14 بهمن 1393, 15:47
متن اصلی حکمت 103 نهج البلاغه
موضوع حکمت 103 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
103 وَ قَالَ عليه السلام لَا يَتْرُكُ النَّاسُ شَيْئاً مِنْ أَمْرِ دِينِهِمْ لِاسْتِصْلَاحِ دُنْيَاهُمْ إِلَّا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مَا هُوَ أَضَرُّ مِنْهُ
ره آورد شوم دين گريزى
(اخلاقى، اعتقادى)
103- امام عليه السّلام (در باره بى اعتنائى بدين) فرموده است
1- مردم چيزى از كار دينشان را براى بدست آوردن سود دنياشان از دست نمى دهند مگر آنكه خدا پيش مى آورد بر آنها چيزى را كه از آن سود زيانش بيشتر است (زيرا بى اعتنائى در امر دين مستلزم دورى از رحمت حقّ تعالى است).
( . ترجمه مرحوم فیض، ج 6 ص 1135)
106 [و فرمود:] مردم چيزى از كار دين را براى بهبود دنياى خود وانگذارد جز آنكه خدا چيزى را كه زيانش از آن بيشتر است پيشاپيش آنان آرد.
( . ترجمه مرحوم شهیدی، ص 378)
98- و قال عليه السّلام:
لَا> يَتْرُكُ النَّاسُ شَيْئاً مِنْ أَمْرِ دِينِهِمْ لِاسْتِصْلَاحِ دُنْيَاهُمْ- إِلَّا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مَا هُوَ أَضَرُّ مِنْهُ
المعنى
لمّا كانت مطالب الناس في الدنيا إذا فتح باب الطلب لها غير متناهية لكون كلّ مطلوب يحصل معدّا لطلب الزيادة فيه و الاستكثار منه و تحصيل شرايطه و لوازمه و كان بعد الإنسان عن اللّه بقدر قربه من الدنيا و بعد أمله فيها كان كلّ أمر استصلحت به الدنيا لأنّها دنيا معدّا لفتح باب من أبواب طلبها و إصلاحها و هو أضرّ من الأوّل لكونه أشدّ ايغالا فيها و إبعادا عن اللّه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 295)
98- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«مردم چيزى از امر دينشان را به خاطر رونق دنياشان فروگذار نمى كنند مگر اين كه خداوند بر آنان درى را مى گشايد كه زيانش از آن سود بيشتر است.»
شرح
چون خواسته هاى مردم در دنيا- وقتى كه در دنيا خواهى باز شد- پايان پذير نيست، چون هر خواسته اى خود زمينه اى براى افزون طلبى و زياده جويى دنيا و تحصيل شرايط و لوازم آن مى شود و همچنين دورى انسان از خدا به اندازه نزديكى او به دنيا و آرزوهاى دور و دراز در دنياست، بنا بر اين هر كارى كه در آن سود دنيا با همان هدف دنيايى مورد نظر باشد، وسيله اى براى گشايش درى از درهاى جستن و آراستن دنيا است، و زيانش از اوّلى بيشتر خواهد بود چون فرورفتگى به دنيا بيشتر و دورى از خدا افزونتر مى گردد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 499 و 500)
105- لا يترك النّاس شيئا من أمر دينهم لاستصلاح دنياهم إلّا فتح اللّه عليهم ما هو أضرّ منه.
و أوضح مثال لهذه الحكمة أو الحقيقة المسلمون في هذا العصر.. تركوا الجهاد و هو من أقدس واجبات الاسلام و أهمها، تركوه و عاشوا عزلا من كل سلاح يرهبون به الذئاب الضارية و الوحوش الكاسرة التي تحيط بهم من كل ناحية، تركوا دينهم و تاريخهم بترك الجهاد و استسلموا للترف و الكسل، و الكلام الفارغ، فأضاعوا بلادهم، و وأدوا حريتهم و كرامتهم. وَ اتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا ما أُتْرِفُوا فِيهِ وَ كانُوا مُجْرِمِينَ وَ ما كانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ وَ أَهْلُها مُصْلِحُونَ- 117 هود.
فالرؤوس المترفة المفسدة هي الداء، و لا علاء إلا بتحطيمها أو طردها من القيادة- على الأقل- .
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 280)
225- لا يترك النّاس شيئا من أمر دينهم لاستصلاح دنياهم إلّا فتح اللّه عليهم ما هو أضرّ منه. مثال ذلك إنسان يضيّع وقت صلاة الفريضة عليه، و هو مشتغل بمحاسبة وكيله و مخافته على ماله، خوفا أن يكون خانه في شي ء منه، فهو يحرص على مناقشته عليه، فتفوته الصلاة.
( . شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص186)
الثانية و المائة من حكمه عليه السّلام
(102) و قال عليه السّلام: لا يترك النّاس شيئا من أمر دينهم لاستصلاح دنياهم إلّا فتح اللَّه عليهم ما هو أضرّ منه.
هذه الحكمة تنظر إلى الجامعة و الملّة، و إلى كلّ فرد منهم.
أمّا بالنظر الأوّل فباعتبار أنّ الامّة الإسلامية من القرن الإسلامى إلى زماننا هذا غيّروا غير واحد من السنن و الأحكام الدينيّة بحجّة أنّه لا يوافق مع الزمان و لا يناسب المقتضيات العصريّة، و بدء ذلك من عصر الصحابة الأوّلين و صار منشأ للبدعة في الدّين.
فمنه ما روي في غير واحد من الأخبار عن الفريقين بأنّ عمر قال: متعتان كانتا محلّلتان في زمن رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و آله و أنا أحرّمهما و اعاقب عليهما.
و منه ما حكي عن عثمان أنّه أخّر خطبة صلاة الجمعة من قبل ركعتيها إلى ما بعدهما.
و منه تحويل عمر نوافل ليالى شهر رمضان الفرادى إلى الجماعة و تشريع صلاة التراويح.
و أمّا بالنظر الثاني فكثير من النّاس يتركون أمر دينهم لاستصلاح أمر دنياهم فلا يؤدّي الزكاة بحجّة الحاجة إليها لنفقته أو نفقة أهله فقال عليه السّلام: إنّ ترك أمر الدّين لاستصلاح أمر الدّنيا توهّم باطل، و لا يرجع إلى طائل، لأنّه مفتاح ما هو أضرّ و أخسر.
الترجمة
فرمود: مردم هيچ چيز از امور دين خود را براى اصلاح كار دنيا وا ننهند جز اين كه خداوند آن ها را بوضع زيانبارترى دچار مى سازد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص160و161)
(128) و قال عليه السّلام لا يترك النّاس شيئا من دينهم لاستصلاح دنياهم الّا فتح اللّه عليهم ما هو اضرّ منه يعنى و گفت (- ع- ) كه ترك نمى كنند مردمان چيزى از امر دين خود را از براى صلاح و منفعت دنياى خود مگر آن كه مى گشايد خدا بر روى ايشان چيزى را كه ضررش از براى ايشان بيشتر از ان منفعت باشد
( . شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 301)
103:> لَا يَتْرُكُ النَّاسُ شَيْئاً مِنْ أَمْرِ دِينِهِمْ لِاسْتِصْلَاحِ دُنْيَاهُمْ- إِلَّا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مَا هُوَ أَضَرُّ مِنْهُ مثال ذلك إنسان يضيع وقت صلاة الفريضة عليه- و هو مشتغل بمحاسبة وكيله و مخافته على ماله- خوفا أن يكون خانه في شي ء منه- فهو يحرص على مناقشته عليه فتفوته الصلاة- . قال ع- من فعل مثل هذا فتح الله عليه في أمر دنياه و ماله- ما هو أضر عليه مما رام أن يستدركه بإهماله الفريضة
( . شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 268)
[105] و قال عليه السّلام:
لا يترك النّاس شيئا من أمر دينهم لاستصلاح دنياهم إلّا فتح اللّه عليهم مّا هو أضرّ منه.
مردم براى بسامان كردن كار دنيايشان چيزى (از امور دينشان را) از دست نگذارند، جز آنكه خداوند چيزى براى آنان بگشايد و بگمارد كه زيانش بيش از آنچه كه از دست داده اند باشد
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص127و128)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان