14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت
موضوع حکمت 152 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
152 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ مَلَكَ اسْتَأْثَرَ وَ مَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هَلَكَ وَ مَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا
قدرت و زورگويى
(اخلاقى، سياسى)
ارزش مشورت و پرهيز از خودمحورى
(اخلاقى، سياسى، اجتماعى)
152- امام عليه السّلام (در باره مشورت) فرموده است
1- هر كه (بر چيزى) دست يافت خود رأى ميشود (به رأى و انديشه ديگران بى اعتنا گردد) 2- و هر كه خود رأيى نمود (در كار مشورت نكرد) تباه گشت، 3- و هر كه با مردان (با تجربه) شور نمايد با خردهاشان شركت ميكند (و هويدا است كه حكم چند عقل در هر كار از حكم يك عقل سودمند و شايسته تر است).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1165 و 1166)
160 [و فرمود:] هر كه بر ملك دست يافت تنها خود را ديد و از ديگران رو بتافت.
161 [و فرمود:] هر كه خود رأى گرديد به هلاكت رسيد، و هر كه با مردمان رأى بر انداخت خود را در خرد آنان شريك ساخت.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 391)
147- و قال عليه السّلام: ثلث كلمات:
مَنْ مَلَكَ اسْتَأْثَرَ وَ مَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هَلَكَ- وَ مَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا
إحداها: من ملك استأثر
أى استبدّ. و أراد أنّ الملوك من شأنهم الاستبداد بالامور المرغوب فيها و الانفراد و ذلك لتسلّطهم و عدم المنازع لقواهم الأمّارة بالسوء فيهم. و هى كالمثل يضرب لمن غلب على أمر فاختصّ به و منعه غيره.
الثانية: و من استبدّ برأيه هلك
لأنّ انفراد الإنسان برأيه و عدم قبوله للنصيحة و استشارته في الحرب و نحوها مظنّة الخطأ فيه المستلزم للهلاك فكأنّه قال: من استبدّ برأيه فهو في مظنة الهلاك فأقام الهلك مقام مظنّته مجازا إطلاقا لما بالفعل على ما بالقوّة.
الثالثة: و من شاور الرجال شاركها في عقولها
و ذلك أنّه يستنتج فيها الرأي الأصلح ليعمل به فكان عقول الرجال بأسرها حاصلة لانتفاعه بثمرتها و هو ترغيب في الاستشارة.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 334)
147- سه سخن از سخنان امام (ع):
مَنْ مَلَكَ اسْتَأْثَرَ وَ مَنْ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هَلَكَ- وَ مَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا
ترجمه
«هر كس تسلّط يافت، خود رأى مى شود، و هر كس خود رأى شد، هلاك مى شود، و هر كس با مردان مشورت كند، شريك عقلهاى آنها مى گردد.»
شرح
يكى از آن سخنان، اين است كه: هر كس سيطره يافت، خود رأى مى شود.
مقصود اين است كه روش پادشاهان در امور مورد علاقه شان، خودرأيى و تكروى است، از آن جهت كه بر ديگران مسلّطند و نسبت به خواهشهاى نفسانى خود، بلامنازعند. و اين سخن مانند ضرب المثلى است كه آن را در مورد كسانى به كار مى برند كه به كارى دست يابند، و بعد آن را به خود اختصاص دهند و ديگران را مانع شوند.
سخن دوم: هر كه خود رأى شد، به هلاكت رسيد. زيرا تكروى انسان در فكر و نظر خود و نپذيرفتن نصيحت و مشورت ديگران در جنگ و امثال آن، او را در معرض خطا قرار مى دهد و باعث هلاكت او مى گردد، گويا امام (ع) فرموده است: هر كس خودرأى باشد، در معرض هلاكت است، بنا بر اين هلاكت را- از باب اطلاق ما بالفعل بر ما بالقوّة- به جاى: معرض هلاكت، به طور مجاز به كار برده است.
سخن سوم: هر كس با مردان مشورت كند، شريك عقلهاى آنان است.
توضيح آن كه در آن صورت از بهترين نظر بهره بردارى كرده و آن را به كار مى بندد، پس تمام خردهاى مردان، در اختيار او قرار گرفته است، چه او از نتايج خردها سود مى برد. و اين سخن تشويق به مشورت با ديگران است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 564)
159- من ملك استأثر.
المعنى
كل أو جل الذين يملكون القوة يستبدون و ينهبون. و الذي يتمنى السلطان يريده لهذه الغاية، أما الشاذ النادر فلا يقاس عليه، و من هنا نادى الفوضويون بإلغاء الدولة و السلطة. و تكلمنا عنهم في شرح الخطبة 40 بعنوان «الفوضوية و السلطة» ج 1 ص 254.
160- من استبدّ برأيه هلك، و من شاور الرّجال شاركها في عقولها.
الاستبداد بالرأي أن تقدم على أمر مجهول العاقبة عندك، لأنك ما جربت مثله من قبل، و لا استشرت الناصح المجرب، و لا شك ان الإقدام على مجهول مغامرة.
و يأتي قول الإمام: «قد خاطر من استغنى برأيه» و إن استشرت الناصح المجرب فقد اكتسبت علما جديدا تستعين به على مرادك. و في مستدرك نهج البلاغة: ان رجلا سأل الإمام عن أعلم الناس فقال: من جمع علم الناس الى علمه.
و قال حفيده الإمام جعفر الصادق: إذا شاورت من يصدقه قلبك فلا تخالفه، و ان كان بخلاف هواك، فإن النفس تجمح عن قبول الحق. و سبق الكلام عن المشورة مرات، منها عند شرح قوله: «و لا ظهير كالمشاورة» في الحكمة 54.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 323 و 324)
286 و 287- من ملك استأثر، و من استبدّ برأيه هلك، و من شاور الرّجال شاركهم في عقولهم. هذه ثلاث كلمات: تريد بالأولى: أنّ الأغلب في كلّ ملك أن يستبدّ و يستأثر على الرعيّة بالمال و العزّ و الجاه، و ذلك لتسلّطهم و عدم المنازع لقواهم الأمّارة بالسوء.
و نحو هذا المعنى قولهم: من غلب سلب، و من عزّ بزّ. و أريد بالثانية: أنّ من انفرد برأيه، و لم يقبل النصيحة فهو في مظنّة الهلاكة، و ذلك معلوم.
و بالثالثة: الترغيب في الاستشارة، و ذلك لأنّه يستنتج منها الرأي الأصلح ليعمل به.
قالوا: المشورة لقاح العقول، و رائد الصواب. و من ألفاظهم البديعة: ثمرة رأي المشير أحلى من الأري المشور.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص221)
الثانية و الخمسون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(152) و قال عليه السّلام: من ملك استأثر، و من استبدّ برأيه هلك و من شاور الرّجال شاركها في عقولها.
اللغة
(استأثر) بالشي ء علي الغير: استبدّ به و خصّ به نفسه.
أفتن الامور للنفوس و أكثرها إثارة لقوّة طلب الامتياز عن سائر النّاس هو الملك و السّلطنة حتّى شاع في المثل السائر «الملك عقيم» و قوله عليه السّلام (من ملك استأثر) مثل سائر يضرب لمن غلب على أمر فاختصّ به و منعه غيره.
و الاستبداد بالرأي معرض للخطاء، و استفزاز من يحوط بالمستبدّ على المخالفة معه و التدبير عليه و السعى لنقض رأيه و إظهار بطلانه، فينجرّ الأمر إلى هلاك المستبدّ و خصوصا في الحروب و المنازعات الجماعية الّتي تحتاج إلى الاستعانة و المدد من الغير.
و المشورة أساس لإجراء الامور و خصوصا الامور العامة الّتي ترجع إلى امّة و شعب أو قبيلة و حيّ، و قد حثّ القرآن على الاستشارة في الامور حتّى بالنسبة إلى النّبي صلّى اللَّه عليه و آله المصون من الخطاء فقال تعالى «159- آل عمران- : «فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَ لَوْ كُنْتَ» و قرّر الشورى سيرة اجتماعية عامّة تامّة للمسلمين كاقام الصّلاة و سائر شعائر الدّين فقال تعالى «38- الشورى- : «وَ الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمْ وَ أَقامُوا الصَّلاةَ وَ أَمْرُهُمْ شُورى بَيْنَهُمْ».
الترجمة
هر كه پادشاه شد خودخواه مى شود، و هر كس پابند رأى خود شد بهلاكت مى رسد، و هر كس با مردان مشورت كرد شريك عقل آنان مى شود.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص242و243)
(188) و قال (- ع- ) من ملك استأثر يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه پادشاه گشت بايد بر گزيند هر چيزى را يعنى اختيار كند بر گزيده هرچيزى را
(189) و قال (- ع- ) من استبدّ برأيه هلك و من شاور الرّجال شاركها فى عقولها يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه عمل كرد براى خود بتنهائى بى مشورت با غير هلاكت يافت بتقريب خطا بودن و كسى كه مشورت كرد شريك شد با مردان دانشمند شريك شد با ايشان در عقل و دانش ايشان زيرا كه باعث زيادتى عقل و دانش او شود
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
162: مَنْ مَلَكَ اسْتَأْثَرَ المعنى أن الأغلب في كل ملك يستأثر على الرعية- بالمال و العز و الجاه- . و نحو هذا المعنى قولهم من غلب سلب و من عز بز- . و نحوه قول أبي الطيب-
و الظلم من شيم النفوس فإن تجد ذا عفة فلعلة لا يظلم
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 381)
[154] و قال عليه السّلام:
من ملك استأثر، و من استبدّ برأيه هلك، و من شاور الرّجال شاركها فى عقولها.
هر آنكه چيزى را مالك شود خود سرى آغاز نهد، و هر آنكه بخود سرى گرايد تباه شود، و هر كه ديگران را مشاور گيرد با هوش و خردهايشان شركت جسته است (و تير مرا در ابر نشان زده است)
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص193)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان