- و الذكاء بالغباوة و الجربزة- و الجود بالشح و التبذير- و الحلم بالجمادية و الاستشاطة- و على هذا كل ضدين من الأخلاق فبينهما خلق متوسط- و هو المسمى بالعدالة- فلذلك لا يرى الجاهل إلا مفرطا أو مفرطا- كصاحب الغيرة فهو إما أن يفرط فيها- فيخرج عن القانون الصحيح فيغار لا من موجب- بل بالوهم و بالخيال و بالوسواس- و إما أن يفرط- فلا يبحث عن حال نسائه و لا يبالي ما صنعن- و كلا الأمرين مذموم و المحمود الاعتدال- . و من كلام بعض الحكماء- إذا صح العقل التحم بالأدب- كالتحام الطعام بالجسد الصحيح- و إذا مرض العقل نبا عنه ما يستمع من الأدب- كما يقي ء الممعود ما أكل من الطعام- فلو آثر الجاهل أن يتعلم شيئا من الأدب- لتحول ذلك الأدب جهلا- كما يتحول ما خالط جوف المريض من طيب الطعام داء
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 216)
[69] و قال عليه السّلام:
لا يرى الجاهل إلّا مفرطا أو مفرّطا
نادان ديده نشود جز اين كه يا كار را بحدّ نرساند و يا از حدّ بگذراند.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص77و78)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان