دانشنامه پژوهه بزرگترین بانک مقالات علوم انسانی و اسلامی

حکمت 1 نهج البلاغه : روش برخورد با فته ها

حکمت 1 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با فتنه‏ ها" را بررسی می کند.
No image
حکمت 1 نهج البلاغه : روش برخورد با فته ها

متن اصلی حکمت 1 نهج البلاغه

موضوع حکمت 1 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 1 نهج البلاغه

( قَالَ عليه السلام كُنْ فِي الْفِتْنَةِ كَابْنِ اللَّبُونِ لَا ظَهْرٌ فَيُرْكَبَ وَ لَا ضَرْعٌ فَيُحْلَبَ )

موضوع حکمت 1 نهج البلاغه

روش برخورد با فتنه ها

(اخلاقى، سياسى)

ترجمه مرحوم فیض

1- امام عليه السّلام (در باره رفتار با فتنه جويان) فرموده است

1- در زمان فتنه و تباهكارى مانند ابن اللّبون (بچه شتر نر كه دو سالش تمام شده و مادرش بچه اى را كه پس از آن زائيده شير مى دهد) باش كه نه پشت (توانائى) دارد تا بر آن سوار شوند، و نه پستانى كه از آن شير دوشند (هنگام فتنه و تباهكارى طورى رفتار كن كه فتنه جويان در جان و مال تو طمع نكنند ولى اين وقتى است كه جنگ و زد و خورد بين دو رئيس و پيشواى گمراه و گمراه كننده باشد مانند فتنه عبد الملك و ابن زبير و فتنه حجّاج ابن اشعث، و امّا هنگامى كه يكى از آنها بر حقّ و ديگرى بر باطل بود فتنه نيست مانند جنگ جمل و صفّين كه واجب است همراهى صاحب حقّ و بذل جان و مال در راه او).

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ى 1088)

ترجمه مرحوم شهیدی

1 [فرمود:] هنگام فتنه چون شتر دو ساله باش نه پشتى تا سوارش شوند و نه پستانى تا شيرش دوشند- چنان زى كه در تو طمع نبندند-

( ترجمه مرحوم شهیدی ، صفحه ى 361 )

شرح ابن میثم

1- قَالَ عليه السّلام

كُنْ فِي الْفِتْنَةِ كَابْنِ اللَّبُونِ- لَا ظَهْرٌ فَيُرْكَبَ وَ لَا ضَرْعٌ فَيُحْلَبَ

اللغة

أقول: ابن اللبون ولد الناقة إذا استكمل سنتين و دخل في الثالثة لأنّ أمّه على الأغلب قد وضعت ولدا غيره فهي ذات لبن.

المعنى

و قد أمر أصحابه في زمن الفتنة أن يتشبّه بابن اللبون، و أشار إلى وجه الشبه بقوله لاظهر. إلى آخره. و أراد أنّه يكون في زمانها خامل الذكر ضعيفا غير مستكثر من المال كيلا يصلح لمعاونة الظالمين بنفسه و لا بماله، و لا ينتفع به في الفتنة.

كابن اللبون لا ينفع بظهره و لا لبنه. و ظهر مبتدأ خبره محذوف تقديره: له. و يركب عطف على الجملة. و روى منصوبا بإضمار أن في جواب النفى، و كذا قوله: فيحلب.

( شرح نهج البلاغة(ابن ميثم)، ج 5 ، صفحه ى 238)

ترجمه شرح ابن میثم

1- امام (ع) فرمود:

(كُنْ فِي الْفِتْنَةِ كَابْنِ اللَّبُونِ- لَا ظَهْرٌ فَيُرْكَبَ وَ لَا ضَرْعٌ فَيُحْلَبَ )

ترجمه

«در هنگام فتنه و آشوب هم چون كرّه شتر نر دو ساله كه مادرش كرّه ديگرى را شير مى دهد باش، كه نه پشتى دارد تا بر او سوار شوند، و نه پستانى تا از او شير بدوشند».

شرح

ابن اللّبون، كرّه شترى است كه دو سالش تمام و وارد سال سوّم شده است، مادر چنين كرّه شترى غالبا كره ديگرى مى زايد كه شيرخواره است.

امام (ع) ياران خود را امر كرده است تا در هنگام فتنه و آشوب هم چون، ابن اللّبون، باشند و با عبارت: لا ظهر... به وجه شبه اشاره كرده، و مقصود آن است كه در زمان فتنه، گمنام، ناتوان و كم ثروت باشند تا براى كمك به ستمگران به جان و به مال شايستگى نداشته باشند و از آنان در فتنه و آشوب استفاده نكنند، همان طورى كه بچه شتر دو ساله نه با گرده اش فايده مى رساند و نه با

شيرش. كلمه: ظهر مبتدا است و خبر آن محذوف و تقدير، له مى باشد، و جمله يركب، عطف بر جمله قبل است، و بعضى [يركب ] به نصب روايت كرده اند، و هم چنين جمله فيحلب، كه منصوب به آن مقدره در جواب نفى مى باشند.

( ترجمه شرح نهج البلاغه(ابن ميثم)، ج 5 ، صفحه ى 403)

شرح مرحوم مغنیه

المعاني الكبار في الكلمات القصار

1- كن في الفتنة كابن اللّبون: لا ظهر فيركب، و لا ضرع فيحلب.

المعنى

اللبون من الإبل و الشاء هي ذات اللبن قلّ أو كثر. و ابن اللبون فصيل الناقة قبل أن يقوى ظهره للركوب، أو يصلح ضرعها للحليب، و ظهر بالرفع اسم «لا» العاملة عمل ليس على مذهب الحجازيين، و خبرها محذوف، و التقدير لا ظهر صالحا للركوب، و لا ضرع صالحا للحليب، و الفعل المضارع هنا منصوب بأن مضمرة بعد الفاء لوقوعها بعد النفي المحض مثل ما أعرف دارك فأزورك أي كي أزورك.

و المراد بالفتنة هنا الباطل، و المعنى إذا رأيت باطلا فلا تدخل فيه، و احذر من أهله أن يخدعوك و يستغلوك في أغراضهم و مآربهم.. و سكت الإمام في حكمته هذه عن الحق و أهله، و ليس معنى سكوته عنه و عنهم أنه ينهى عن الدخول في شأن المحقين و مناصرتهم، و انه يساوي بينهم و بين المبطلين.. كلا، و ألف كلا، لأن مثل هذا الكلام يقتصر فيه على دلالة المنطوق دون المفهوم.. هذا، الى أن كلمات الإمام و وصاياه بنصرة الحق و أهله تجاوزت حد الإحصاء، من ذلك قوله لولديه الحسن و الحسين: «كونا للظالم خصما، و للمظلوم عونا». كما جاء في الرسالة 46، و ذمه للذين لم يحاربوا معه الناكثين بأنهم لم ينصروا الحق، و لم يخذلوا الباطل.

و خفي المعنى المراد من هذه الحكمة على كثير من الشارحين، و خبطوا فيه، و فهموا منه أن الإمام أمرنا بأن نسكت أيام الفتنة، و نعتزل إذا رأينا باطلا يتبعه قوم و يعارضه آخرون، و حتى ان بعض الشارحين قال: «أراد الإمام أن يكون الإنسان أيام الفتنة ضعيفا غير مستكثر من المال». و لا أعرف السبب الموجب لحشر المال هنا و حاشا للّه و للإمام الذي أوقف نفسه للحق، و ضحى بها في سبيله أن يأمر بالفرار من جهاد الباطل و الفساد.

و بعد، فكلنا نحن- أبناء الهيئة العلمية الدينية- نحفظ هذه الحكمة عن ظهر قلب تماما كما نحفظ سورة الإخلاص، و نرويها و نوصي بها، و لكن ما لها في أعمالنا أو أعمال معظمنا من نصيب.. فهذا يؤيد زعيما طاغية و يقول: أريد أن أعيش، و ذاك يوقّع عريضة مسمومة ملغومة إرضاء لشهوة رئيس أو متزعم، و آخر يزيف و يحرف بوحي الشركات و مكاتب الاستخبارات، و رابع إمّعة يستجيب لكل ناعق و شاهق.. و هنا يكمن السر في أننا نسير من ضعف الى ضعف، و يكثر فينا أهل الجهل و الدجل.

( في ظلال نهج البلاغة، ج 4 ، صفحه ى 213)

شرح شیخ عباس قمی

200- كن في الفتنة كابن اللّبون، لا ظهر فيركب، و لا ضرع فيحلب. ابن اللّبون: ابن الناقة الذكر إذا استكمل السنّة الثانية و دخل في الثالثة، و هو لا يكون قد كمل و قوي ظهره على أن يركب، و ليس بأنثى ذات ضرع فتحلب و هو مطّرح لا ينتفع به.

و أيّام الفتنة هي أيّام الخصومة و الحرب بين رئيسين ضالّين يدعوان كلاهما إلى ضلالة كفتنة عبد الملك و ابن الزبير، و فتنة الحجّاج و ابن الأشعث و نحو ذلك، فأمّا إذا كان أحدهما صاحب حقّ فليست أيّام فتنة كالجمل و صفّين و نحوهما بل يجب الجهاد مع صاحب الحقّ ببذل المال و النفس. و في الكلام حذف، تقديره: له.

( شرح حكم نهج البلاغة، صفحه ى 168)

شرح منهاج البراعة خویی

(1) قال عليه السّلام: كن في الفتنة كابن اللّبون، لا ظهر فيركب و لا ضرع فيحلب.

اللغة

منقولة من صحاح الجوهري: (الفتنة) الامتحان و الاختبار- إلى أن قال- و قال الخليل: الفتن الاحراق.

(ابن اللّبون) وصف سني للبعير- و في الصّحاح: و ابن اللّبون ولد الناقة إذا استكمل السّنة الثانية و دخل في الثالثة، و الانثى بنت لبون لأنّ أمّه وضعت غيره فصار لها لبن و هو نكرة و يعرّف بالألف و اللّام (الظّهر) خلاف البطن و (الضّرع) لكلّ ذات ظلف أو خفّ.

الاعراب

في الفتنة ظرف مستقرّ حال عن الضمير المستتر في كلمة كن، و كابن اللّبون ظرف مستقرّ أيضا، خبر لأمر كن، و كلمة «لا» مشبّهة بليس، و ظهر اسمها و خبرها محذوف و هو «له» و قيل: موجودا، و الفاء للتفريع، و يركب على صيغة المبنى للمفعول مرفوع على الأصل، و قال ابن أبي الحديد: منصوب في جواب النفي و هو ضعيف و كذا الكلام في: و لا ضرع فيحلب، بعينه و الجملة حاليّة لابن اللّبون، فيتعيّن أن يكون الخبر المحذوف «له» ليربطها به.

المعنى

فسّر الشراح كلمة الفتنة على مفهومها العرفي، و هو الاضطراب الواقع بين جماعة أو أمّة لغرض، و الأكثر أن يكون سياسة أو وسيلة لكسب الأمرة و القوّة و حيازة مقام الامامة، و فسّروا الدستور بتكلّف الانزواء و العزلة و الخمول و عدم التدخل في الأمور، و خصّصها ابن أبي الحديد بالخصومة بين رئيسين ضالّين يدعوان كلاهما إلى ضلالة كفتنة عبد الملك و ابن الزبير، و فتنة مروان و الضحاك، و فتنة الحجاج و ابن الأشعث و نحو ذلك، قال: و أما إذا كان أحدهما صاحب حقّ فليست أيّام فتنة، كالجمل و صفّين و نحوهما، بل يجب الجهاد مع صاحب الحقّ.

أقول: المقصود من الفتنة أعمّ و المراد من الدستور أمر أتمّ، و ليس غرضه عليه السّلام الأمر بالانزواء و العزلة و الاستراحة إلى الخمول و التغافل و الغفلة بل المقصود الحذر عن التعاون مع دعاة الفتنة و شدّ أزرهم في مقاصدهم الفاسدة و محقّ الحق، سواء كان الفتنة لغرض سياسى كما مثّل، أو لغيره كما في فتنة خلق القرآن في أيّام المأمون، و سواء كانت لتخاصم بين ضالّين كما ذكر، أو تخاصم الحقّ و الباطل كفتنة السقيفة و الجمل و صفّين.

فالمقصود الحذر من إعانة المفتنين، و تأييد أغراض المبطلين و أمر عليه السّلام بالتمسك بالحقّ في كلّ حين على ما يجب على المسلمين، و لا عزلة في الإسلام و لا خمول للمسلم، بل يجب عليه القيام، كما قال عزّ من قائل (46: السباء) قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنى وَ فُرادى ، و لا مندوحة عن الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، بل يجب الكفاح عن الحقّ بما تيسّر في كلّ زمان و مكان.

الترجمة

در هنگام فتنه و آشوب چون شتر دو ساله باش كه نه بار كشد، و نه شير دهد.

  • در فتنه چنان باش كه بارت ننهند و ز دست و زبانت استعانت نبرند
  • زين آتش تند در حذر باش و بهوشتا مدّعيان رند جانت نخرند

( منهاج البراعةفي شرح نهج البلاغة(الخوئي)، ج 21 ، صفحه ى 8)

شرح لاهیجی

(1)) و قال عليه السّلام كن فى الفتنة كابن اللّبون لا ظهر فيركب و لا ضرع فيحلب يعنى و گفت امير المؤمنين (- ع- ) كه باش در زمان فتنه يعنى در زمان خلفاء جور مانند بچّه شتر دو ساله يابسه كه نيست از براى او پشتى و قوّتى را تا اين كه سوار كرده شود و نه پستانى تا اين كه دوشيده شود يعنى بحسب نفس و مال تقويت و اعانت ارباب جور و ستم مكن

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 292)

شرح ابن ابی الحدید

1: كُنْ فِي الْفِتْنَةِ كَابْنِ اللَّبُونِ- لَا ظَهْرٌ فَيُرْكَبَ وَ لَا ضَرْعٌ فَيُحْلَبَ ابن اللبون ولد الناقة الذكر- إذا استكمل السنة الثانية و دخل في الثالثة- و يقال للأنثى ابنة اللبون- و ذلك لأن أمهما في الأغلب ترضع غيرهما- فتكون ذات لبن- و اللبون من الإبل و الشاة ذات اللبن- غزيرة كانت أو بكيئة- فإذا أرادوا الغزيرة قالوا لبنة- و يقال ابن لبون و ابن اللبون- منكرا أو معرفا- قال الشاعر

و ابن اللبون إذا ما لز في قرن لم يستطع صولة البزل القناعيس

- . و ابن اللبون لا يكون قد كمل و قوي ظهره على أن يركب- و ليس بأنثى ذات ضرع فيحلب- و هو مطرح لا ينتفع به- . و أيام الفتنة هي أيام الخصومة- و الحرب بين رئيسين ضالين يدعوان كلاهما إلى ضلالة- كفتنة عبد الملك و ابن الزبير- و فتنة مروان و الضحاك- و فتنة الحجاج و ابن الأشعث و نحو ذلك- فأما إذا كان أحدهما صاحب حق- فليست أيام فتنة كالجمل و صفين و نحوهما- بل يجب الجهاد مع صاحب الحق و سل السيف- و النهي عن المنكر و بذل النفس في إعزاز الدين- و إظهار الحق- .

قال ع أخمل نفسك أيام الفتنة- و كن ضعيفا مغمورا بين الناس لا تصلح لهم بنفسك و لا بمالك- و لا تنصر هؤلاء و هؤلاء- . و قوله فيركب فيحلب منصوبان لأنهما جواب النفي- و في الكلام محذوف تقديره له و هو يستحق الرفع- لأنه خبر المبتدإ- مثل قولك لا إله إلا الله- تقديره لنا أو في الوجود

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 82)

شرح نهج البلاغه منظوم

[1] قال عليه السّلام

كن فى الفتنة كابن اللّبون لا ظهر فيركب، و لا ضرع فيحلب.

ترجمه

بهنگام فتنه و آشوب همچون بچّه شترى دو ساله باش كه نه براى سوار شدنش پشتى و نه براى دوشيدنش پستانى است (شتر بچّه دو ساله كه سه سال را تمام نكرده است كمرش طاقت سوارى نداشته و چون مذكّر است پستان پر شير نيز ندارد و حضرت مى فرمايد در جائى كه فتنه ظاهر و تشخيص دشوار باشد بايد از فتنه كنارى گرفت، و لكن اگر طرف حقّ هويدا بود آن فتنه نيست و بايد بيارى حق شتافت همچون جنگ امير المؤمنين عليه السّلام با معاويه در صفّين).

نظم

  • بگيتى چون بپاشد گرد آشوب از آن آشوب دورى هست مطلوب
  • بفتنه راه حق گر كه پديدار نبُد منما بباطل خود گرفتار
  • ز هرج و مرج خود را كش كنارى بدوشت بر مگير از وزر باراى
  • برو آزاد چون ابن لبونباش ز بار و شير داد نها برون باش
  • شتر بچّه ندارد طاقت بارنه پستانى كه شير از آن پديدار
  • سوارى را نه كس زو در توقّع نخواهد بردن از شيرش تمتّع
  • بمرنع دور از خير است و از شرّ خوش و خرّم زند اندر چمن چر

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ، صفحه ى 3)

منبع:پژوهه تبلیغ

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

جدیدترین ها در این موضوع

No image

خطبه 236 نهج البلاغه : ياد مشكلات هجرت

خطبه 236 نهج البلاغه موضوع "ياد مشكلات هجرت" را مطرح می کند.
No image

خطبه 237 نهج البلاغه : سفارش به نيكوكارى

خطبه 237 نهج البلاغه موضوع "سفارش به نيكوكارى" را بررسی می کند.
No image

خطبه 238 نهج البلاغه بخش 1 : وصف شاميان

خطبه 238 نهج البلاغه بخش 1 موضوع "وصف شاميان" را مطرح می کند.
No image

خطبه 240 نهج البلاغه : نكوهش از موضع گيرى‏ هاى نارواى عثمان

خطبه 240 نهج البلاغه موضوع "نكوهش از موضع گيرى‏ هاى نارواى عثمان" را بررسی می کند.
No image

خطبه 241 نهج البلاغه : تشويق براى جهاد

خطبه 241 نهج البلاغه به موضوع "تشويق براى جهاد" می پردازد.

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 139 نهج البلاغه : علمى، اخلاقى، اعتقادى

موضوع حکمت 139 نهج البلاغه درباره "علمى، اخلاقى، اعتقادى" است.
No image

حکمت 445 نهج البلاغه : راه غرور زدایی

حکمت 445 نهج البلاغه به موضوع "راه غرور زدایی" می پردازد.
No image

حکمت 289 نهج البلاغه : ضرورت عبرت گرفتن

حکمت 289 نهج البلاغه به موضوع "ضرورت عبرت گرفتن" می پردازد.
No image

حکمت 423 نهج البلاغه : اقسام روزی

حکمت 423 نهج البلاغه به موضوع "اقسام روزی" اشاره دارد.
No image

حکمت 127 نهج البلاغه : ضرورت ياد مرگ

حکمت 127 نهج البلاغه موضوع "ضرورت ياد مرگ" را بیان می کند.
Powered by TayaCMS