13 بهمن 1393, 14:31
متن اصلی حکمت 348 نهج البلاغه
موضوع حکمت 348 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
348 وَ قِيلَ لَهُ عليه السلام لَوْ سُدَّ عَلَى رَجُلٍ بَابُ بَيْتٍ«» وَ تُرِكَ فِيهِ مِنْ أَيْنَ كَانَ يَأْتِيهِ رِزْقُهُ فَقَالَ مِنْ حَيْثُ يَأْتِيهِ أَجَلُهُ
قدرت خداوند در روزى رسانى
(اعتقادى)
348- بامام عليه السّلام گفتند اگر در خانه مردى را به رويش ببندند و او را در آن (بى آذوقه) بگذارند روزيش از كجا مى آيد آن حضرت (در باره روزى) فرمود: 1- از جائيكه اجل و مردنش مى آيد (از هر راه كه مرگ مى آيد خداى تعالى قادر و توانا است كه روزى را از آن راه بياورد پس چنانكه در بسته از آمدن مرگ مانع نمى شود از رسيدن روزى هم مانع نمى گردد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1253)
356 [و او را گفتند اگر در خانه مردى را به رويش بندند روزى او از كجا سوى او آيد فرمود:] از آنجا كه مرگش بر وى در آيد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 424)
337- و قيل له عليه السّلام: لو سد على رجل باب بيته و ترك فيه من أين كان يأتيه رزقه
فقال عليه السّلام: مِنْ حَيْثُ يَأْتِيهِ أَجَلُهُ
المعنى
قاس الرزق على الأجل لاشتراكهما في مبدء واحد و هو قدرة الصانع تعالى.
و أشار إلى ذلك بقوله: من حيث. و أشار إلى ذلك بقوله: من حيث.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 416)
337- به امام (ع) گفتند: «اگر در خانه مردى را به روى او ببندند و او را داخل خانه قرار دهند، روزى او از كجا مى رسد» امام (ع) در جواب فرمود:
مِنْ حَيْثُ يَأْتِيهِ أَجَلُهُ
ترجمه
«اگر در خانه مردى را به روى او ببندند و او را داخل خانه قرار دهند، روزى او از كجا مى رسد» امام (ع) در جواب فرمود: «از جايى كه اجلش مى رسد».
شرح
امام (ع) روزى را با مرگ قياس كرده است، از آن رو كه هر دو از يك جا ريشه مى گيرند و آن قدرت آفريدگار است، و با عبارت: «من حيث» بدان اشاره نموده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 705)
355- و قيل له عليه السّلام: لو سدّ على رجل باب بيته و ترك فيه من أين كان يأتيه رزقه فقال: من حيث يأتيه أجله.
كل حي يحمل معه سبب موته أينما كان و يكون، و لا يحمل الغذاء الذي فيه قوامه فكيف صح قياس ذاك على هذا. الجواب: يريد الإمام أن الأجل و الموت يقع من حيث لا نعلم، و كذلك الرزق قد يأتي من حيث لا نحتسب، فإذا أراد اللّه بقاء المسجون في قيد الحياة- هيأ له أسباب الرزق من كل طريق و لو كان غير مألوف و لا معروف، كنزول مائدة من السماء.. انه على كل شي ء قدير: فَتَقَبَّلَها رَبُّها بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَ أَنْبَتَها نَباتاً حَسَناً وَ كَفَّلَها زَكَرِيَّا كُلَّما دَخَلَ عَلَيْها زَكَرِيَّا الْمِحْرابَ وَجَدَ عِنْدَها- 37 آل عمران.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 423)
(342) و قيل له عليه السّلام: لو سدّ على رجل باب بيته و ترك فيه، من أين كان يأتيه رزقه فقال عليه السّلام: من حيث يأتيه أجله.
أشار عليه السّلام في جواب هذا السئوال إلى أنّ الرازق الحقيقى هو اللَّه تعالى. و قد أحاط بكلّ شي ء قدرا و له في إجراء الامور عوامل و أسباب خفيّة لا تحصى، و كما أنّه قادر على قبض الأرواح و إيتاء الاجال في البيوت المسدودة الأبواب، كذلك قادر على إيتاء الرزق من حيث لا يحتسب، و لا يخطر ببال أحد.
الترجمة
به آن حضرت عرض شد كه اگر درهاى خانه را بروي كسى ببندند و او را در آن بگذارند روزيش از كجا باو مى رسد در پاسخ فرمود: از آنجا كه اجلش در مى رسد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 438 و 439)
(390) و قيل له (- ع- ) لو سدّ على رجل باب بيته و ترك فيه اين كان يأتيه رزقه فقال (- ع- ) من حيث يأتيه اجله يعنى و گفته شد باو (- ع- ) كه اگر سدّ كرده شود بر مردى دروازه خانه را و وا گذاشته شود ان مرد را در ان خانه از كجا ميايد او را روزى او پس گفت (- ع- ) كه از جائى كه ميايد او را مرگ او يعنى از خواست خداء او
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 323)
362: وَ قِيلَ لَهُ ع لَوْ سُدَّ عَلَى رَجُلٍ بَابُ بَيْتٍ وَ تُرِكَ فِيهِ- مِنْ أَيْنَ كَانَ يَأْتِيهِ رِزْقُهُ- فَقَالَ ع مِنْ حَيْثُ يَأْتِيهِ أَجَلُهُ ليس يعني ع أن كل من يسد عليه باب بيت- فإنه لا بد أن يرزقه الله تعالى- لأن العيان و المشاهدة تقتضي خلاف ذلك- و ما رأينا من سد عليه باب بيت مدة طويلة فعاش- و لا ريب أن من شق أسطوانة و جعل فيها حيا- ثم بنيت الأسطوانة عليه فإنه يموت مختنقا- و لا يأتيه رزقه و لا حياته- و لأن للحكماء أن يقولوا في الفرق بين الموضعين- إن أجله إنما يأتيه لأن الأجل عدم الحياة- و الحياة تعدم لعدم ما يوجبها- و الذي يوجب استمرارها الغذاء- فلما انقطع الغذاء حضر الأجل- فهذا هو الوجه الذي يأتيه منه أجله- و لا سبيل إلى ذكر مثله في حضور الرزق- لمن يسد عليه الباب- . فإذا معنى كلامه ع أن الله تعالى- إذا علم فيمن يجعل في دار و يسد عليه بابها- أن في بقاء حياته لطفا لبعض المكلفين- فإنه يجب على الله تعالى أن يديم حياته- كما يشاء سبحانه- إما بغذاء يقيم به مادة حياته- أو
يديم حياته بغير سبب- و هذا هو الوجه الذي منه يأتيه أجله أيضا- لأن إماتة الله المكلف أمر تابع للمصلحة- لأنه لا بد من انقطاع التكليف على كل حال- للوجه الذي يذكره أصحابنا في كتبهم- فإذا كان الموت تابعا للمصلحة- و كان الإحياء تابعا للمصلحة- فقد أتى الإنسان رزقه يعني حياته- من حيث يأتيه أجله و انتظم الكلام
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 272 و 273)
[347] و قيل له عليه السّلام:
لو سدّ على رجل باب بيته و ترك فيه، من أين كان يأتيه رزقه فقال: من حيث يأتيه أجله.
آن حضرت عليه السّلام را گفتند اگر مردى را در خانه اش انداختند، در را برويش در بندند روزيش از كجا مى رسد، فرمودند از همان جا كه اجلش در مى رسد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 130)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان