14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت 141 نهج البلاغه
موضوع حکمت 141 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
141 وَ قَالَ عليه السلام هَلَكَ امْرُؤٌ لَمْ يَعْرِفْ قَدْرَهُ
ضرورت خودشناسى
(اخلاقى)
141- امام عليه السّلام (در باره مقام و منزلت) فرموده است
1- تباه گشت مردى كه قدر و منزلت خود را نشناخت (ندانست كه چه گوهر گران مايه است، يا از حدّ تجاوز كرده پا از گليمش درازتر نمود).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1159)
149 [و فرمود:] كسى كه ارج خود نشناخت جان خود را باخت.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 389)
136- و قال عليه السّلام:
هَلَكَ امْرُؤٌ لَمْ يَعْرِفْ قَدْرَهُ
المعنى
قد علمت أنّ قدره هو مقداره في نفس الأمر و منزلته من الفضيلة و عدمها، و من لم يعرف منزلته أو شك أن يتجاوزها فيهلك. مثلا من لم يعرف محلّه من العلم أو شك أن يرفع به فوق محلّه أو يعنى بما لا يعرف لاعتقاده كما له فيقع في الهلاك الاخرويّ و ربّما تبعه هلاك دنياه، و لزمه من تجاوزه تلعّب ألسنة الناس و أيديهم به و هلاكه بذلك.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 327)
136- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«آن كس كه قدر خود ندانست نابود و تباه شد».
شرح
در سخن قبل معلوم شد كه قدر همان مقدار و منزلت شخص از داشتن فضيلت و نداشتن آن است. و هر كس منزلت خود را نداند، ممكن است از حدّ خود تجاوز كند و در نتيجه هلاك شود. مثلا كسى كه جايگاه خود را نسبت به دانش نشناسد ممكن است آن را بالاتر از موضع خود قرار دهد و يا نادانى خويش را به عقيده خود كمال بپندارد. و در نتيجه به هلاكت اخروى بيفتد و چه بسا هلاكت دنيايى را نيز در پى داشته باشد، و لازمه تجاوز او از حدّ خود، بازيچه دست و زبان مردم شدن و بدان وسيله به هلاكت رسيدن است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 553)
148- هلك امرؤ لم يعرف قدره.
كل من يدعي ما ليس فيه فمآله الوبال و الهلاك، و الخيبة و الخسران، لأنه يتصدى لأمور ليس لها بكفؤ، و يعيش في عالم بعيد عن واقعه. و تقدم قول الإمام في الخطبة 16: «هلك من ادعى، و خاب من افترى، و كفى بالمرء جهلا أن لا يعرف قدره».
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 316)
141- سوسوا إيمانكم بالصّدقة، و حصّنوا أموالكم بالزّكاة، و ادفعوا أمواج البلاء بالدّعاء. سوسوا: أي املكوا. و ذلك أنّ الصدقة من الإيمان التامّ مملكه و حفظه لا يكون بدونها، و قد ورد في الصدقة و الزكاة و الدعاء ما لا يخفى.
و في الحديث: إنّ الدعاء يردّ البلاء و قد أبرم إبراما.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص120)
الحادية و الاربعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(141) و قال عليه السّلام: هلك امرء لم يعرف قدره.
قدر الإنسان غال، و رتبته عالية، فهو أشرف المخلوقات، و زبدة الكائنات و خليفة اللَّه في أرضه، قد أمر اللَّه الملائكة المقرّبين بالسجود لأبيه، و أنزل في كتابه آية التكريم بشأنه، فقال تعالى «70- الاسراء- : «وَ لَقَدْ كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ وَ حَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ رَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ وَ فَضَّلْناهُمْ عَلى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنا تَفْضِيلًا».
و افتتح باسمه سورة الدّهر فقال: «هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً».
فالمقصود من عرفانه نفسه حفظ رتبته الانسانية بمتابعة الشرع و العمل بالحكمة و العقل و ترك الشهوات و اتّباع الشياطين الغواة، فلو جهل قدره و ترك جوهره و اتّبع بطنه و فرجه، فقد هلك، و قوله: (هلك امرؤ) يحتمل أن يكون جملة دعائيّة.
الترجمة
نابود باد مرديكه اندازه خود را نشناسد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص 229)
(174) و قال (- ع- ) هلك امرء لم يعرف قدره يعنى و گفت (- ع- ) كه مرده و نيست است شخص صاحب قدرى كه قدر خود را نشناسد يعنى كسى كه قدر خود را ضايع كرد مانند مرده هلاك شده بى ثمر و بى منفعت است
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 307)
145: هَلَكَ امْرُؤٌ لَمْ يَعْرِفْ قَدْرَهُ هذه الكلمة من كلماته المعدودة- و كتب النعمان بن عبد الله إلى القاسم بن عبيد الله كتابا- يدل فيه بخدمته و يستزيد في رزقه- فوقع على ظهره رحم الله امرأ عرف قدره- أنت رجل قد أعجبتك نفسك فلست تعرفها- فإن أحببت أن أعرفكها عرفتك- فكتب إليه النعمان- كنت كتبت إلى الوزير أعزه الله كتابا أستزيده في رزقي- فوقع على ظهره توقيع ضجر لم يخرج فيه مع ضجره- عما ألفته من حياطته و حسن نظره- فقال إنه قد حدث لعبده عجب بنفسه- و قد صدق أعلى الله قدره لقد شرفني الوزير بخدمته- و أعلى ذكري بجميل ذكره و نبه على كفايتي باستكفائه- و رفعني و كثرني عند نفسي- فإن أعجبت فبنعمته عندي و جميل تطوله علي و لا عجب- و هل خلا الوزير من قوم يصطنعهم بعد ملة و يرفعهم بعد خمول- و يحدث لهم همما رفيعة و أنفسا عليه و فيهم شاكر و كفور- و أرجو أن أكون أشكرهم للنعمة و أقومهم بحقها- و قد أطال الله بقاءه- إن عرف نفسه و إلا عرفناه إياها فما أنكرها- و هي نفس أنشأتها نعمة الوزير و أحدثت فيها- ما لم تزل تحدثه في نظرائها من سائر عبيده و خدمه- و الله يعلم ما يأخذ به نفسه من خدمة مولاه و ولي نعمته- إما عادة و دربة و إما تأدبا و هيبة- و إما شكرا و استدامة للنعمة- . فلما قرأ القاسم بن عبيد الله كتابه استحسنه- و زاد في رزقه
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 355)
[143] و قال عليه السّلام:
هلك امرء لم يعرف قدره.
آنكه خود را نشناخت تباه است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص181و182)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان