14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 191 نهج البلاغه
موضوع حکمت 191 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
191 وَ قَدْ أُتِيَ بِجَانٍ وَ مَعَهُ غَوْغَاءُ فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلَامُ لَا مَرْحَباً بِوُجُوهٍ لَا تُرَى إِلَّا عِنْدَ كُلِّ سَوْأَةٍ
نكوهش انسان هاى شرور
(اخلاقى، اجتماعى)
191- جنايتكارى را نزد امام عليه السّلام آوردند و اوباش با او بودند آن حضرت (در نكوهش آنان) فرمود
1- گشاده و خوش مباد روهايى كه ديده نمى شوند مگر نزد هر كار زشت و رسوايى.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1177 و 1178)
200 [جنايتكارى را نزد او آوردند و گروهى فرومايگان با وى بودند، فرمود:] خوش مباد چهره هايى كه جز به هنگام زشتى و شر ديده نشود.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 395)
185- و قال عليه السّلام، و أتى بجان و معه غوغاء،
فقال: لَا مَرْحَباً بِوُجُوهٍ لَا تُرَى إِلَّا عِنْدَ كُلِّ سَوْأَةٍ
المعنى
أى لا ترى مجتمعة. إذ العوامّ لا يجتمع غالبا إلّا في مثل ذلك. فكلام الخطيب على أغلب الأحوال. و السوءة: فعلة من السوء.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 345 و 346)
185- امام (ع) فرمود: (در حالى كه جنايتكارى را آوردند و اوباش هم دور او را گرفته بودند)
لَا مَرْحَباً بِوُجُوهٍ لَا تُرَى إِلَّا عِنْدَ كُلِّ سَوْأَةٍ
ترجمه
«خوش مباد چهره هايى كه جز هنگام وقوع تبهكاريها ديده نمى شوند».
شرح
يعنى هيچ گاه به صورت دسته جمعى ديده نمى شوند زيرا توده مردم غالبا جز در چنين مواردى جمع نمى شوند چه آن كه سخن گوينده به اغلب حالات متوجه است. سوءة بر وزن فعلة از ريشه سوء است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 585 و 586)
199- (و أتي بجان و معه غوغاء) فقال: لا مرحبا بوجوه لا ترى إلّا عند كلّ سوأة.
السوأة: الخلة أو الفعلة القبيحة، و لا مرحبا نصب على المصدر. و السر في ان السواد يجتمعون عند الأسواء و المفاجات هو حب الاطلاع فإنه غريزة في العالم و الجاهل، و العالم يشبع غريزته هذه بالقراءة و المطالعة و التجربة و التفكير، أما الجاهل فيشبعها بالنظر و التفرج على ما يصادفه من أحداث.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 340)
التاسعة و الثمانون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(189) و قد أتى بجان و معه غوغاء فقال عليه السّلام: لا مرحبا بوجوه لا ترى إلا عند كلّ سوأة.
اللغة
(السّوأة): فعلة من السّوء.
الاعراب
اتي بجان، مبني للمفعول من أتاه به، و جان مجرور بباء التعدية أي مرتكب للجناية.
الترجمة
يك جنايتكارى را حضور او آوردند و غوغاگران و اوباش بدنبال او افتاده بودند خطاب به آنها فرمود: خوشامد نباشد بر مردمى كه ديده نشوند مگر بهنگام هر پيش آمد بد و ناگوارى.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص271)
(229) و قال (- ع- ) و قد اتى بجان و معه غوغاء فقال لا مرحبا بوجوه لا ترى الّا عند سوئة يعنى و گفت (- ع- ) و حال آن كه اورده بودند بنزد او شخص صاحب جنايتى را و با آن شخص عوام النّاس جمع بودند پس گفت (- ع- ) كه گشادگى و بشاشت مباد در صورتهائى كه ديده نشوند مگر در نزد بدى و رسوائى
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 310)
196: وَ قَالَ ع وَ قَدْ أُتِيَ بِجَانٍ وَ مَعَهُ غَوْغَاءُ فَقَالَ- لَا مَرْحَباً بِوُجُوهٍ لَا تُرَى إِلَّا عِنْدَ كُلِّ سَوْأَةٍ أخذ هذا اللفظ المستعين بالله- و قد أدخل عليه ابن أبي الشوارب القاضي- و معه الشهود ليشهدوا عليه- أنه قد خلع نفسه من الخلافة و بايع للمعتز بالله- فقال لا مرحبا بهذه الوجوه التي لا ترى إلا يوم سوء- . و قال من مدح الغوغاء و العامة- إن
في الحديث المرفوع أن الله ينصر هذا الدين بقوم لا خلاق لهم
- . و كان الأحنف يقول- أكرموا سفهاءكم فإنهم يكفونكم النار و العار- . و قال الشاعر-
و إني لأستبقي امرأ السوء عدة لعدوة عريض من الناس جائب
أخاف كلاب الأبعدين و هرشها
إذا لم تجاوبها كلاب الأقارب
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 20)
[190] و قد أتى بجان وّ معه غوغاء
فقال عليه السّلام: لا مرحبا بوجوه لّا ترى إلّا عند كلّ سوأة.
مردى جنايتكار نزد آن حضرت آورده شد تنى چند از مردم ولگرد با او بودند حضرت فرمودند: لا مرحبا بوجوه قوم لا ترى إلّا عند كلّ سوأة ناخوش با دروهاى كسانى كه جز در زشت كاريها ديده نمى شوند.
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 218 و 219)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان