9 بهمن 1393, 14:8
متن اصلی حکمت 445 نهج البلاغه
موضوع حکمت 445 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
445 وَ قَالَ عليه السلام مَا لِابْنِ آدَمَ وَ الْفَخْرِ أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ وَ آخِرُهُ جِيفَةٌ لَا يَرْزُقُ نَفْسَهُ وَ لَا يَدْفَعُ حَتْفَهُ
راه غرور زدايى
(اعتقادى، علمى)
445- امام عليه السّلام (در نكوهش فخر و خود خواهى) فرموده است 1 پسر آدم را چه با فخر و نازيدن كه اوّل او منى و آخر او مردار بد بو است، نه خود را روزى مى دهد و نه مرگ خويش را دفع مى نمايد.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1295)
453 [و فرمود:] زبير پيوسته خود را از ما به حساب مى داشت تا آنكه فرزند نافرخنده اش عبد اللّه پا به جوانى گذاشت.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)
426- و قال عليه السّلام:
مَا لِابْنِ آدَمَ وَ الْفَخْرِ- أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ وَ آخِرُهُ جِيفَةٌ- وَلَا يَرْزُقُ نَفْسَهُ وَ لَا يَدْفَعُ حَتْفَهُ
المعنى
استفهم تعجّبا من وجه الجمع بين الإنسان و الفخر و نبّه على عدم المناسبة بينهما بضمير صغراه قوله: أوّله. إلى آخره. و تقدير الكبرى: و كلّ من كان كذلك فلا مناسبة بينه و بين الفخر. و روى: الفخر- منصوبا- على المفعول معه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 457 و 458)
426- امام (ع) فرمود:
مَا لِابْنِ آدَمَ وَ الْفَخْرِ- أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ وَ آخِرُهُ جِيفَةٌ- لَا يَرْزُقُ نَفْسَهُ وَ لَا يَدْفَعُ حَتْفَهُ
ترجمه
«فرزند آدم را چه به فخر فروشى كه آغازش آب گنديده و آخرش مردار است، نه روزى خود را مى دهد، و نه مرگ را از خود مى راند».
شرح
امام (ع) از جمع بين انسان و افتخار، به صورت تعجّب پرسيده است، و به عدم مناسبت بين آنها وسيله قياس مضمرى اشاره كرده است كه مقدمه صغراى آن، جمله اوّله... است، و كبراى مقدّر آن چنين است: و هر كه چنين باشد، هيچ مناسبتى ميان او و فخر فروشى نيست. بعضى كلمه فخر را منصوب به صورت مفعول معه روايت كرده اند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 774 و 775)
446- ما لابن آدم و الفخر، أوّله نطفة، و آخره جيفة، لا يرزق نفسه، و لا يدفع حتفه.
أشرنا فيما سبق الى انه ما من شي ء إلا و فيه جانبان: سلب و ايجاب، ضعف و قوة، و أشار الإمام في العديد من أقواله الى جانب الضعف في الانسان من بدايته و في أدوار حياته الى مصيره.. فأوله نطفة و علقة، و آخره عظام نخرة، و جيفة قذرة، و هو في ريعان شبابه و أوج قوّته لا يملك لنفسه نفعا و لا ضرا.. و غرض الإمام من ذلك أن يعرف الانسان حده، و يقف عنده. و لا يرى نفسه كبيرا و الخلائق صغارا.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 474 و 475)
(430) و قال عليه السّلام: ما لابن آدم و الفخر: أوّله نطفة، و آخره جيفة، و لا يرزق نفسه، و لا يدفع حتفه.
الفخر إمّا بمظاهر جسمانيّة من القوّة و الجمال، و إمّا بقوى معنويّة من القدرة و الكمال، فنبّه عليه السّلام إلى أنّ ابن آدم مسلوب الفخر من الجهتين: أمّا من جهة جسمه فأوّله نطفة قذرة لا قوّة فيها و لا جمال، و آخره جيفة نتنة عفنة يفرّ منها، و أمّا من جهة القوى المعنويّة فانّه لا يقدر على رزق نفسه فضلا عن غيره فهو عبد كلّ على مولاه، و لا يقدر على حفظ نفسه من الموت و الفناء فمن أين له الفخر.
الترجمة
فرمود: فخر كجا و آدميزاده كجا آغازش نطفه است و انجامش مردار گنديده، روزى ده خود نيست، و مرگ خود را دفع نتواند.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 521 و 522)
(482) و قال (- ع- ) ما لابن ادم و الفخر اوّله نطفة و اخره جيفة لا يرزق نفسه و لا يدفع حنفه يعنى و گفت (- ع- ) كه چه مناسب است پسر ادم را با افتخار كردن كم ابتداء او منى است و انتهاء او مردار نمى تواند روزى دهد نفس خود را و نمى تواند دفع كند مرگ خود را
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
462 وَ قَالَ ع : مَا لِابْنِ آدَمَ وَ الْفَخْرِ- أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ وَ آخِرُهُ جِيفَةٌ- لَا يَرْزُقُ نَفْسَهُ وَ لَا يَدْفَعُ حَتْفَهُقد تقدم كلامنا في الفخر- و ذكرنا الشعر الذي أخذ من هذا الكلام- و هو قول القائل-
ما بال من أوله نطفة و جيفة آخره يفخر
يصبح ما يملك تقديم ما
يرجو و لا تأخير ما يحذر
فصل في الفخر و ما قيل في النهي عنه
و قال بعض الحكماء- الفخر هو المباهاة بالأشياء الخارجة عن الإنسان- و ذلك نهاية الحمق لمن نظر بعين عقله- و انحسر عنه قناع جهله- فأعراض الدنيا عارية مستردة- لا يؤمن في كل ساعة أن ترتجع- و المباهي بها مباه بما في غير ذاته- . و قد قال لبعض من فخر بثروته و وفره- إن افتخرت بفرسك فالحسن و الفراهة له دونك- و إن افتخرت بثيابك و آلاتك فالجمال لهما دونك- و إن افتخرت بآبائك و سلفك فالفضل فيهم لا فيك- و لو تكلمت هذه الأشياء لقالت لك- هذه محاسننا فما محاسنك- . و أيضا فإن الأعراض الدنيوية كما قيل- سحابة صيف عن قليل تقشع- و ظل زائل عن قريب يضمحل- كما قال الشاعر-
إنما الدنيا كرؤيا فرحت من رآها ساعة ثم انقضت
- . بل كما قال تعالى- إِنَّما مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ- فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَ الْأَنْعامُ- حَتَّى إِذا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَها وَ ازَّيَّنَتْ- وَ ظَنَّ أَهْلُها أَنَّهُمْ قادِرُونَ عَلَيْها- أَتاها أَمْرُنا لَيْلًا أَوْ نَهاراً- فَجَعَلْناها حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ- . و إذا كان لا بد من الفخر- فليخفر الإنسان بعلمه و بشريف خلقه- و إذا أعجبك من الدنيا شي ء فاذكر فناءك و بقاءه- أو بقاءك و فناءه أو فناءكما جميعا- و إذا راقك ما هو لك فانظر إلى قرب خروجه من يدك- و بعد رجوعه إليك و طول حسابك عليه- و قد ذم الله الفخور فقال- وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 150 و 151)
[444] و قال عليه السّلام:
ما لابن ادم و الفخر: اوّله نطفة، و اخره جيفة، لّا يرزق نفسه، و لا يدفع حتفه.
آدم زاده را چه با ناز و افتخار، مگر نه اين است كه او اوّلش منى، و آخرش لاشه ايست گنديده، نه بخودش روزى رساند، و نه مرگ را از خويش راندن تواند.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 222 و 223)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان