14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 234 نهج البلاغه
موضوع حکمت 234 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
234 وَ قَالَ عليه السلام اتَّقِ اللَّهَ بَعْضَ التُّقَى وَ إِنْ قَلَّ وَ اجْعَلْ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اللَّهِ سِتْراً وَ إِنْ رَقَّ
ارزش ترس از خداوند
(اخلاقى، اعتقادى)
234- امام عليه السّلام (در باره پرهيزكارى) فرموده است
1- از خدا بترس ترسيدنى اگر چه اندك باشد (كار خويش با خدا يكسره مگردان كه به گرفتارى هميشگى برسد) و بين خود و خدا پرده اى قرار ده اگر چه نازك باشد (حدود و احكام خدا را حفظ كرده پرده درى مكن و جاى آشتى بگذار كه اگر پشيمان شدى راه داشته باشى).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1194)
242 [و فرمود:] از خدا بترس هر چند ترسى اندك بود، و ميان خود و خدا پرده اى بنه هر چند تنك بود.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 401)
228- و قال عليه السّلام:
ا تَّقِ اللَّهَ بَعْضَ التُّقَى وَ إِنْ قَلَّ- وَ اجْعَلْ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اللَّهِ سِتْراً وَ إِنْ رَقَّ
المعنى
أمر بالتقوى لأنّها الزاد إلى اللّه، و لمّا كان الاستكثار منها مستلزما للقرب من اللّه و سرعة الوصول إليه كان الأولى كثرتها و إلّا فالبعض منها و إن قلّ لأنّ لها الأقليّة و الأكثريّة و الأشديّة و الأضعفيّة و لا يجوز ترك الزاد بالكليّة في الطريق الصعبة الطويلة. و استعار لفظ الستر لحدود اللّه الساترة من عذابه و أمر أن يجعلها بينه و بين اللّه: أى يحفظ حدوده و لا يهتكها فيقع في مهاوى الهلاك فغلظ الستر شدّة المحافظة على حدود اللّه و عدم استيفاء المباحات لخوف الوقوع في الحرام و رقّته باستيفاء الامور الجائزة من المباحات و المكروهات.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 362)
228- امام (ع) فرمود:
اتَّقِ اللَّهَ بَعْضَ التُّقَى وَ إِنْ قَلَّ- وَ اجْعَلْ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اللَّهِ سِتْراً وَ إِنْ رَقَّ
ترجمه
«از خداوند بترس، هر چند كه اندك باشد، و بين خود و خدا پرده اى در افكن، هر چند كه نازك باشد».
شرح
امام (ع) دستور به پرهيزگارى داده است، زيرا تنها توشه سير الى اللّه پرهيزگارى است و چون زيادى تقوا باعث قرب به خدا و سرعت وصول به قرب است، بهتر آن است كه تقوا بسيار باشد، و اگر چنين نبود، اندكش را بايد داشت زيرا تقوا كم و زياد، و شديد و ضعيف دارد ، و بكلّى بى توشه بودن در راه سخت و دراز روا نيست.
كلمه: ستر (پرده) را استعاره براى حدود الهى آورده است كه مانع عذاب او هستند، و امام (ع) دستور داده است تا بين خود و خدا، آن را قرار دهد، يعنى: حدود الهى را حفظ كند و پرده درى نكند كه در ورطه هاى هلاكت خواهد افتاد، بنا بر اين منظور از ضخامت پرده، همان شدّت محافظت از حدود الهى و انجام ندادن تمام مباحات است، به خاطر اين كه مبادا در حرام بيفتد. و نازكى پرده عبارت است از انجام همه كارهايى كه از نظر شرع رواست چه مباح باشد و يا مكروه.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 615 و 616)
241- اتّق اللّه بعض التقى و إن قلّ، و اجعل بينك و بين اللّه سترا و إن رقّ.
لا تقطع الصلة بينك و بين اللّه كلية، و تظهر له العقوق و الجفاء.. و اهجر ما نهاك عنه، و ان غلبتك الظروف أو النفس الأمّارة على بعض ما يكره سبحانه فاغلبها أنت على بعض ما يحب، فربما شملك العفو و كنت من الذين وَ آخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ- 102 التوبة.
و يصدق قول الإمام على عصرنا الذي كثرت فيه المغريات و إثارة الشهوات، و من كان فيه على شي ء من التقى و الإيمان فهو يكفيه و ينجيه ان شاء اللّه. قال رسول اللّه (ص) يأتي على الناس زمان الصابر على دينه مثل القابض بكفه على الجمر.. و في حديث آخر: للعامل منهم بطاعة اللّه مثل أجر خمسين. فقال رجل من الصحابة: مثل أجر خمسين منا أو منهم قال: بل منكم».
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 361 و 362)
47- اتّق اللّه بعض التّقى و إن قلّ، و اجعل بينك و بين اللّه سترا و إن رقّ.«» يقال في المثل: ما لا يدرك كلّه لا يترك كلّه.«» فالواجب على من عسرت عليه التقوى بأجمعها أن يتّقي اللّه في البعض، و أن يجعل بينه و بينه سترا و إن كان رقيقا.
و في أمثال العامّة: اجعل بينك و بين اللّه روزنة، و الروزنة لفظة صحيحة معرّبة، أي لا تجعل ما بينك و بينه مسدودا مظلما بالكليّة.«» و بالفارسيّة يقولون: «هميشه جاى صلح باقى گذار».
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 57 و 58)
الثانية و الثلاثون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(232) و قال عليه السّلام: اتّق اللَّه بعض التّقى و إن قلّ، و اجعل بينك و بين اللَّه سترا و إن رقّ.
قد بحث المحقّقون في غير واحد من العناوين من جهة أنّها قابلة للتجزئة أم لا منها عنوان الاجتهاد المبحوث عنه في باب الاجتهاد و التقليد من الاصول في فصل التجزّي و أنّه يقبل التجزية، أم هو ملكة بسيطة غير قابلة للتجزئة، و قد فسّر بعض التجزية في الملكات النفسانية بالشدّة و الضعف.
و التقوى باعتبار أنّها من الملكات النفسانية غير قابلة للتجزئة في حقيقتها و إنّما تقبل الشدّة و الضعف.
فالمقصود أنّ التقوى ناشئة عن العقيدة الملازمة للخوف من عواقب المعصية و لا بدّ للمسلم المؤمن أن تكون فيه درجة من التقوى و لو كانت ضعيفة، و أمارتها ترك بعض المعاصي لمجرّد الخوف من اللَّه و عدم هتك ستر الربوبيّة و التظاهر بالتمرّد و الطغيان.
الترجمة
فرمود: تقوى داشته باش گر چه اندكى باشد، و ميان خود و خدا پرده احترامى بدار ورچه نازك باشد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص310و311)
(274) و قال (- ع- ) اتّق اللّه بعض التّقى و ان قلّ و اجعل بينك و بين اللّه سترا و ان رقّ يعنى و گفت (- ع- ) كه بپرهيز خدا را ببعضى از پرهيزكارى يعنى مشغول شدن بعبادت در بعضى اوقات اگر چه اندك باشد يعنى اگر چه زمان پرهيزكارى و عبادت كمتر باشد از زمان غير عبادت و بگردان ميان تو و ميان خدا پرده مغفرت گناهان را كه توبه و ندامت باشد اگر چه نازك باشد يعنى و اگر چه در اندك از اوقات باشد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)
239: اتَّقِ اللَّهَ بَعْضَ التُّقَى وَ إِنْ قَلَّ- وَ اجْعَلْ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اللَّهِ سِتْراً وَ إِنْ رَقَّ يقال في المثل ما لا يدرك كله لا يترك كله- . فالواجب على من عسرت عليه التقوى بأجمعها- أن يتقي الله في البعض- و أن يجعل بينه و بينه سترا و إن كان رقيقا- . و في أمثال العامة اجعل بينك و بين الله روزنة- و الروزنة لفظة صحيحة معربة- أي لا تجعل ما بينك و بينه مسدودا مظلما بالكلية
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 75)
[233] و قال عليه السّلام:
إتّق اللّه بعض التّقى و ان قلّ، و اجعل بينك و بين اللّه سترا وّ إن رقّ.
ترس از خدا اگر چه كم، و پرده بين تو و خدا اگر چه نازك، آن را بكار بند، و اين را برقرار دار
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 16 و 17)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان