14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 218 نهج البلاغه
موضوع حکمت 218 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
218 وَ قَدْ سُئِلَ عَنِ الْإِيمَانِ فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلَامُ الْإِيمَانُ مَعْرِفَةٌ بِالْقَلْبِ وَ إِقْرَارٌ بِاللِّسَانِ وَ عَمَلٌ بِالْأَرْكَانِ
اركان ايمان
(اعتقادى، معنوى)
218- از امام عليه السّلام معنى ايمان را پرسيدند آن حضرت (در معنى حقيقى آن) فرمود
1- ايمان (گرويدن) معرفت و شناختن بدل (اعتقاد و باور نمودن) و اعتراف به زبان و انجام دادن با اعضاء (دست و پا و چشم و گوش و زبان و مانند آنها) است.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1186 و 1187)
227 [و او را از ايمان پرسيدند، فرمود:] ايمان، شناختن به دل است و اقرار به زبان و با اندامها بردن فرمان.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 398)
212- و قال عليه السّلام:
الْإِيمَانُ مَعْرِفَةٌ بِالْقَلْبِ- وَ إِقْرَارٌ بِاللِّسَانِ وَ عَمَلٌ بِالْأَرْكَانِ
اللغة
الأركان: هى المساجد الخمسة.
المعنى
و أراد الايمان الكامل.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 356)
212- امام (ع) فرمود:
لغت
اركان: مواضع پنجگانه سجده
ترجمه
«ايمان عبارت از شناخت به دل و اقرار به زبان، و عمل به اعضاى بدن است».
شرح
مقصود از ايمان، در اين جا ايمان كامل است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 604)
226- الإيمان معرفة بالقلب و إقرار باللّسان و عمل بالأركان.
الاسلام في اللغة الانقياد، و منه قوله تعالى: وَ لَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ طَوْعاً وَ كَرْهاً- 83 آل عمران. و أيضا يطلق على الاخلاص كقوله عز من قائل: أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ- 20 آل عمران. و الاسلام في اصطلاح الفقهاء أي الذي تحقن معه الدماء، و تثبت معه المواريث و المناكحات و ما اليها- هو شهادة أن لا إله إلا اللّه و ان محمدا رسول اللّه.
أما الاسلام واقعا و عند اللّه يوم يقوم الحساب فهو الذي يكون معه هذا الايمان الذي هو (معرفة بالقلب) و المراد بالمعرفة هنا الاعتقاد الجازم المطابق للواقع سواء أ كان عن علم أم عن تقليد، لقوله تعالى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَ إِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ إِيماناً وَ عَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ مِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ أُولئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا- 4 الأنفال فالمطلوب من المؤمن الحق هو الخشوع لذكر اللّه، و التوكل عليه، و إقامة الصلاة، و إيتاء الزكاة و كفى، فإن كان هذا عن علم و برهان فبها و نعمت و إلا تقبّل سبحانه من المتقين لأن العلم وسيلة لا غاية.
(و إقرار باللسان) لا بد من إظهار الايمان بالقول تماما كالعمل، لأنه عبادة للّه، و لكي يعرف المؤمن و يعامل بما له من الحق (و عمل بالأركان) أي لا بد أن يتجسم الايمان بالعمل المحسوس، و كل عمل ثبت حكمه بضرورة الدين فهو ركن للإيمان كوجوب الجهاد و الصوم و الصلاة و الحج و الزكاة. و سبق الكلام عن الاسلام و الايمان في العديد من المناسبات. (أنظر شرح الحكمة 30).
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 352)
السادسة عشرة بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(216) و قال عليه السّلام: الإيمان معرفة بالقلب، و إقرار باللّسان و عمل بالأركان. أقول: و في شرح المعتزلي المطبوع في مصر بدار الاحياء الكتب العربية لعيسى البابي الحلبي و شركائه بعد قوله «و قال عليه السّلام» ورد هذه الجملة: «و قد سئل عن الايمان».
الترجمة
فرمود: ايمان شناخت با دل، و اعتراف با زبان، و كردار با أركان بدنست ابن ميثم اركان را به مساجد خمسه تفسير كرده است كه عبارت از پيشانى و دو كف دست و دو سر انگشت پاها است، و ايمان مورد كلام را بايمان كامل تفسير كرده است، و شارح معتزلى اين كلام را دليل بر مذهب معتزله دانسته كه عمل را جزء مفهوم ايمان دانند.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص295و296)
(257) و قال (- ع- ) و قد سئل عن الايمان الايمان معرفة بالقلب و اقرار باللّسان و عمل بالاركان يعنى و گفت (- ع- ) در حالتى كه پرسيده شده بود از معنى ايمان كه ايمان تصديق و اعتقاد دلست بآنچه پيغمبر (- ص- ) اورده است از جانب خدا و اقرار بزبانست و عمل باعضاء بدنست از نماز و روزه و امثال ان
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 312)
223: وَ قَالَ ع وَ قَدْ سُئِلَ عَنِ الْإِيمَانِ- الْإِيمَانُ مَعْرِفَةٌ بِالْقَلْبِ- وَ إِقْرَارٌ بِاللِّسَانِ وَ عَمَلٌ بِالْأَرْكَانِ قد تقدم قولنا في هذه المسألة- و هذا هو مذهب أصحابنا المعتزلة بعينه- لأن العمل بالأركان عندنا داخل في مسمى الإيمان- أعني فعل الواجبات- فمن لم يعمل لم يسم مؤمنا و إن عرف بقلبه و أقر بلسانه- و هذا خلاف قول المرجئة- من الأشعرية و الإمامية و الحشوية- . فإن قلت فما قولك في النوافل- هل هي داخلة في مسمى الإيمان أم لا- قلت في هذا خلاف بين أصحابنا- و هو مستقصى في كتبي الكلامية
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 51)
217 و قد سئل عن الايمان فقال عليه السّلام: الأيمان معرفة بالقلب، و إقرار باللّسان، و عمل بالأركان.
آن حضرت عليه السّلام را از ايمان پرسيدند فرمودند: ايمان (بر سه پايه استوار است) شناختن بدل، اقرار بزبان، انجام دادن با اعضاء است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 2و 3)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان