13 بهمن 1393, 15:18
متن اصلی حکمت 316 نهج البلاغه
موضوع حکمت 316 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
316 وَ قَالَ عليه السلام اتَّقُوا مَعَاصِيَ اللَّهِ فِي الْخَلَوَاتِ فَإِنَّ الشَّاهِدَ هُوَ الْحَاكِمُ
خداترس در خلوتگاهها
(اعتقادى، اخلاقى، تربيتى)
316- امام عليه السّلام (در ترغيب به دورى از گناهان) فرموده است 1- از گناهان خدا در پنهانيها (هم) بپرهيزيد كه گواه خود حكم كننده است (اگر معصيت در پنهان انجام گيرد و گواه نباشد خدا هم گواه است و هم حكم كننده و گواه كه حاكم باشد از گواهى ديگرى بى نياز است).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1241)
324 [و فرمود:] از نافرمانى خدا در نهانها بپرهيزيد چه آن كه بيننده است هم او داورى كننده است.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 419)
308- و قال عليه السّلام:
اتَّقُوا مَعَاصِيَ اللَّهِ فِي الْخَلَوَاتِ- فَإِنَّ الشَّاهِدَ هُوَ الْحَاكِمُ
المعنى
أمر بالخشية من معاصى اللّه. و نفّر عنها بضمير صغراه قوله: فإنّ الشاهد هو الحاكم. و تقدير كبراه: و كلّ من كان الشاهد عليه هو حاكمه وجب عليه أن يتّقيه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 404)
308- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«از نافرمانيهاى الهى در خلوتها بپرهيزيد كه ناظر بر گناه، خود حاكم است».
شرح
امام (ع) دستور داده تا از نافرمانيهاى الهى بترسند، و به وسيله قياس مضمرى بر حذر داشته است كه صغراى آن جمله: فانّ الشّاهد هو الحاكم است و كبراى مقدّر آن نيز چنين است: و هر كس كه شاهد گناهش، حاكم نيز باشد بايد از او بترسد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 684 و 685)
324- اتّقوا معاصي اللّه في الخلوات فإنّ الشّاهد هو الحاكم.
كل حاكم لا بد و ان يعتمد في حكمه على أمرين: نص من الشارع، و بينة من الخارج كوسيلة الى العلم بالمحقّ و المبطل، و اللّه سبحانه مصدر النص، و هو بكل شي ء عليم سرا كان أم علانية، و إذن فلا أمان من الحساب و العقاب لمن يعصي اللّه في الخفاء.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 409 و 410)
66- اتقوا معاصي اللّه في الخلوات، فإنّ الشّاهد هو الحاكم.«» إذا كان الشاهد هو الحاكم استغنى عمّن يشهد عنده، فالإنسان إذن جدير أن يتّقي اللّه حقّ تقاته، لأنّه تعالى الحاكم فيه و هو الشاهد عليه
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص66)
(313) و قال عليه السّلام: اتّقوا معاصى اللَّه في الخلوات، فإنّ الشّاهد هو الحاكم.
حذّر عليه السّلام عن ارتكاب المعاصي بأنها تقع على منظر من اللَّه البصير بكلّ خافية و هو الّذي يحكم على العاصي في يوم الدّين، فويل على مجرم يكون شاهد جرمه هو القاضي نفسه، فهل له سبيل إلى البراءة من الجرم و التفصّي من المجازاة
الترجمة
از خدا بپرهيزيد و در نهاني گناه نورزيد، زيرا خدا كه حاكم بر جرم شما است، خود گواه آنست.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 412 و 413)
(360) و قال (- ع- ) اتّقوا معاصى اللّه فى الخلوات فانّ الشّاهد هو الحاكم يعنى و گفت (- ع- ) كه بپرهيزيد نا فرمانى خدا را در اوقات خلوت زيرا كه بتحقيق كه گواه بر ان خود حاكم است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 321)
330: اتَّقُوا مَعَاصِيَ اللَّهِ فِي الْخَلَوَاتِ- فَإِنَّ الشَّاهِدَ هُوَ الْحَاكِمُ إذا كان الشاهد هو الحاكم استغنى عمن يشهد عنده- فالإنسان إذن جدير أن يتقى الله حق تقاته- لأنه تعالى الحاكم فيه و هو الشاهد عليه
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 236)
[315] و قال عليه السّلام:
إتّقوا معاصى اللّه فى الخلوات، فإنّ الشّاهد هو الحاكم.
خداى را در نهانيها پاس داريد و بترسيد كه شاهد خود حاكم است (و بهنگام كيفر نيازى بشاهد ديگر نيست)
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 102 و 103)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان