14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 203 نهج البلاغه
موضوع حکمت 203 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
203 وَ قَالَ عليه السلام عُجْبُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ أَحَدُ حُسَّادِ عَقْلِهِ
خودپسندى آفت عقل
(اخلاقى)
203- امام عليه السّلام (در زيان خود پسندى) فرموده
1- خود بينى شخص يكى از رشكبران خرد او است (زيرا مقتضى عقل زياده كردن خوهاى نيكو است و خود بينى جلوگير آن مى باشد پس مانند آنست كه
بعقل رشك برده و زياده كردن فضائل را جلو گرفته).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1182 و 1183)
212 [و فرمود:] خود پسنديدن آدمى، يكى از حسودان خرد اوست.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 397)
197- و قال عليه السّلام:
عُجْبُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ أَحَدُ حُسَّادِ عَقْلِهِ
المعنى
استعار له لفظ الحاسد باعتبار أنّه يؤثّر في منع العقل من ازدياد الفضيلة و الاستكثار منها كما يؤثّر الحاسد بحسده في حال المحسود و تنقيصه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 352)
197- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«خودخواهى آدمى يكى از حاسدان عقل اوست».
شرح
امام (ع) لفظ حاسد را از آن جهت- كه در پيشگيرى عقل از افزون خواهى و زياده طلبى فضيلت، مؤثر است، همانند حاسد كه با حسد خود، در حال محسود و كاستى آن مؤثر است- براى خودخواهى آدمى استعاره آورده است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 596)
211- عجب المرء بنفسه أحد حسّاد عقله.
ألدّ أعدائك على الإطلاق هو الذي يحسدك على أي خير تصيبه، و يسعى جاهدا ليحول بينك و بينه.. و العجب يشل العقل، و يحول بينه و بين تهذيب النفس و هدايتها الى الخير و الكمال، و من هنا كان شأنه كشأن الحاسد مع المحسود.. و ربما أخطأ سهم الحاسد، أما سهم العجب فلا يخطى ء العقل أبدا. و في هذا التشبيه دقة و عمق، و لا عجب.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 346 و 347)
163- عجب المرء بنفسه أحد حسّاد عقله. يعني أنّ الحاسد لا يزال مجتهدا في إظهار معايب المحسود و إخفاء محاسنه، فلّما كان عجب الإنسان بنفسه كاشفا عن نقص عقله كان كالحاسد الذي دأبه إظهار عيب المحسود و نقصه.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص141)
الحادية بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(201) و قال عليه السّلام: عجب المرء بنفسه أحد حسّاد عقله.
الانسان مع صغر جثمانه يمثّل العالم الكبير بما فيه من الموافقات و المخالفات و الأنداد و الأضداد، و النور و الظلمة، و الصّحو و السحاب، فالعقل أشرق الكواكب في سماء وجود الانسان يشرق على جميع حواسه و أعضائه كنجم ثاقب، و لكن العجب بالنفس عدوّه و حاسده، يمنع من نوره كالسحاب المظلم المانع من نور الشمس فيصير وجود الانسان بسبب العجب مظلما مدلهمّا ينبعث منه الوحشة و الحذر و الخوف و الخطر.
الترجمة
فرمود: خودبيني يكى از حسودان خرد خود انسانست.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص284و285)
(242) و قال (- ع- ) عجب المرء بنفسه احد حسّاد عقله و گفت (- ع- ) كه خوش داشتن و پسند كردن مرد مر نفس خود را يكى از حاسدان عقل او است يعنى مقتضى و خواهشمند زوال عقل او است مانند حاسدان عقل او كه خواهشمند زوال عقل اويند
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 311)
208: عُجْبُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ أَحَدُ حُسَّادِ عَقْلِهِ قد تقدم القول في العجب- و معنى هذه الكلمة أن الحاسد لا يزال مجتهدا- في إظهار معايب المحسود و إخفاء محاسنه- فلما كان عجب الإنسان بنفسه كاشفا عن نقص عقله- كان كالحاسد الذي دأبه إظهار عيب المحسود و نقصه- . و كان يقال من رضي عن نفسه كثر الساخط عليه- . و قال مطرف بن الشخير- لأن أبيت نائما و أصبح نادما- أحب إلي من أن أبيت قائما و أصبح نادما
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 33)
[202] و قال عليه السّلام:
عجب المرء بنفسه أحد حسّاد عقله
خود خواهى مرد يكى از رشكبران است (زيرا همانطورى كه حسود مانع از فزونى مال و ثروت انسان است خود پسندى هم مانع از پيشرفت خوهاى نيكو است)
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 231)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان