14 بهمن 1393, 15:48
متن اصلی حکمت 124 نهج البلاغه
موضوع حکمت 124 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
124 وَ قَالَ عليه السلام عِظَمُ الْخَالِقِ عِنْدَكَ يُصَغِّرُ الْمَخْلُوقَ فِي عَيْنِكَ
شناخت عظمت پروردگار
(اعتقادى)
124- امام عليه السّلام (در باره بزرگى خدا) فرموده است
1- پى بردن تو به بزرگى آفريننده آفريده شده را در چشم تو كوچك مى نمايد (و بر اثر آن به آفريده شده اعتنا نكرده هميشه متوجّه آفريدگار خود مى باشى و سعادت دنيا و آخرت را بدست مى آورى).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1146 و 1147)
129 [و فرمود:] بزرگى آفريننده در انديشه ات، آفريده را خرد مى نماياند در ديده ات.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 383)
119- و قال عليه السّلام:
عِظَمُ الْخَالِقِ عِنْدَكَ يُصَغِّرُ الْمَخْلُوقَ فِي عَيْنِكَ
المعنى
هذا أمر وجده العارفون باللّه فإنّ من عرف عظمة اللّه و جلاله و لحظ جميع المخلوقات بالقياس إليه حتّى علم مالها من ذواتها و هو الإمكان و الحاجة و عدم استحقاق الوجود إلّا منه تعالى علم أنّها في جنب عظمته عدم و لا أحقر من العدم. و شدّة صغر المخلوق في اعتبار العارف بحسب درجته في عرفانه. و قيل لبعض العارفين: فلان زاهد. فقال: فيما ذا فقيل: في الدنيا. فقال: الدنيا لا تزن عند اللّه جناح بعوضة فكيف يعتبر الزهد فيها و الزهد إنّما يكون في شي ء و الدنيا عندى لا شي ء.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 311 و 312)
119- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«بزرگى آفريدگار در نظر تو، باعث كوچكى مخلوق در چشم توست».
شرح
اين مطلبى است كه عارفان باللّه آن را دريافته اند، براستى كسى كه خدا و عظمت او را بشناسد و تمام آفريدگان او را نسبت به ذات مقدس او بسنجد بطورى كه از حقيقت مخلوقات و امكان وجودى و نيازمندى، و در ذات خود استحقاق وجود نداشتن جز از جانب او، آگاه شود، خواهد دانست كه تمام اينها در برابر عظمت خدا هيچند و چيزى ناچيزتر از هيچ وجود ندارد. و زيادى حقارت مخلوق در نظر عارف بر حسب درجه عرفان اوست. به يكى از عارفان گفته شد: فلانى پارسا است. پرسيد: در چه چيز گفتند: در دنيا گفت: دنيا كه در پيشگاه خدا به قدر پر مگسى ارزش ندارد، زهد و پارسايى در آن چه معنى دارد پارسايى در مورد چيزى معنى دارد و دنيا پيش من، چيزى نيست.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 527)
128- عظم الخالق عندك يصغّر المخلوق في عينك.
يعجب الناس العادلون إذا فوجئوا بشي ء من الطبيعة، أو من آثار العقل و إبداعه ما كانوا يعرفونه من قبل، كما عجبوا و ذهلوا حين اكتشف العلماء الخلايا في جسم الإنسان و العديد من الكواكب و غيرها، و حين انتقل الإنسان من عصر الشراع الى عصر البخار، و منه الى الكهرباء، ثم الى عصر الذرة و الفضاء.
أما الصفوة و أهل المعرفة باللّه و عظمته فإنهم لا يعجبون من أي جديد يظهر من غرائب الكون، أو يكتشفه الإنسان مهما كبر، لأنهم يعلمون بأن قدرة اللّه تعالى لا حد لها و لا نهاية، و ان هذا الجديد و فوقه بملايين الملايين هو أقل من القليل بالقياس الى فيض القدرة الإلهية التي تقول للشي ء: كن فيكون. و تقدم مع الشرح قول الإمام في الخطبة 191: «عظم الخالق في أنفسهم فصغر ما دونه في أعينهم».
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 299)
160- عظّم الخالق عندك يصغّر المخلوق في عينك. هذا أمر وجده العارفون باللّه، فإنّ من عرف عظمة اللّه و جلاله و لحظ جميع المخلوقات بالقياس إليه حتّى علم مالها من ذواتها و هو الإمكان و الحاجة، علم أنّها في جنب عظمته عدم، و لا أحقر من العدم. و شدّة صغر المخلوق في اعتبار العارف بحسب درجته في عرفانه.
قيل لبعض العارفين: فلان زاهد، فقال، فيما ذا فقيل: في الدّنيا، فقال: الدّنيا لا تزن عند اللّه جناح بعوضة، فكيف يعتبر الزهد فيها و الزهد إنّما يكون في شي ء، و الدّنيا عندي لا شي ء.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص139)
الرابعة و العشرون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(124) و قال عليه السّلام: عظم الخالق عندك يصغّر المخلوق في عينك.
طوبى لمن فتح عين قلبه و نفذ بصيرته إلى ما وراء ما يرى ببصره، فيدرك خالق الأشياء، و مصوّر المصوّر الحسناء، و موجد الأرض و السماء و ما بينهما و ما تحت الثّرى، فيدرك عظمة اللَّه الّذي أوجدها، فكلّما أدرك من عظمة الخالق يدرك صغر المخلوق و يصل إلى حدّ من العرفان يضمحلّ فيه المخلوق و لا يرى إلّا اللَّه تعالى «كُلُّ شَيْ ءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ».
الترجمة
بزرگوارى آفريننده در پيش تو، آفريده ها را در چشمت كوچك مى نمايد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص196و197)
(150) و قال (- ع- ) عظم الخالق عندك يصغّر المخلوق فى عينيك يعنى و گفت (- ع- ) كه بزرگى خالق در نظر تو كوچك مى نمايد مخلوق را در چشمهاى تو
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 304)
125: عِظَمُ الْخَالِقِ عِنْدَكَ يُصَغِّرُ الْمَخْلُوقَ فِي عَيْنِكَ لا نسبة للمخلوق إلى الخالق أصلا و خصوصا البشر- لأنهم بالنسبة إلى فلك القمر كالذرة- و نسبة فلك القمر كالذرة بالنسبة إلى قرص الشمس- بل هم دون هذه النسبة- مما يعجز الحاسب الحاذق عن حساب ذلك- و فلك القمر بالنسبة إلى الفلك المحيط دون هذه النسبة- و نسبة الفلك المحيط إلى الباري سبحانه- كنسبة العدم المحض و النفي الصرف إلى الموجود البائن- بل هذا القياس أيضا غير صحيح- لأن المعدوم يمكن أن يصير موجودا بائنا- و الفلك لا يتصور أن يكون- صانع العالم الواجب الوجود لذاته- . و على الجملة فالأمر أعظم من كل عظيم- و أجل من كل جليل- و لا طاقة للعقول و الأذهان- أن تعبر عن جلالة ذلك الجناب و عظمته- بل لو قيل إنها لا طاقة لها أن تعبر عن جلال مصنوعاته الأولى- المتقدمة علينا بالرتبة العقلية و الزمانية- لكان ذلك القول حقا و صدقا- فمن هو المخلوق ليقال إن عظم الخالق يصغره في العين- و لكن كلامه ع محمول على مخاطبة العامة- الذين تضيق أفهامهم عما ذكرناه
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 321)
[126] و قال عليه السّلام:
عظم الخالق عندك يصغّر المخلوق فى عينك.
آفريدگار را نزدت بزرگ دان آفريدگان نزدت كوچك خواهند بود.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص154)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان