14 بهمن 1393, 15:45
متن اصلی حکمت 212 نهج البلاغه
موضوع حکمت 212 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
212 وَ قَالَ عليه السلام بِئْسَ الزَّادُ إِلَى الْمَعَادِ الْعُدْوَانُ عَلَى الْعِبَادِ
آينده دردناك ستمكاران (اخلاقى، سياسى)
212- امام عليه السّلام (در نكوهش ستم) فرموده است
1- بد توشه اى است براى روز رستخيز ستم كردن بر بندگان.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1184 و 1185)
221 [و فرمود:] ستم راندن بر بندگان بدترين توشه است براى آن جهان.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 398)
206- و قال عليه السّلام:
بِئْسَ الزَّادُ إِلَى الْمَعَادِ الْعُدْوَانُ عَلَى الْعِبَادِ
المعنى
لأنّ الظلم رذيلة عظيمة متعديّة الأذى مستلزمة للشقاء الأشقى. فهى بئس الزاد إذن. و لفظ الزاد مستعار باعتبار حمل هذه الرذيلة في جوهر النفس إلى الآخرة كالزاد.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 354)
206- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«ظلم بر بندگان خدا بد توشه اى براى سفر آخرت است».
شرح
از آنجا كه ستمكارى صفت بسيار ناپسندى است كه باعث آزردن ديگران مى شود و بدترين شقاوت را در پى دارد، بنا بر اين بد توشه اى است، كلمه زاد استعاره آورده شده است از نظر اين كه انسان اين صفت ناپسند را در جوهر ذات خود، همچون توشه اى به همراه نفس به آخرت مى برد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 600 و 601)
220- بئس الزّاد إلى المعاد العدوان على العباد.
كل الذنوب يرجى أن يغفرها اللّه إلا الظلم و الشرك حتى الشرك، يغفر بالتوبة، أما الظلم فلا غفران له و إن تاب الظالم و ندم إلا اذا رضي المظلوم و سامح.. و لفظاعة الظلم كان لتركه عند اللّه أثر ليس لسواه من ترك أي محرم من المحرمات، فقد ثبت بالنص عن رسول اللّه (ص): «إن من أصبح و هو لا يهم بظلم أحد غفر اللّه له ما اجترم». (أنظر شرح الحكمة 185).
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 349 و 350)
94- بئس الزّاد إلى المعاد، العدوان إلى العباد. لأنّ الظلم رذيلة عظيمة مستلزمة للشقاء الأشقى في يوم الطامة الكبرى.
و في الحديث: الظلم ظلمات يوم القيامة.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 82)
(210) و قال عليه السّلام: بئس الزّاد إلى المعاد، العدوان على العباد.
الظلم على النّفس بارتكاب المعاصي الّتي لا تمسّ حقوق النّاس كشرب المسكر مثلا أسهل توبة و أقرب إلى المغفرة، و قد وعد اللَّه المغفرة على الظلم بالنفس فقال «53- الزمر- : «قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً». و أمّا إذا كان ظلما و عدوانا على العباد كالغيبة و أكل مال النّاس بغير حقّ فلا توبة له إلّا بأداء حقّ النّاس و تحصيل البراءة عنهم، و إلّا يبقى في الذّمة إلى يوم المعاد و يؤاخذ عنه فيكون بئس الزاد.
الترجمة
فرمود: بد توشه اى است ستم بر بندگان خدا براى روز جزا.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص290و291)
(251) و قال (- ع- ) بئس الزّاد الى المعاد العدوان على العباد يعنى و گفت (- ع- ) كه بد توشه ايست بسوى اخرت ظلم و ستم كردن بر بندگان خدا
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 312)
217: بِئْسَ الزَّادُ إِلَى الْمَعَادِ الْعُدْوَانُ عَلَى الْعِبَادِ قد تقدم من قولنا في الظلم و العدوان ما فيه كفاية- . و كان يقال عجبا لمن عومل فأنصف- إذا عامل كيف يظلم- و أعجب منه من عومل فظلم إذا عامل كيف يظلم- . و كان يقال العدو عدوان عدو ظلمته و عدو ظلمك- فإن اضطرك الدهر إلى أحدهما- فاستعن بالذي ظلمك فإن الآخر موتور
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 43)
[211] و قال عليه السّلام:
بئس الزّاد إلى المعاد، العدوان على العباد.
بر مردم ستم راندن توشه بد بآخرت بردن است.
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 235)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان