14 بهمن 1393, 15:47
متن اصلی حکمت 127 نهج البلاغه
موضوع حکمت 127 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
127 وَ قَالَ عليه السلام إِنَّ لِلَّهِ مَلَكاً يُنَادِي فِي كُلِّ يَوْمٍ لِدُوا لِلْمَوْتِ وَ اجْمَعُوا لِلْفَنَاءِ وَ ابْنُوا لِلْخَرَابِ
ضرورت ياد مرگ
(اخلاقى)
127- امام عليه السّلام (در باره پايان دنيا) فرموده است
1- خداوند را فرشته اى است كه هر روز فرياد ميكند: بزائيد براى مردن، و جمع كنيد براى از بين رفتن، و بسازيد براى ويران گشتن
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1150)
132 [و فرمود:] خدا را فرشته اى است كه هر روز بانگ بر مى دارد: بزاييد براى مردن و فراهم كنيد براى نابود گشتن و بسازيد براى ويران شدن.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 385)
122- و قال عليه السّلام:
إِنَّ لِلَّهِ مَلَكاً يُنَادِي فِي كُلِّ يَوْمٍ- لِدُوا لِلْمَوْتِ وَ اجْمَعُوا لِلْفَنَاءِ وَ ابْنُوا لِلْخَرَابِ
المعنى
ذلك النداء على وفق ما لم من القضاء الإلهيّ في طبيعة الدنيا و غايتها، و الامور الثلاثة و هو الموت و الفناء و الخراب غايات طبيعيّة. و اللام فيها هى المسمّاة بلام العاقبة.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 316)
122- امام (ع) فرمود:
إِنَّ لِلَّهِ مَلَكاً يُنَادِي فِي كُلِّ يَوْمٍ- لِدُوا لِلْمَوْتِ وَ ابْنُوا لِلْخَرَابِ وَ اجْمِعُوا لِلْفَنَاءِ
ترجمه
«خداوند را فرشته اى است كه هر روز فرياد مى زند، بزاييد براى مردن، گرد آوريد براى از بين رفتن و بسازيد براى ويران شدن».
شرح
اين فرياد بر طبق آن چيزى است كه به فرمان خداوند در طبيعت دنيا و سرانجام آن نازل مى شود. و اين امور سه گانه، يعنى مردن، از بين رفتن، و ويرانى نتيجه هاى طبيعى دنيايند. و لام در تمام اين موارد [سه گانه ] لام نتيجه و عاقبت است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 534)
131- إنّ للّه ملكا ينادي في كلّ يوم: لدوا للموت، و اجمعوا للفناء، و ابنوا للخراب.
هذه سنّة اللّه في خلقه «و لن تجد لسنة اللّه تبديلا». و قد يكون المراد بالملك هنا العقل و العيان، أو طبيعة الحال و إلا فأية جدوى من صوت لا يسمع.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 303)
28- إ نّ للّه ملكا ينادي في كلّ يوم: لدوا للموت، و ابنوا للخراب، و اجمعوا للفناء. اللامات الثلاثة تسمّى لام العاقبة، مثل قوله تعالى: فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَ حَزَناً. فإنّهم ما التقطوه لهذه العلّة، بل للتبنّي، لكن كان عاقبة التقاطهم إيّاه العداوة و الحزن، و كذلك قوله تعالى: وَ لَقَدْ ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ. و بالجملة، خلاصة كلامه عليه السّلام التنبيه على أنّ الدنيا دار فناء و عطب، لا دار بقاء و سلامة، و أنّ الولد يموت، و الدور تخرّب، و ما يجمع من الأموال يفنى.
و قد نظم الشاعر بقوله:
له ملك ينادي كلّ يوم لدوا للموت و ابنوا للخراب
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 48)
السابعة و العشرون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(127) و قال عليه السّلام: إنّ للّه ملكا ينادي في كلّ يوم: لدوا للموت و ابنوا للخراب، و اجمعوا للفناء.
الاعراب
ينادى في كل يوم، جملة فعلية مبدوّة بالمضارع للدّلالة على الاستمرار و هي صفة لقوله: ملكا، لدوا، فعل الأمر الحاضر من يلد خطاب لعامّة الوالدين من الإنسان و الحيوان بل و النباتات و الجمادات، فانّ كلّ موجود مادّى زوج تركيبي متولّد من أصلين أو من اصول، و هذا هو معنى الكون و التّكوين و ماله إلى الفناء و الفساد لا محالة لتصح القافية في جملة- عالم الكون و الفساد- و اللّام في قوله: للموت، لام العاقبة.
الترجمة
فرمود: خداى تعالى فرشته اى دارد كه آنرا گماشته تا هر روز جار مى كشد بزائيد براى مردن، و بسازيد براى ويران شدن، و گرد آوريد براى نيست شدن.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص205)
( 155) و قال (- ع- ) انّ للّه ملكا ينادى فى كلّ يوم لدوا للموت و اجمعوا للفناء و ابنوا للخراب يعنى و گفت (- ع- ) كه بتحقيق كه مر خدا را فرشته ايست كه ندا ميكند در هر روز كه فرزند بزائيد از براى مردن و جمع اموال كنيد از براى نيست شدن و بناى عمارت كنيد از براى خراب شدن
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 305)
128: إِنَّ لِلَّهِ مَلَكاً يُنَادِي فِي كُلِّ يَوْمٍ- لِدُوا لِلْمَوْتِ وَ اجْمَعُوا لِلْفَنَاءِ وَ ابْنُوا لِلْخَرَابِ هذه اللام عند أهل العربية تسمى لام العاقبة- و مثل هذا قوله تعالى- فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَ حَزَناً- ليس أنهم التقطوه لهذه العلة- بل التقطوه فكان عاقبة التقاطهم إياه العداوة و الحزن- و مثله
فللموت ما تلد الوالدة
- . و مثله قوله تعالى وَ لَقَدْ ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ- ليس أنه ذرأهم ليعذبهم في جهنم- بل ذرأهم و كان عاقبة ذرئهم أن صاروا فيها- و بهذا الحرف يحصل الجواب عن كثير من الآيات المتشابهة- التي تتعلق بها المجبرة- . و أما فحوى هذا القول و خلاصته- فهو التنبيه على أن الدنيا دار فناء و عطب- لا دار بقاء و سلامة- و أن الولد يموت و الدور تخرب- و ما يجمع من الأموال يفنى
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 328)
[129] و قال عليه السّلام:
إنّ للّه ملكا يّنادى فى كلّ يوم: لّدوا للموت، و اجمعوا للفناء، و ابنوا للخراب.
خداى را فرشته ايست، كه هر روز ندا بركشد و گويد (شما اى مردمى كه دلباخته مال و خانه و فرزند جهانيد) بزائيد براى مرگ، و گرد آوريد براى نابودى، و بنا كنيد براى ويران شدن.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص161و162)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان