14 بهمن 1393, 15:49
متن اصلی حکمت 80 نهج البلاغه
موضوع حکمت 80 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
80 وَ قَالَ عليه السلام لِرَجُلٍ أَفْرَطَ فِي الثَّنَاءِ عَلَيْهِ وَ كَانَ لَهُ مُتَّهِماً أَنَا دُونَ مَا تَقُولُ وَ فَوْقَ مَا فِي نَفْسِكَ
روش برخورد با چاپلوسان
(اخلاقى، تربيتى)
80- امام عليه السّلام به مردى كه در ستودن آن بزرگوار افراط نموده در حاليكه به آن حضرت عقيده نداشت
(روش فروتنى را آموخته و) فرموده است: 1- من كمترم از آنچه (مدح و ثناى لايق بخدا و رسول) كه تو ميگوئى و بالاترم از چيزى (اعتقاد و باور نداشتن تو بفضائل و مناقب من) كه در انديشه مى گذرانى.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1123 و 1124)
83 [و به مردى كه در ستودن او افراط كرد، و آنچه در دل داشت به زبان نياورد فرمود:] من كمتر از آنم كه بر زبان آرى و برتر از آنم كه در دل دارى.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 373)
75- و قال عليه السّلام: لرجل افرط فى الثناء عليه و كان له متهما:
أَنَا دُونَ مَا تَقُولُ وَ فَوْقَ مَا فِي نَفْسِكَ
المعنى
فقوله: أنا دون ما تقول. جواب إفراطه في المدح. و قوله: و فوق ما في نفسك. جواب لما في نفسه ممّا يتّهمه به من عدم فضيلته.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 283)
75- امام (ع) به كسى كه در ستايش آن بزرگوار افراط مى كرد، در حالى كه به بى اعتقادى نسبت به آن حضرت متهم بود، فرمود:
ترجمه
«من كمتر از آنم كه مى گويى و برتر از آنم كه در باطن مى پندارى»
شرح
عبارت: من كمتر از آنم كه مى گويى پاسخ زياده روى آن مرد در ستايش آن بزرگوار است، و عبارت: «و برتر از آنم كه در باطن مى پندارى» پاسخ به آن مطلب باطنى اوست كه امام (ع) را به نداشتن فضيلت متّهم مى كرد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 479 و 480)
81- أنا دون ما تقول و فوق ما في نفسك.
أفرط بعضهم في الثناء على الإمام، و كان له متهما فقال: (أنا دون ما تقول إلخ)... كان الإمام يكره الثناء و يأباه بطبعه، و هذا حتم و ضرورة لمن عظم الخالق في نفسه... و عاتب الإمام بعض أصحابه على الإطراء و قال: كرهت أن يجول بخاطركم اني أحب الإطراء.. فلا تثنوا عليّ بجميل، و لا تكلموني بما تكلّم به الجبابرة، و لا تخالطوني بالمصانعة، و لا تظنوا بي التماس إعظام لنفسي.. إلى آخر ما جاء في الخطبة 214.
و في كتاب «الحكمة الخالدة» ان الإمام قال: «احذر من يطريك بما ليس فيك، فيوشك ان يبهتك بما ليس فيك». و لا أدري ما ذا قال هذا المتهم للإمام، لأن ما لدي من المصادر لم يشر الى ذلك من قريب أو بعيد. و ربما أطراه بما هو فيه أو دون ذلك، و لكن المطري كان في قلبه مرض، كما يشعر جواب الإمام.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 265 و 266)
التاسعة و السبعون من حكمه عليه السّلام
(79) و قال عليه السّلام: لرجل أفرط في الثّناء عليه، و كان له متّهما: أنا دون ما تقول، و فوق ما في نفسك.
الاعراب
دون، ظرف مستقرّ مضاف إلى ما تقول، و الجملة خبر لقوله: أنا، و لفظة ما يجوز أن تكون مصدرية، و يجوز أن تكون اسمية نكرة أى دون شي ء تقول، فتكون مبتدأ و تقول خبره باعتبار أنه جملة فعلية و الرابط محذوف أى تقوله، و لفظة ما في قوله: ما في نفسك اسمية، و في نفسك، ظرف مستقرّ خبر لها.
كلامه هذا تواضع منه عليه السّلام مقرون بكرامة و لوّية، و هي الاخبار عمّا في نفسه من النفاق و إرشاد إلى إنابته إلى الحقّ و اتّباعه للصّدق.
الترجمة
بمردى كه در ستايش وى مبالغة كرد و نزد آن حضرت ببدخواهى و نفاق متهم بود فرمود: من كمتر از آنم كه گوئي، و برتر از آنم كه داني.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص129)
(106) و قال عليه السّلام لرجل افرط فى الثّناء عليه و كان له متّهما انا دون ما تقول و فوق ما فى نفسك يعنى و گفت (- ع- ) مر مردى را كه از حدّ گذشته بود در ستايش بر ان حضرت و حال آن كه بود متّهم بعداوت مر آن حضرت كه من پست ترم از آنچه تو ميگوئى و بالاترم از آنچه در دل تو است يعنى لايق نيست بمن آن چه در دل تو است از عداوت من
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 299)
80: وَ قَالَ ع لِرَجُلٍ أَفْرَطَ فِي الثَّنَاءِ عَلَيْهِ وَ كَانَ لَهُ مُتَّهِماً- أَنَا دُونَ مَا تَقُولُ وَ فَوْقَ مَا فِي نَفْسِكَ قد سبق منا قول مقنع في كراهية مدح الإنسان في وجهه- . و كان عمر جالسا و عنده الدرة- إذ أقبل الجارود العبدي- فقال رجل هذا الجارود سيد ربيعة- فسمعها عمر و من حوله و سمعها الجارود- فلما دنا منه خفقه بالدرة- فقال ما لي و لك يا أمير المؤمنين- قال ما لي و لك- أما لقد سمعتها قال و ما سمعتها فمه- قال ليخالطن قلبك منها شي ء- و أنا أحب أن أطأطئ منك- . و قالت الحكماء- إنه يحدث للممدوح في وجهه أمران مهلكان- أحدهما الإعجاب بنفسه- و الثاني إذا أثني عليه بالدين أو العلم فتر و قل اجتهاده- و رضي عن نفسه و نقص تشميره و جده في طلب العلم و الدين- فإنه إنما يتشمر من رأى نفسه مقصرا- فأما من أطلقت الألسن بالثناء عليه- فإنه يظن أنه قد وصل و أدرك فيقل اجتهاده- و يتكل على ما قد حصل له عند الناس- و لهذا
قال النبي ص لمن مدح إنسانا كاد يسمعه ويحك قطعت عنق صاحبك لو سمعها لما أفلح
- . فأما قوله ع له و فوق ما في نفسك- فإنه إنما أراد أن ينبهه على أنه قد عرف أنه كان يقع فيه- و ينحرف عنه- و إنما أراد تعريفه ذلك لما رآه من المصلحة- إما لظنه أنه يقلع عما كان يذمه به- أو ليعلمه بتعريفه أنه قد عرف ذلك- أو ليخوفه و يزجره أو لغير ذلك
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 233-234)
[82] و قال عليه السّلام:
لرجل أفرط فى الثّنآء عليه، و كان له متّهما: أنا دون ما تقول و فوق ما فى نفسك.
مردى در ستايش آن حضرت راه افراط پيمود، در حالى كه او متّهم بدشمنى آن حضرت بود حضرتش فرمود: من از آنچه تو گوئى فرودتر، و از آنچه در دل تو است (از عداوت و نشناختنت مرا بمقام امامت) بالاترم
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص101)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان