14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 240 نهج البلاغه
موضوع حکمت 240 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
240 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ ظَنَّ بِكَ خَيْراً فَصَدِّقْ ظَنَّهُ
تقويت خوشبينى ها
(اخلاق اجتماعى)
240- امام عليه السّلام (در ترغيب بكار نيك) فرموده است
1- كسيكه بتو گمان نيكى برد گمان او را تصديق كن (نيكى كه از تو چشمداشت دارد بجا آور زيرا اگر گمان او را نادرست جلوه دهى ديگران بتو گمان نيك نبرند و اين بسيار ناشايسته است).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1196)
248 [و فرمود:] آن كه به تو گمان نيك برد- با نيكويى در كار- گمان وى را راست دار
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 401)
234- و قال عليه السّلام:
مَنْ ظَنَّ بِكَ خَيْراً فَصَدِّقْ ظَنَّهُ
المعنى
أى افعل ما ظنّه فيك من خير، و تصديق الظنّ مطابقة الواقع الّذي ظنّ وقوعه له بوقوعه. و ذلك حثّ على فعل الخير.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 364)
234- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كس به تو خوش بين بود، كارى بكن كه با عملت گمان او را تصديق كنى.»
شرح
يعنى: مطابق گمان و نظر خير او رفتار كن و تصديق يك گمان، عبارت از مطابقت واقع و نفس الامرى كه گمان وقوع آن مى رود، با واقع شدن و انجام گرفتن آن است و اين عبارت امام (ع) وادار ساختن و ترغيب بر كار نيك است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 618 و 619)
247- من ظنّ بك خيرا فصدّق ظنّه.
من ظن انك منحط في أخلاقك و معاملاتك- فكذّب ظنه بالأفعال لا بالأقوال، و عندئذ يلوم نفسه و يعتذر اليك، ان كان من الطيبين، أما من يظن بك الخير و انك من أهل المروءات فصدّق ظنه، و احرص على ثقته كل الحرص، أيضا بالأفعال لا بالأقوال، فإن الثقة ثروة و قوة للتنفيذ و التأثير العميق السريع. و تقدم مثله بالحرف الواحد في الرسالة 30.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 364)
303- من ظنّ بك خيرا فصدّق ظنّه. من كلام بعضهم: إنّي لأستحيي أن يأتيني الرجل يحمرّ وجهه تارة من الخجل، و يصفرّ أخرى من خوف الردّ قد ظنّ بي الخير و بات عليه و غدا عليّ أن أردّه خائبا.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 229)
الثامنة و الثلاثون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(238) و قال عليه السّلام: من ظنّ بك خيرا فصدّق ظنّه.
من التوفيق و السعادة في الفوز إلى الكمال في امور الدّنيا و الاخرة جلب اعتماد النّاس و حسن ظنّهم، فانّه يجعل الانسان محبوبا و معتمدا عند النّاس و عند اللَّه، فينبغي حفظ هذه السعادة بتصديق من حسن الظنّ عملا و السّعي في كون حسن الظنّ مطابقا للواقع و موافقا للحقيقة.
الترجمة
فرمود: هر كس بتو خوش گمانست گمانش را درست در آور.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص315)
(280) و قال (- ع- ) من ظنّ بك خيرا فصدّق ظنّه يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه گمان كرد در تو احسانى را پس بگردان گمان او را صدق و راست يعنى البتّه بكن ان احسان را تا گمانش راست گردد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)
245: مَنْ ظَنَّ بِكَ خَيْراً فَصَدِّقْ ظَنَّهُ هذا قد تقدم في وصيته ع لولده الحسن- . و من كلام بعضهم- إني لأستحيي أن يأتيني الرجل- يحمر وجهه تارة من الخجل- أو يصفر أخرى من خوف الرد- قد ظن بي الخير و بات عليه و غدا علي- أن أرده خائبا
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 82)
[239] و قال عليه السّلام:
من ظنّ بك خيرا فصدّق ظنّه
آنكه تو را نيك پندارد گمانش را درست آور (و با وى جز براه نيكى مرد كه اگر رفتى اطمينان از ميان مردم برود).
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 19)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان