1 اسفند 1393, 20:36
متن اصلی نامه 77 نهج البلاغه
عنوان نامه 77 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
(77) و من وصية له عليه السلام لعبد الله بن العباس لما بعثه للاحتجاج على الخوارج
لَا تُخَاصِمْهُمْ بِالْقُرْآنِ فَإِنَّ الْقُرْآنَ حَمَّالٌ ذُو وُجُوهٍ تَقُولُ وَ يَقُولُونَ وَ لَكِنْ خَاصِمْهُمْ«» بِالسُّنَّةِ فَإِنَّهُمْ لَنْ يَجِدُوا عَنْهَا مَحِيصاً
روش مناظره با دشمن مسلمان
77- از وصيّتهاى آن حضرت عليه السّلام است نيز بعبد اللّه ابن عبّاس هنگاميكه او را بسوى خوارج فرستاده تا (براى نادرستى انديشه و گفتارشان) حجّت و برهان آورد (و در آن او را از استدلال بقرآن نهى فرموده)
1- با ايشان بقرآن مناظره مكن (از قرآن دليل نياور) زيرا قرآن احتمالات و توجيهات بسيار (از تأويل و تفسير و مراد باطنى و ظاهرى) در بر دارد (يكى از آنها را تو) ميگوئى و (يكى از آنها را ايشان) مى گويند (پس مباحثه دراز مى گردد) بلكه با آنان به سنّت (فرمايشهاى پيغمبر اكرم مانند اينكه فرمود: حربك يا علىّ حربى يعنى اى علىّ جنگ با تو جنگ با من است. و فرمايش ديگرش: علىّ مع الحقّ و الحقّ مع علىّ يدور معه حيثما دار يعنى علىّ با حقّ است و حقّ با علىّ هر جا علىّ دور زند و برود حقّ با او دور مى زند يعنى علىّ عليه السّلام هر چه بگويد و بكند از روى حقّ و درستى است) احتجاج كن و دليل آور، زيرا آنها هرگز از استدلال به سنّت گريز گاهى نمى يابند (چاره اى ندارند جز آنكه راستى و درستى اين گفتار را بپذيرند).
( . ترجمه و شرح نهج البلاغه فیض الاسلام، ج5، ص 1081)
77 و از وصيت آن حضرت است به عبد اللّه پسر عباس
چون او را براى گفتگوى با خوارج فرستاد به قرآن بر آنان حجت مياور، كه قرآن تاب معنيهاى گونه گون دارد. تو چيزى- از آيه اى- مى گويى، و خصم تو چيزى- از آيه ديگر- ليكن به سنت با آنان گفتگو كن، كه ايشان را راهى نبود جز پذيرفتن آن.
( . ترجمه نهج البلاغه مرحوم شهیدی، ص 358)
76- و من وصيّة له عليه السّلام لعبد اللّه بن العباس، لما بعثه للاحتجاج إلى الخوارج
لَا تُخَاصِمْهُمْ بِالْقُرْآنِ- فَإِنَّ الْقُرْآنَ حَمَّالٌ ذُو وُجُوهٍ- تَقُولُ وَ يَقُولُونَ... وَ لَكِنْ حَاجِجْهُمْ بِالسُّنَّةِ- فَإِنَّهُمْ لَنْ يَجِدُوا عَنْهَا مَحِيصاً
اللغة
أقول: المحيص: المعدل.
المعنى
و قد نهاه أن يحاجّهم بالقرآن. و نبّهه على ذلك بضمير صغراه قوله: فإنّ القرآن. إلى قوله: و يقولون: أى إنّ الآيات الّتي يمكنه الاحتجاج بها غير ناصّة في المطلوب بل لها ظاهر و تأويلات محتملة يمكنهم أن يتعلّقوا بها عند المجادلة.
و تقدير الكبرى: و كلّ ما كان كذلك فلا يتمّ الغرض به في مخاصمتهم. ثمّ أمره أن يحاجّهم بالسنّة. و نبّه على ذلك بضمير صغراه قوله: فإنّهم لا يجدون عنها معدلا لكونها ناصّة في المطلوب كقوله صلّى اللّه عليه و آله: حربك يا علىّ حربي. و نحوه. و تقدير الكبرى: و كلّ ما لم يجدوا عنه معدلا فالأولى محاجّتهم به. و قد أشرنا من قبل إلى مجادلة ابن عبّاس.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج5، ص 234و235)
76- ايضا از جمله سفارشهاى امام (ع) به عبد اللّه بن عباس موقعى كه او را براى اتمام حجت به جانب خوارج فرستاد.
لغت
محيص: راه انحراف
ترجمه
«با آنان به وسيله قرآن بحث و مناظره نكن، زيرا قرآن تأويلات و معانى مختلفى دارد، تو يك چيز مى گويى و آنها چيز ديگر، بلكه با سنت پيامبر (ص) سخن بگو زيرا آنان راه گريزى از سنت ندارند».
شرح
امام (ع)، ابن عباس را از احتجاج به قرآن با خوارج منع كرده است، و بر اين مطلب به وسيله قياس مضمرى او را توجه داده است كه صغراى آن: فان القرآن... و يقولون است، يعنى: آياتى كه به وسيله آنها با ايشان احتجاج مى كنى ممكن است صراحت در مقصود نداشته باشند، بلكه اين آيات، ظاهرى دارند و تأويلهاى احتمالى چندى كه ممكن است در مقام جدل، دستاويز آنان قرار بگيرد، و كبراى مقدّر آن چنين است: و هر چيزى كه آن چنان باشد، در بحث و گفتگوى با آنان به نتيجه نمى رسد. آن گاه دستور داده است تا به سنّت با ايشان استدلال كند، و بر اين مطلب به وسيله قياس مضمرى توجّه داده است كه صغراى آن عبارت: فانهم لا يجدون عنها معدلا است، از آن رو كه سنّت، صراحت در مقصود دارد مانند حديث نبوى «جنگ با تو يا على جنگ با من است»«» و امثال آن. و كبراى مقدّر چنين است: و هر آنچه كه خوارج راه گريز از آن نداشته باشند، براى استدلال با آنها بهتر است. ما، قبلا به مجادله و مناظره ابن عباس با خوارج اشاره كرده ايم.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج5، ص 395-396)
الرسالة - 76- أيضا لابن عباس:
لا تخاصمهم بالقرآن فإنّ القرآن حمّال ذو وجوه تقول و يقولون، و لكن حاججهم بالسّنّة فإنّهم لن يجدوا عنها محيصا.
المعنى:
في شرح الخطبة 40 فقرة «موقف الإمام من الخوارج» تكلمنا عنهم و عن أهدافهم، و أيضا تعرضنا لهم في شرح الخطبة 123 و غيرها. و كان الإمام يأبى قتال الخوارج إلا بعد اليأس، و آثر أن يلقاهم مجادلا، لا مجالدا، و خرج اليهم في ذات يوم، و قال لهم: اختاروا رجلا يسألني و أنا أجيب، و من لزمته الحجة اعترف و تاب. فاختاروا إمامهم ابن الكوّاء، فكواه الإمام و ألقمه حجرا، و لكنهم أصروا على العناد، و أيضا بعث اليهم ابن عباس ليناظرهم و يأخذ عليهم بالحجة و قال له: (لا تخاصمهم بالقرآن، فإن القرآن حمال ذو وجوه) ظاهره أنيق، و باطنه عميق لا تنقضي عجائبه، و لا تفنى غرائبه، كما وصفه الإمام في الخطبة 18 و قد رأينا جماعة من شيوخ الفقه و مذاهبه يستدلون بآية من آي الذكر الحكيم على وجوب فعل من الأفعال، و آخرين يستدلون بالآية نفسها على عدم الوجوب، كالآية السادسة من سورة المائدة الواردة في الوضوء، و الآية 24 من سورة النساء الواردة في تحريم الزواج بالنسب و المصاهرة و الرضاعة، الى غير هاتين من الآيات.
(و لكن حاججهم بالسنة فإنهم لن يجدوا عنها محيصا) أي مهربا. قال ابن أبي الحديد: «أشار بهذا ليحتج عليهم بحديث علي مع الحق، و الحق مع علي يدور معه حيثما دار. و حديث: اللهم وال من والاه، و عاد من عاداه، و نحو ذلك من الأخبار التي سمعها الصحابة من فم رسول اللّه (ص) و قد بقي منهم جماعة تثبت بهم الحجة».
و حديث علي مع الحق رواه الترمذي في صحيحه ج 2 ص 298 طبعة بولاق سنة 1292 ه كما في كتاب «فضائل الخمسة» و عبد الرحمن بن الجوزي في «صيد الخاطر» ص 385 مطبعة السعادة دار الكتب الحديثة بمصر. أما حديث من كنت مولاه. فهو من المتواترات عند الشيعة و السنة، و منهم الترمذي و ابن ماجة و ابن حنبل و النسائي و غيرهم. أنظر كتاب «الغدير» للأميني.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج4، ص 201و202)
المختار السادس و السبعون و من وصية له عليه السّلام لعبد الله بن العباس لما بعثه للاحتجاج على الخوارج
لا تخاصمهم بالقرآن فإنّ القرآن حمّال ذو وجوه تقول و يقولون و لكن حاججهم بالسّنّة فإنّهم لن يجدوا عنها محيصا.
اللغة و المعنى
حمّال ذو وجوه: يتحمّل ألفاظه بسياقه الخاصّ أن تحمل على معان مختلفة و وجوه عديدة فاذا تمسّك أحد بمعنى و فسّرها بما يوافق مقصوده تمسّك الخصم بوجه آخر و تفسير يخالفه فلا يخصم، و هذا الكلام بالنسبة إلى متشابهات القرآن و كلّياته صادقة لا بالنسبة إلى محكماته الواضحة البيّنة، و لعلّ ما يريد ابن عبّاس أن يحتجّ به محصور في القسمين الأوّلين، و أمّا السنن الواردة في صحّة مدّعاه الدالّة على أنّ عليّا عليه السّلام حقّ في كلّ ما يعمل فصريحة ناصّة كافية في إفحام الخوارج.
قال الشارح المعتزلي «ص 72 ج 18 ط مصر»: و ذلك أنّه أراد أن يقول لهم: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله «عليّ مع الحقّ و الحقّ مع عليّ يدور معه حيثما دار» و قوله «اللهمّ وال من والاه، و عاد من عاداه، و انصر من نصره، و اخذل من خذله» و نحو ذلك- إلخ، أقول: و في المقام أبحاث عميقة لا يسع الكتاب للخوض فيها.
الترجمة
از سفارشى كه آن حضرت بعبد اللّه بن عبّاس كرد چونش براى احتجاج نزد خوارج فرستاد:
بايات قرآن با آنها محاجّه مكن كه قرآن معاني بسيار در بر دارد و بچند وجه تفسير مى شود، مى گوئى و جواب مى گويند، ولى با حديث پيغمبر با آنها محاجّه كن كه در برابر آن جوابى ندارند.
( . منهاج البراعة فی شرح نهج البلاغه، ج17، ص 407و408)
الكتاب 75
و من وصيّته له (- ع- ) لما بعثه للاحتجاج على الخوارج يعنى و از وصيّت امير المؤمنين عليه السّلام است مر عبد اللّه بن عبّاس را در وقتى كه فرستاد او را از براى احتجاج كردن بر جماعت خوارج لا تخاصمهم بالقران فانّ القران حمّال ذو وجوه تقول و يقولون و لكن حاجّهم بالسّنّة فانّهم لم يجدوا محيصا يعنى محاجّه مكن با ايشان با قران زيرا كه بتحقيق كه قران بردارنده احتمالات و توجيهات بسيار است تو ميگوئى احتمالى را و مى گويند ايشان احتمال ديگر را و ليكن محاجّه كن با ايشان با حديث پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله مثل قول او (- ص- ) كه محاربه با تو يا على محاربه با منست و مانند ان پس بتحقيق كه نمى يابند ايشان از جانب حديث پيغمبر (- ص- ) جاى خلاص شدنى
( . شرح نهج البلاغه لاهیجی، ص 291)
77 و من وصية له ع لعبد الله بن العباس أيضا- لما بعثه للاحتجاج على الخوارج
لَا تُخَاصِمْهُمْ بِالْقُرْآنِ- فَإِنَّ الْقُرْآنَ حَمَّالٌ ذُو وُجُوهٍ- تَقُولُ وَ يَقُولُونَ... وَ لَكِنْ حَاجِجْهُمْ بِالسُّنَّةِ- فَإِنَّهُمْ لَنْ يَجِدُوا عَنْهَا مَحِيصاً هذا الكلام لا نظير له في شرفه و علو معناه- و ذلك أن القرآن كثير الاشتباه- فيه مواضع يظن في الظاهر أنها متناقضة متنافية- نحو قوله لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ- و قوله إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ- و نحو قوله وَ جَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَ مِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا- فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ- و قوله وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ- فَاسْتَحَبُّوا الْعَمى عَلَى الْهُدى - و نحو ذلك و هو كثير جدا- و أما السنة فليست كذلك- و ذلك لأن الصحابة كانت تسأل رسول الله ص- و تستوضح منه الأحكام في الوقائع- و ما عساه يشتبه عليهم من كلامهم يراجعونه فيه- و لم يكونوا يراجعونه في القرآن إلا فيما قل- بل كانوا يأخذونه منه تلقفا- و أكثرهم لا يفهم معناه لا لأنه غير مفهوم- بل لأنهم ما كانوا يتعاطون فهمه- إما إجلالا له أو لرسول الله أن يسألوه عنه- أو يجرونه مجرى الأسماء الشريفة- التي إنما يراد منها بركتها لا الإحاطة بمعناها- فلذلك كثر الاختلاف في القرآن- و أيضا فإن ناسخه و منسوخه- أكثر من ناسخ السنة و منسوخها- و قد كان في الصحابة من يسأل الرسول- عن كلمة في القرآن يفسرها له تفسيرا موجزا- فلا يحصل له كل الفهم- لما أنزلت آية الكلالة و قال في آخرها- يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا- سأله عمر عن الكلالة ما هو- فقال له يكفيك آية الصيف- لم يزد على ذلك فلم يراجعه عمر و انصرف عنه- فلم يفهم مراده و بقي عمر على ذلك إلى أن مات- و كان يقول بعد ذلك اللهم مهما بينت- فإن عمر لم يتبين- يشير إلى قوله يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا- و كانوا في السنة و مخاطبة الرسول على خلاف هذه القاعدة- فلذلك أوصاه علي ع أن يحاجهم بالسنة لا بالقرآن- . فإن قلت فهل حاجهم بوصيته- . قلت لا بل حاجهم بالقرآن- مثل قوله فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَ حَكَماً مِنْ أَهْلِها- و مثل قوله في صيد المحرم- يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ- و لذلك لم يرجعوا و التحمت الحرب- و إنما رجع باحتجاجه نفر منهم- . فإن قلت- فما هي السنة التي أمره أن يحاجهم بها- . قلت كان لأمير المؤمنين ع في ذلك غرض صحيح- و إليه أشار و حوله كان يطوف و يحوم- و ذلك أنه أراد أن يقول لهم-
قال رسول الله ص علي مع الحق و الحق مع علي يدور معه حيثما دار
و قوله اللهم وال من والاه و عاد من عاداه- و انصر من نصره و اخذل من خذله
- و نحو ذلك من الأخبار- التي كانت الصحابة قد سمعتها من فلق فيه ص- و قد بقي ممن سمعها جماعة تقوم الحجة و تثبت بنقلهم- و لو احتج بها على الخوارج- أنه لا يحل مخالفته و العدول عنه بحال- لحصل من ذلك غرض أمير المؤمنين في محاجتهم- و أغراض أخرى أرفع و أعلى منهم- فلم يقع الأمر بموجب ما أراد- و قضي عليهم بالحرب حتى أكلتهم عن آخرهم- و كان أمر الله مفعولا
( . شرح نهج البلاغه ابن ابی الحدید، ج18، ص 71-73)
(77) و من وصيّة لّه عليه السّلام (لعبد اللَّه ابن العبّاس أيضا لمّا بعثه للاحتجاج على الخوارج:)
لا تخاصمهم بالقران فإنّ القران حمّال ذو وجوه تقول و يقولون، و لكن حاججهم بالسّنّة فإنّهم لن يّجدوا عنها محيصا.
از وصيّتهاى آن حضرت عليه السّلام است، نيز بعبد اللَّه ابن عبّاس هنگامى كه او را براى احتجاج بسوى خوارج مى فرستاد.
(تا نادرستى عقيده ايشان را بر آنان اثبات، و از طريق سنّت با آنان محاجّه نمايد، نه از روى قرآن، يا ابن عبّاس) با خوارج با قرآن مناظره مكن، چرا كه قرآن حاوى احتمالات و تأويلات بسيارى است (كه اهل باطل هم مى توانند، با تأويل و تفسير كردن آيات را بعقيده نادرست خودشان بمغالطه پرداخته، ناحق را حق جلوه دهند، و چون ميدان سخن در قرآن وسيع است) تو ميگوئى آنان هم مى گويند (سخن بدراز مى كشد، نتيجه هم حاصل نمى شود) لكن با سنّت پيغمبر با آنان بمحاجّه و استدلال پرداز، كه هيچگاه آنان را از آن گريزگاهى نمى باشد (آياتى را كه در قرآن در باره من نازل است مخوان كه آنها باور نخواهند داشت، لكن فرمايشاتى كه رسول خدا (ص ع) در باره من فرموده اند، بيادشان آر، از قبيل اين كه حضرت فرمود: يا على حربك حربى يا اين كه فرمود: علىّ مع الحقّ، و الحقّ مع علىّ يدور حيثما دار على با حقّ، و حقّ با على است، و آن با على همواره در گردش و چرخيدن است، و آنان ناچاراند فرمايشات رسول خدا را به پذيرند، و از آن سرباز زدن نتوانند.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج8، ص 259-261)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان