14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 243 نهج البلاغه
موضوع حکمت 243 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
243 وَ قَالَ عليه السلام مَرَارَةُ الدُّنْيَا حَلَاوَةُ الْآخِرَةِ وَ حَلَاوَةُ الدُّنْيَا مَرَارَةُ الْآخِرَةِ
تلخى هاى و شيرينى هاى دنيا و آخرت
(اخلاقى، اعتقادى)
243- امام عليه السّلام (در باره رنج و خوشى دنيا) فرموده است
1- تلخى (رنج بخود هموار نمودن) دنيا شيرينى (نيكبختى) آخرت است، و شيرينى (دلبستگى به لذّت) دنيا تلخى (عذاب و كيفر). آخرت است (زيرا رنج بخود هموار كردن براى آخرت مستلزم كار كردن براى آنست كه به لذّت و خوشى و ثواب و پاداش آن سرا مى رسد، و امّا دلبستگى به لذّت و خوشى دنيا مستلزم غفلت از آخرت و ترك عمل و كار براى آن است كه به تلخى عذاب و كيفر پايان مى يابد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1196 و 1197)
251 [و فرمود:] تلخى اين جهان شيرينى آن جهان است و شيرينى اين جهان تلخى آن جهان.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 402)
237- و قال عليه السّلام:
مَرَارَةُ الدُّنْيَا حَلَاوَةُ الْآخِرَةِ- وَ حَلَاوَةُ الدُّنْيَا مَرَارَةُ الْآخِرَةِ
المعنى
أى مستلزمة لها. و استعار لفظى الحلاوة و المرارة للذّة و الألم، و ظاهر أنّ آلام الدنيا اللازمة عن ترك لذّاتها و عدم الالتذاذ بها طلبا للآخرة و شوقا إلى ثوابها مستلزمة لحلاوة الآخرة و لذّاتها، و كذلك الابتهاج للذّات الدنيا يستلزم الغفلة عن الآخرة و ترك العمل لها و ذلك مستلزم لعذابها و مستعقب لشقاوتها.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 365)
237- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«تلخى دنيا باعث شيرينى آخرت، و شيرينى دنيا باعث تلخى آخرت است».
شرح
يعنى اينها لازم و ملزوم يكديگرند. كلمه «حلاوت شيرينى» و «مرارت تلخى» را استعاره براى لذّت و رنج آورده است، بديهى است كه رنجهاى دنيا پيامد ترك لذّتهاى دنيا- و به منظور آخرت خواهى و ميل به اجر اخروى است كه خود باعث شيرينى و لذّت اخروى مى باشد- و استفاده نبردن از لذّتهاى دنياست. و همچنين برخوردارى از لذّتهاى دنيا باعث غفلت از آخرت و ترك عمل اخروى است، و اين خود باعث عذاب در آخرت مى شود و شقاوت اخروى را در پى دارد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 620)
250- مرارة الدّنيا حلاوة الآخرة، و حلاوة الدّنيا مرارة الآخرة.
و مثله في الخطبة 174 «إن الجنة حفت بالمكاره، و ان النار حفت بالشهوات».
و يأتي قول الإمام: «إن الحق ثقيل مري ء- أي هني ء- و ان الباطل خفيف و بي ء- من الوباء.. و كل راحة و سراء لا بد لها من تعب و عناء، فكيف بما لا عين رأت، و لا اذن سمعت، و لا خطر على قلب بشر.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 365)
304- مرارة الدّنيا حلاوة الآخرة، و حلاوة الدّنيا مرارة الآخرة. لمّا كانت الدنيا ضدّ الآخرة وجب أن يكون مرارة آلام الدّنيا اللازمة عن ترك اللذّة طلبا للآخرة مستلزمة لحلاوة الآخرة و لذّاتها، و كذلك العكس.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 230)
الحادية و الاربعون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(241) و قال عليه السّلام: مرارة الدّنيا حلاوة الاخرة، و حلاوة الدّنيا مرارة الاخرة.
الدّنيا لكلّ أحد نيل ما يشتهيه ممّا يوافق هواه و مجانبة ما يبغضه ممّا يخالف هواه، فالدّنيا لمن تيسّر له حلوة في مذاقه، و من سلك طريق الاخرة و طلب الفوز بسعادتها لا بدّ له من مفارقة الدّنيا أي مخالفة ما يهواه، فيحسّ المرارة من هذه المفارقة لأنّ طلب الاخرة يلازم الرّياضة عقلا و الانقياد لأوامر اللَّه و رسله و الأئمة شرعا، و يستلزم ذلك ترك الهوى و المفارقة عن لذات الدّنيا حتّى يوصل إلى حلاوة الاخرة.
الترجمة
فرمود: تلخ كامى دنيا شيرين كامى آخرتست، و شيرين كامى دنيا تلخ كامى آخرت.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص317و318)
(283) و قال (- ع- )
(284) مرارة الدّنيا حلاوة الاخرة و حلاوة الدّنيا مرارة الاخرة يعنى و گفت (- ع- ) كه تلخى گذران دنيا باعث شيرينى و خوشى گذران اخرتست و شيرينى و خوشى گذران دنيا باعث تلخى گذران اخرتست
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313 و 314)
248: مَرَارَةُ الدُّنْيَا حَلَاوَةُ الآْخِرَةِ- وَ حَلَاوَةُ الدُّنْيَا مَرَارَةُ الآْخِرَةِ لما كانت الدنيا ضد الآخرة- وجب أن يكون أحكام هذه ضد أحكام هذه- كالسواد يجمع البصر و البياض يفرق البصر- و الحرارة توجب الخفة و البرودة توجب الثقل- فإذا كان في الدنيا أعمال- هي مرة المذاق على الإنسان قد ورد الشرع بإيجابها- فتلك الأفعال تقتضي و توجب لفاعلها- ثوابا حلو المذاق في الآخرة- . و كذاك بالعكس ما كان من المشتهيات الدنياوية- التي قد نهى الشرع عنها- توجب و إن كانت حلوة المذاق مرارة العقوبة في الآخرة
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 85)
[242] و قال عليه السّلام:
مرارة الدّنيا حلاوة الآخرة و حلاوة الدّنيا مرارة الأخرة.
تلخكامى جهان شيرين كامى آخرت است، و شيرين كامى جهان تلخ كامى آخرت.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 20 و 21)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان