14 بهمن 1393, 15:47
متن اصلی حکمت 131 نهج البلاغه
موضوع حکمت 131 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
131 وَ قَالَ عليه السلام الصَّلَاةُ قُرْبَانُ كُلِّ تَقِيٍّ وَ الْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ وَ لِكُلِّ شَيْ ءٍ زَكَاةٌ وَ زَكَاةُ الْبَدَنِ الصِّيَامُ وَ جِهَادُ الْمَرْأَةِ حُسْنُ التَّبَعُّلِ
فلسفه احكام الهى
(اخلاقى، معنوى)
131- امام عليه السّلام (در باره اسرار بعضى از عبادات) فرموده است
1- نماز (سبب) تقرّب و نزديكى هر پرهيزكارى است (به رحمت خدا) 2- و حجّ جهاد (جنگيدن در راه خداى) هر ناتوانى است (كه توانائى جهاد با كفّار را ندارد، زيرا حجّ مشتمل به سختيهاى جهاد از قبيل دورى از زن و فرزند و برخوردن به سردى و گرمى و ترس و بيم است، و اينكه حجّ را جهاد ناتوانان فرمود براى آنست كه توانايان را بغير از حجّ جهاد هم لازم است) 3- و براى هر چيز زكاتى است و زكاة و نموّ بدن روزه داشتن است (اگر چه در ظاهر قوّه بدن كم ميشود ولى در باطن با دورى گزيدن از شهوات نفس توانا مى گردد، چنانكه دارائى با زكوة دادن در ظاهر كم ميشود ولى در باطن با بركت و پرسود مى گردد) 4- و جهاد زن خوشرفتارى با شوهر و اطاعت از او است (چون جهاد بر او روا نيست و مهمّترين جهاد او زد و خورد با نفس امّاره و پيروى از شوهر است).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1152)
136 [و فرمود:] نماز تقرب هر پرهيزگار است و حج جهاد هر ناتوان، و براى هر چيز زكاتى است و زكاة تن روزه است، و جهاد زن بودن شوى را به فرمان.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 386)
126- و قال عليه السّلام:
الصَّلَاةُ قُرْبَانُ كُلِّ تَقِيٍّ- وَ الْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ- وَ لِكُلِّ شَيْ ءٍ زَكَاةٌ وَ زَكَاةُ الْبَدَنِ اَلصَّوْمُ اَلصِّيَامُ- وَ جِهَادُ الْمَرْأَةِ حُسْنُ التَّبَعُّلِ
اللغة
التبعّل: معاشرة البعل و صحبته
المعنى
و الكلام إشارة إلى بعض أسرار هذه العبادات: فمن أسرار الصلاة كونها قربانا إلى اللّه تعالى و قد علمت أنّها أعظم ما يتقرّب إليه
المتّقون به من العبادات، و من أسرار الحجّ كونه جهادا في سبيل اللّه لما فيه من مشقّة السفر و مجاهدة الطبيعة و مقاومة النفس الأمّارة بالسوء مع قوّتها لشبهة عدم الاطّلاع على أسرار الحجّ و فايدته مع ما في كيفيّته من الأفعال الّتي يعجب منها الجاهلون.
و إنّما خصّ الضعيف بذلك جذبا له إليه و لأنّ للقوّى جهاد آخر هو المشهور، و من أسرار الصوم كونه زكاة للبدن لما فيه من تنقيص قوّته و كسر شهوته لغاية طاعة اللّه و الثواب الاخروي و كما أنّ الزكاة تنقيص في المال مستلزم لزيادة الثواب في الآخرة، و من أسرار التبعّل حسن معاشرة البعل و طاعته في طاعة اللّه و في ذلك كسر النفس الأمّارة للمرأة و انقيادها في صراط اللّه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 317 و 318)
126- امام (ع) فرمود:
الصَّلَاةُ قُرْبَانُ كُلِّ تَقِيٍّ- وَ الْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ- وَ لِكُلِّ شَيْ ءٍ زَكَاةٌ وَ زَكَاةُ الْبَدَنِ الصِّيَامُ- وَ جِهَادُ الْمَرْأَةِ حُسْنُ التَّبَعُّلِ
ترجمه
«نماز باعث نزديكى هر پرهيزگار [به خدا] است، حجّ جهاد هر ناتوان است، و براى هر چيزى زكاتى است و زكات بدن، روزه داشتن است، و جهاد زن، خوشرفتارى با همسر است.»
شرح
تبعّل يعنى رفتار با شوهر و برخورد با او. اين عبارات اشاره دارد به برخى از اسرار عبادات: از جمله اسرار نماز آنست كه وسيله نزديكى به خداى تعالى است، قبلا معلوم شد كه بزرگترين وسيله عبادى كه پرهيزگاران بدان وسيله به خدا نزديك مى شوند، نماز است. و از جمله اسرار حجّ آن است كه حجّ به خاطر آن مشقّاتى كه سفر حج دارد و مشكلاتى كه در طبيعت است و مقاومت نفس امّاره با تمام قدرت خود [كه اين اعمال چه فايده اى دارند] به خاطر شبهه اى كه از جهت بى اطّلاعى از اسرار حجّ و فايده آن پيش مى آيد- با آنچه در كيفيت اعمال حجّ (مانند رمى جمره و...) است كه باعث تعجّب نادانان مى گردد- نوعى جهاد در راه خداست و امّا اين كه امام (ع) تنها ناتوانان را ذكر كرده به خاطر جذب اينان به اين عبادت است و از طرفى توانايان جهاد ديگرى دارند كه مشهور و روشن است. و از جمله اسرار روزه دارى آن است كه روزه زكات بدن است، به دليل آنكه نيروى بدن را مى كاهد و شهوتش را درهم مى شكند، به خاطر دستور الهى و اجر اخروى. و از جمله اسرار شوهردارى، خوشرفتارى با شوهر، و فرمانبردارى از او در راستاى اطاعت خداست، و اين عمل باعث درهم شكستن نفس امّاره زن و تسليم او در راه خداست.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 537)
135- الصّلاة قربان كلّ تقيّ. و الحجّ جهاد كلّ ضعيف، و لكلّ شي ء زكاة، و زكاة البدن الصّيام، و جهاد المرأة حسن التّبعّل.
إذا صلى المتقي أقبل على اللّه بقلبه و كيانه، لقوة شعوره بالحاجة الى اللّه و رحمته، و إذا صلى غير المتقي فإنه يصلي لمجرد أداء الفريضة و الخروج من المسئولية و كفى.
و الحج من الجهاد أو شبيه به يوم كان الحجاج يقطعون الصحراء على الدواب و الجمال، و يعانون آلام البرد و الحر، و الجوع و العطش، و الخوف على النفس و المال: أما اليوم فالحج نزهة و ترفيه.
و زكاة الأموال تسد حاجة المعوزين، (و زكاة الأبدان الصيام) للثبات و الصبر على الجوع و الظمأ. و تقدم الكلام عن هذه العبادات في الخطبة 108 و غيرها.
(و جهاد المرأة حسن التبعل). البعل: الزوج. قال تعالى: وَ بُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ- 228 البقرة. و تبعلت المرأة: صارت ذات بعل، و حسن تبعلها الطاعة و العفة، و التدبير و القناعة بالميسور، و ترك المنة على الزوج و معاتبته، و ان توافقه فيما يرضي اللّه، و تجمل في الغيرة.. و نحو ذلك مما يسد منافذ الهموم و الغموم و الظنون.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 305 و 306)
148- الصّلاة قربان كلّ تقيّ، و الحجّ جهاد كلّ ضعيف. و لكلّ شي ء زكاة، و زكاة البدن الصّوم ، و جهاد المرأة حسن التّبعّل. إنّما كان الحجّ جهاد الضعيف لما فيه من مشقّة السفر، و مجاهدة الطبيعة، و مقاومة النفس الأمّارة بالسوء، و خصّ الضعيف بذلك لأنّ للقويّ جهاد آخر هو المشهور.
و أمّا أنّ الصوم زكاة البدن، فلما فيه من تنقيص قوّته و كسر شهوته لغاية طاعة اللّه و الثواب الأخرويّ، كما أنّ الزكاة تنقيص في المال مستلزم لزيادة الثواب في الآخرة.
و أمّا أنّ جهاد المرأة حسن التبعّل، فمعناه حسن معاشرة بعلها و حفظ ماله و عرضه، و طاعته فيما يأمر به و ينهى عنه، و ترك الغيرة و نحو ذلك.
قيل: أوصت امرأة ابنتها- و قد أهدتها إلى بعلها- فقالت: كوني له فراشا، يكن لك معاشا، و كوني له وطاء، يكن لك غطاء، و إيّاك و الاكتئاب إذا كان فرحا، و الفرح إذا كان كئيبا، و لا يطّلعنّ منك على قبيح، و لا يشمّنّ منك إلّا طيّب ريح.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص125)
الحادية و الثلاثون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(131) و قال عليه السّلام: الصّلاة قربان كلّ تقيّ، و الحجّ جهاد كلّ ضعيف، و لكلّ شي ء زكاة و زكاة البدن الصّيام، و جهاد المرأة حسن التّبعّل.
(قرب) قربانا من الشي ء: دنا منه- المنجد- (التبعّل) معاشرة البعل و صحبته.
الهدف الغائي من العبادات ردع النفوس عن الشهوات و التوجّه إلى المادّيات و توجيهها إلى حضرة القدس الالهيّة، و حظيرة الانس الربّانية، فروح العبادة التقرّب إلى اللَّه و الانخلاع عن ظلمات الطبيعة الكامنة في الغرائز البشريّة.
و أكمل العبادات و عمودها الصّلاة فانها شرعت لقيام العبد بين يدي ربّه و الاشتغال بالمناجاة معه بنفسه من دون وسيط و حاجب، و لكنها تؤثر في التقرّب باعتبار حضور القلب و التوجّه إلى اللَّه بالعبودية و الاخلاص و قطع النظر عن الناس و الاتّقاء من كلّ ما يوجب التشويش و الوسواس من الخنّاس، فالتقوى شرط جوهريّ لقبول العبادة و قد قال اللَّه تعالى «27- المائدة- «إِنَّما يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ» فتأثير الصّلاة في التقرّب إليه تعالى مشروط بالتقوى.
و الزكاة شرعت لتطهير المال عن الحقوق المتعلّقة به للفقراء و المصارف العامّة المعبّر عنها بسبيل اللَّه و غير ذلك، فاخراجها موجب للبركة و النموّ، كما أنّ تنمية الأشجار و الاستثمار منها تحتاج إلى تطهيرها من الزوائد.
و الصّوم تزكية للبدن تؤثّر في سلامته عن الأمراض المتولّدة من كثرة الأكل، و تنوّره برفع أستار الظلمة الملقاة إليه من عوارض البطنة المذهبة للفطنة.
و الجهاد أشقّ العبادات، لما فيه من تكلّف المواجهة مع العدوّ و الاستعراض للجرح و القتل، و قطع الرجاء من المال و الأهل، و يشترك الحجّ معه من نواح شتّى فكان الحجّ جهاد الضعفاء المعافين أو المعذورين عن الجهاد.
و جهاد المرأة هو حسن المعاشرة مع زوجها و تحمّل المكاره المتوجّهة منه إليها من سوء القول و الفعل، فربما يكون أقواله و أعماله جارحات القلوب، فصبر المرأة تجاهها تعدّ من الجهاد.
الترجمة
نماز وسيله تقرّب هر پرهيزكاريست، و حج جهاد هر ناتوانيست، و براى هر چيزى زكاتى است و زكاة تن سالم روزه است، و جهاد زن خوب شوهردارى كردنست
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص209و210)
(159) و قال عليه السّلام الصّلوة قربان كلّ تقىّ و الحجّ جهاد كلّ ضعيف و لكلّ شي ء زكاة و زكاة البدن الصّيام و جهاد المرأة حسن التّبعّل يعنى و گفت (- ع- ) كه نماز كردن سبب تقرّب بخدا است از براى هر پرهيزكارى و حجّ گذاردن جهاد كردن در راه خداء است از براى هر بى قوّتى و از براى هر چيزى زكاتى هست و زكاة بدن روزه گرفتن است كه سبب پاكى از گناهان و زيادتى عمر مى شود و جهاد كردن زن نيك شوهردارى كردنست از حفظ كردن مالى و عرض
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 305)
132: الصَّلَاةُ قُرْبَانُ كُلِّ تَقِيٍّ- وَ الْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ- وَ لِكُلِّ شَيْ ءٍ زَكَاةٌ وَ زَكَاةُ الْبَدَنِ الصَّوْمُ- وَ جِهَادُ الْمَرْأَةِ حُسْنُ التَّبَعُّلِ قد تقدم القول في الصلاة و الحج و الصيام- فأما أن جهاد المرأة حسن التبعل- فمعناه حسن معاشرة بعلها و حفظ ماله و عرضه- و إطاعته فيما يأمر به و ترك الغيرة فإنها باب الطلاق
نبذ من الوصايا الحكيمة
و أوصت امرأة من نساء العرب بنتها- ليلة إهدائها فقالت لها- لو تركت الوصية لأحد لحسن أدب و كرم حسب لتركتها لك- و لكنها تذكرة للغافل و مئونة للعاقل- إنك قد خلفت العش الذي فيه درجت- و الوكر الذي منه خرجت- إلى منزل لم تعرفيه و قرين لم تألفيه- فكوني له أمة يكن لك عبدا- و احفظي عني خصالا عشرا- .
أما الأولى و الثانية فحسن الصحابة بالقناعة- و جميل المعاشرة بالسمع و الطاعة- ففي حسن الصحابة راحة القلب- و في جميل المعاشرة رضا الرب- . و الثالثة و الرابعة التفقد لمواقع عينه- و التعهد لمواضع أنفه- فلا تقع عينه منك على قبيح- و لا يجد أنفه منك خبيث ريح- و اعلمي أن الكحل أحسن الحسن المفقود- و أن الماء أطيب الطيب الموجود- و الخامسة و السادسة الحفظ لماله- و الإرعاء على حشمه و عياله- و اعلمي أن أصل الاحتفاظ بالمال حسن التقدير- و أصل الإرعاء على الحشم و العيال حسن التدبير- و السابعة و الثامنة التعهد لوقت طعامه- و الهدو و السكون عند منامه- فحرارة الجوع ملهبة و تنغيص النوم مغضبة- و التاسعة و العاشرة لا تفشين له سرا- و لا تعصين له أمرا- فإنك إن أفشيت سره لم تأمني غدره- و إن عصيت أمره أوغرت صدره- . و أوصت امرأة ابنتها و قد أهدتها إلى بعلها- فقالت كوني له فراشا يكن لك معاشا- و كوني له وطاء يكن لك غطاء- و إياك و الاكتئاب إذا كان فرحا و الفرح إذا كان كئيبا- و لا يطلعن منك على قبيح- و لا يشمن منك إلا طيب ريح- . و زوج عامر بن الظرب ابنته من ابن أخيه- فلما أراد تحويلها قال لأمها- مري ابنتك ألا تنزل مفازة إلا و معها ماء- فإنه للأعلى جلاء و للأسفل نقاء- و لا تكثر مضاجعته فإذا مل البدن مل القلب- و لا تمنعه شهوته فإن الحظوة في المواقعة- فلم يلبث إلا شهرا حتى جاءته مشجوجة- فقال لابن أخيه يا بني ارفع عصاك عن بكرتك-
فإن كان من غير أن تنفر بك فهو الداء الذي ليس له دواء- و إن لم يكن بينكما وفاق ففراق- الخلع أحسن من الطلاق و أن تترك أهلك و مالك- . فرد عليه صداقها و خلعها منه- فهو أول خلع كان في العرب- . و أوصى الفرافصة الكلبي ابنته نائلة- حين أهداها إلى عثمان فقال- يا بنية إنك تقدمين على نساء من نساء قريش- هن أقدر على الطيب منك- و لا تغلبين على خصلتين الكحل و الماء- تطهري حتى يكون ريح جلدك ريح شن أصابه مطر- و إياك و الغيرة على بعلك فإنها مفتاح الطلاق- . و روى أبو عمرو بن العلاء
قال- أنكح ضرار بن عمرو الضبي ابنته من معبد بن زرارة- فلما أخرجها إليه قال يا بنية أمسكي عليك الفضلين- فضل الغلمة و فضل الكلام- . قال أبو عمرو- و ضرار هذا هو الذي رفع عقيرته بعكاظ- و قال ألا إن شر حائل أم فزوجوا الأمهات- قال و ذلك أنه صرع بين الرماح- فأشبل عليه إخوته لأمه حتى استنقذوه- . و أوصت أعرابية ابنتها عند إهدائها- فقالت لها اقلعي زج رمحه- فإن أقر فاقلعي سنانه فإن أقر فاكسري العظام بسيفه- فإن أقر فاقطعي اللحم على ترسه- فإن أقر فضعي الإكاف على ظهره فإنما هو حمار- . و هذا هو قبح التبعل- و ذكرناه نحن في باب حسن التبعل- لأن الضد يذكر بضده
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 332-334)
[133] و قال عليه السّلام:
الصّلاة قربان كلّ تقىّ، و الحجّ جهاد كلّ ضعيف، و لكلّ شي ء زكاة و زكاة البدن الصّيام، و جهاد المرأة حسن التّبعّل.
نماز هر شخص پرهيزكارى را بخدا نزديك مى سازد، و حجّ براى هر ناتوانى بمنزله پيكار در راه خدا است و هر چيزى را زكاتى است و زكاة بدن روزه است، جهاد زن آنست كه با شوهرش نيكو رفتار كند
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص165و166)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان