14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت 106 نهج البلاغه
موضوع حکمت 106 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
106 وَ قَالَ عليه السلام نَحْنُ النُّمْرُقَةُ الْوُسْطَى بِهَا يَلْحَقُ التَّالِي وَ إِلَيْهَا يَرْجِعُ الْغَالِي
ارزش والاى اهل بيت پيامبر صلّى اللّه عليه و آله و سلّم
(اعتقادى، سياسى)
106- امام عليه السّلام (در باره دوازده امام) فرموده است
1- ما (اهل بيت چون) پشتى هستيم در ميانه (كه از دو جانب بآن تكيه دهند يعنى ما راه راست مى باشيم بر حدّ اعتدال كه بايد مردم تدبير معاش و معادشان از ما بياموزند) آنكه وامانده (در شناسايى ما كوتاهى نموده) خود را بآن پشتى برساند (تا آسايش و نيكبختى را بدست آرد) و آنكه تجاوز كرده و پيشى گرفته (در باره ما زياده روى نموده از حدّ بشريّت بيرون برده) بجانب آن پشتى باز گشت نمايد (تا از گمراهى برهد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1137)
109 [و فرمود:] ما تكيه گاه ميان راهيم. آن كه از پس آمد به ما رسد، و آن كه پيش تاخته به ما بازگردد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 379)
101- و قال عليه السّلام:
نَحْنُ النُّمْرُقَةُ الْوُسْطَى بِهَا يَلْحَقُ التَّالِي- وَ إِلَيْهَا يَرْجِعُ الْغَالِي
اللغة
النمرقة: الوسادة الصغيرة.
المعنى
و استعار لفظها له و لأهل بيته بصفة الوسطى باعتبار كونهم أئمّة الحقّ و مستندا للخلق في تدبير معاشهم و معادهم على وجه العدل المتوسّط بين طرفي الإفراط و التفريط و من حقّ الإمام الحقّ المتوسّط في الامور أن يلحق به التالي أي المفرّط المقصّر، و أن يرجع إليه الغالي أي المفرط المتجاوز لحدّ العدل.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 297)
101- امام (ع) فرمود:
لغت
نمرقه: بالش كوچك
ترجمه
«ما تكيه گاهى هستيم در ميانه، آن كه عقب ماند خود را به آن برساند و آن كه پيشى گرفته به سوى آن بازگشت نمايد».
شرح
امام (ع) اين كلمه را به صفت (الوسطى) يعنى ميانه و معتدل، براى خود و خاندان خود استعاره آورده است، از آن رو كه اينان رهبران حق و براى مردم در زندگى دنيا و آخرت الگوهايى در حد عدل و در بين دو طرف افراط و تفريطند، و از حق امام (ع) و رهبران راستين آن است كه در حد اعتدال با امور برخورد كند، تا عقب مانده يعنى كوتاهى كننده مقصر در كارها به او برسد، و پيشى گرفته يعنى تندرو متجاوز از حدّ عدالت به سوى او بازگردد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 503 و 504)
108- نحن النّمرقة الوسطى بها يلحق التّالي، و إليها يرجع الغالي.
و ندع الكلام هنا للشيخ محمد عبده وحده الذي قال بإيجاز و إعجاز: «النمرقة- بضم فسكون فضم ففتح- الوسادة، و آل البيت أشبه بها للاستناد اليهم في أمور الدين، كما يستند الى الوسادة لراحة الظهر و اطمئنان الأعضاء، و وصفها بالوسطى لاتصال سائر النمارق بها، فكأن الكل يعتمد عليها، إما مباشرة و إما بواسطة ما بجانبه، و آل البيت على الصراط الوسط العدل، يلحق بهم من قصر، و يرجع اليهم من غلا و تجاوز».
و كل شرح دون هذا الشرح فضول، و كل عطف عليه نافلة.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 284)
348- نحن النّمرقة الوسطى الّتي يلحق بها التّالي و إليها يرجع الغالي. النمرق و النمرقة- بالضمّ فيهما- : و سادة صغيرة، و يقال للطنفسة فوق الرحل نمرقة.
و المعنى أنّ كلّ فضيلة فإنّها مجنّحة بطرفين معدودين من الرذائل، و المراد أنّ آل محمّد عليهم السلام هم الأمر المتوسّط بين الطرفين المذمومين، فكلّ من جاوزهم فالواجب أن يرجع إليهم، و كلّ من قصّر عنهم فالواجب أن يلحق بهم.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص253)
الخامسة و المائة من حكمه عليه السّلام
(105) و قال عليه السّلام: نحن النّمرقة الوسطى، بها يلحق التّالي، و إليها يرجع الغالي.
(النمرقة) الوسادة الصغيرة قال في مجمع البحرين: قوله تعالى «وَ نَمارِقُ مَصْفُوفَةٌ- 17- الغاشية» و هي الوسائد واحدتها النمرقة بكسر النون و فتحها، و في حديث الأئمة: نحن النمرقة الوسطى بنا يلحق التالى و إلينا يرجع الغالي، استعار لفظ النمرقة بصفة الوسطى له و لأهل بيته باعتبار كونهم أئمة العدل يستند الخلق إليهم في تدبير معاشهم و معادهم، و من حق الإمام العادل أن يلحق به التالى المفرّط المقصّر في الدّين، و يرجع إليه الغالى المفرط المتجاوز في طلبه حدّ العدل كما يستند على النمرقة المتوسطة من على جانبيها انتهى.
قال في الشرح المعتزلي: و يجوز أن تكون لفظة الوسطى يراد بها الفضلى، يقال هذه هي الطريقة الوسطى، و الخليقة الوسطى، أي الفضلى و منه قوله تعالى: «قالَ أَوْسَطُهُمْ- 28- القلم» أى أفضلهم انتهى.
الترجمة
ما تكيه گاه عادليم كه بايد پس افتادگان خود را بدان برسانند، و پيشتازان بدان باز گردند.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص166)
(131) و قال (- ع- ) نحن النّمرقة الوسطى بها يلحق التّالى و اليها يرجع الغالى يعنى و گفت (- ع- ) كه ما ائمّه هدى وساده و بالش وسط و عدليم كه ملحق مى گردد بان تفريط كننده مقصّر كوتاه قابليّت اگر خواهد تمام شود و بر مى گردد بسوى ان مفرط از حدّ تجاوز كننده دراز شيمت اگر خواهد بكمال باز ايد يعنى مائيم در وصول بحقّ وسط عدل هر كس كه تقصير كرد در حقّ ما و نشناخت قدر و مرتبه ما را و مخالف شد بايد ملحق شود بمعرفت ما تا كامل شود بحقّ برسد و هر كسى كه تجاوز كرد از عرفان حقّ ما و غالى شد بايد بر گردد بان تا باستقامت ايد و واصل شود بحقّ
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 302)
106: نَحْنُ النُّمْرُقَةُ الْوُسْطَى الَّتِي يَلْحَقُ بِهَا التَّالِي- وَ إِلَيْهَا يَرْجِعُ الْغَالِي النمرق و النمرقة بالضم فيهما وسادة صغيرة- و يجوز النمرقة بالكسر فيهما- و يقال للطنفسة فوق الرحل نمرقة- و المعنى أن كل فضيلة فإنها مجنحة- بطرفين معدودين من الرذائل كما أوضحناه آنفا- و المراد أن آل محمد ع- هم الأمر المتوسط بين الطرفين المذمومين- فكل من جاوزهم فالواجب أن يرجع إليهم- و كل من قصر عنهم فالواجب أن يلحق بهم- . فإن قلت فلم استعار لفظ النمرقة لهذا المعنى- قلت لما كانوا يقولون- قد ركب فلان من الأمر منكرا- و قد ارتكب الرأي الفلاني- و كانت الطنفسة فوق الرحل مما يركب- استعار لفظ النمرقة لما يراه الإنسان مذهبا يرجع إليه- و يكون كالراكب له و الجالس عليه و المتورك فوقه- . و يجوز أيضا أن تكون لفظة الوسطى يراد بها الفضلى- يقال هذه هي الطريقة الوسطى و الخليقة الوسطى- أي الفضلى- و منه قوله تعالى قالَ أَوْسَطُهُمْ أي أفضلهم- و منه جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 273)
[108] و قال عليه السّلام:
نحن النّمرقة الوسطى بها يلحق التّالى و إليها يرجع الغالى.
و ساده و راه عدل و ميانه مائيم مقصرّ (يكه قابل هدايت است) بايد بدان برسد، و مفرط متجاوز از حدّ (اگر طالب كمال است) بايد بسوى آن باز گردد (تعجّب است با اين كه ابن ابى الحديد و علماى ديگر از اهل سنّت اين سخن و نظائر آن را در كتب خود نقل كرده اند، باز در دو طرف افراط و تفريط واقع شده، با دشمنان اهل بيت دوست، و با دوستان اهل بيت دشمنند).
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص131-132)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان