14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت 143 نهج البلاغه
موضوع حکمت 143 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
143 وَ قَالَ عليه السلام لِكُلِّ امْرِئٍ عَاقِبَةٌ حُلْوَةٌ أَوْ مُرَّةٌ
ضرورت آينده نگرى
(اخلاقى)
143- امام عليه السّلام (در باره پايان هر كس) فرموده است
1- پايان هر كس شيرين (سعادت و خوشبختى) است يا تلخ (شقاوت و بدبختى).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1163)
151 [و فرمود:] هر كس را سر انجامى است، شيرين و يا تلخكامى است.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 390)
138- و قال عليه السّلام:
لِكُلِّ امْرِئٍ عَاقِبَةٌ حُلْوَةٌ أَوْ مُرَّةٌ
المعنى
و أشار إلى غايتيه من حركاته الخيريّة و الشريّة. فغاية الخيريّة الجنّة و لذّاتها و هى العاقبة الحلوة. و غاية الشريّة النار و عذابها و هى العاقبة المرّة. و استعار لفظى الحلوة و المرّة للّذيذ و المكروه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 332)
138- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كس سرانجامى شيرين و يا تلخ دارد».
شرح
امام (ع) به دو نوع پايان كار و نتيجه عمل خوب و بد انسان اشاره كرده است، پايان خوب، بهشت و لذات بهشتى است كه سرانجامى شيرين است، و پايان شر و بد، آتش و عذاب آتش است كه سرانجامى تلخ است. دو كلمه شيرين و تلخ را استعاره از لذت بخش، و ناپسند آورده است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 560)
150- لكلّ امرى ء عاقبة حلوة أو مرّة.
المراد بالعاقبة هنا الآخرة، و هي سعادة و حلاوة للمتقين، و شقاء و مرارة للغاوين، قال سبحانه: يَوْمَ يَأْتِ لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَ سَعِيدٌ- 105 هود. و تقدم هذا المعنى مرات، و هو من أوضح الواضحات عند من آمن باللّه و اليوم الآخر، أما من أنكر فجوابه ما تقدم مع الشرح في الحكمة 125: عجبت لمن أنكر النشأة الأخرى، و هو يرى النشأة الأولى.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 320)
230- لكلّ امرى ء عاقبة حلوة أو مرّة. هكذا وجد في كثير من النسخ، و وجدوا أيضا في بعض النسخ: «لكلّ أمر» و هو الأليق.
و على كلّ حال فمعناه ظاهر.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص190)
الثالثة و الاربعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(143) و قال عليه السّلام: لكلّ امرى ء عاقبة حلوة أو مرّة.
الاعراب
لكلّ امري ء، جار و مجرور متعلّق بفعل عام خبر مقدّم، و عاقبة، مبتدأ مؤخر، و حلوة، صفة لها.
من الأخلاق المضرّة بالسعادة الدنيويّة و الدينيّة، عدم التدبّر في العواقب و ما يؤل إليه أمر الإنسان في هذه الدّنيا و ما بعدها، و يعبّر عن الغافل عن العاقبة بابن الوقت، و قد فشت هذه المفسدة في نفوس الشبّان في هذا الزّمان، و قد تعرّض عليه السّلام في هذه الحكمة لمعالجة هذه المفسدة، و نبّه على أنّه لكلّ امري ء عاقبة، سواء كانت في الدّنيا أو الاخرة، و هي حلوة أو مرّة، فلا بدّ أنّ يسعى كلّ أحد للعاقبة الحلوة و يحذر عن العاقبة المرّة.
الترجمة
براى هر كسي سرانجامى است شيرين يا تلخ.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص236)
(179) و قال (- ع- ) لكلّ امرء عاقبة حلوة او مرّة يعنى و گفت (- ع- ) كه از براى هر مردى خاتمه هست يا سعادتست و شيرين و يا شقاوتست و تلخ
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
147: لِكُلِّ امْرِئٍ عَاقِبَةٌ حُلْوَةٌ أَوْ مُرَّةٌ هكذا قرأناه و وجدناه في كثير من النسخ- و وجدناه في كثير منها لكل أمر عاقبة و هو الأليق- و مثل هذا المعنى قولهم في المثل لكل سائل قرار- و قد أخذه الطائي فقال-
فكانت لوعة ثم استقرت كذلك لكل سائلة قرار
- . و قال الكميت في مثل هذا-
فالآن صرت إلى أمية و الأمور إلى مصاير
- . فأما الرواية الأولى و هي لكل امرئ- فنظائرها في القرآن كثيرة نحو قوله تعالى- يَوْمَ يَأْتِ لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَ سَعِيدٌ- و قوله يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ ما سَعى وَ بُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرى - فَأَمَّا مَنْ طَغى وَ آثَرَ الْحَياةَ الدُّنْيا فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوى - وَ أَمَّا مَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ وَ نَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوى - فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوى و غير ذلك من الآيات
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 361)
[145] و قال عليه السّلام:
لكلّ امرى ء عاقبة حلوة أو مرّة
شيرين و يا تلخ هر كس را پايانى است (آنكه در ابتداى دنيا بكار نيك گرائيد عاقبتش خوب و شيرين و بالعكس).
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص188)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان