11 بهمن 1393, 17:32
متن اصلی حکمت 389 نهج البلاغه
موضوع حکمت 389 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعه خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
389 وَ قَالَ عليه السلام كُلُّ مُقْتَصَرٍ عَلَيْهِ كَافٍ
ارزش قناعت
(اقتصادى، اخلاقى)
389- امام عليه السّلام (در ترغيب به قناعت) فرموده است 1- هر چه (از روزى) كه بآن مى توان اكتفاء نمود (زندگانى را گذراند) بس است (بهتر آنست كه شخص گرد زيادى نگشته رنج بسيار بخود هموار ننمايد و وقتش را در راه خدا و خدمت بخلق صرف كند تا سعادت جاويد بدست آرد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1273)
397 [و فرمود:] مشك عطرى است نيكو. بردن آن آسان و بوى خوش آن پرورنده دماغ- انسان- .
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 432)
375- و قال عليه السّلام:
كُلُّ مُقْتَصَرٍ عَلَيْهِ كَافٍ
المعنى
إنّه لا يقتصر الإنسان إلّا على مقدار يمكنه دفع الضرورة و الحاجة به و ذلك كاف و مغنى للقانع عمّا سواه. و فيه إيماء إلى الأمر بالاقتصار على اليسير من الدنيا.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 438)
375- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر چه كه به آن مى شود اكتفا كرد بس است».
شرح
براستى انسان جز به مقدارى كه مى تواند ضرورت و نياز خود را برطرف سازد، بسنده نمى كند، و همين مقدار براى شخص قانع، بس است و او را از بيشتر بى نياز مى سازد، و در اين سخن دستور ضمنى به اكتفا كردن بر مقدار اندك از دنياست.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 740 و 741)
393- كلّ مقتصر عليه كاف.
من اقتصر على ما أصاب من سعيه و رضي به فقد كفاه، لأن معنى الكفاية اطمئنان النفس و الرضا بالمكتوب، فلا تتشوّف النفس الى سواه، و كل من وثق باللّه، و أدرك الدنيا حقيقة، و انه تاركها الى غيره لا محالة- يصل الى البلغة و الكفاية. و من دعاء نبي الرحمة (ص): اللهم ارزقني كفافا، و ارزق آل محمد كفافا.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 448)
212- «كلّ مقتصر عليه كاف.» هذا من باب القناعة، و إنّ من اقتصر على شي ء و قنعت به نفسه فقد كفاه، و قام مقام الفضول الّتي يرغب فيها المترفون.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص175 و 176)
(380) و قال عليه السّلام: المنيّة و لا الدّنيّة، و التّقلل و لا التّوسّل و من لم يعط قاعدا لم يعط قائما، و الدّهر يومان: يوم لك، و يوم عليك، فإذا كان لك فلا تبطر، و إذا كان عليك فاصبر.
اللغة
(المنيّة): الموت (الدنيّة): فعيلة من الدنائة و هي الخسّة و العار.
الاعراب
قال ابن ميثم: المنيّة مبتدأ دلّ على خبره بقوله: و لا الدنيّة أي أسهل من الدّنيّة.
أقول: فيه ضعف لأنّه لا يستقيم حينئذ عطف و لا الدنيّة عليها، لأنه يصير الجملة بعد ذكر المبتدأ المقدّر هكذا المنيّة أسهل من الدنيّة و لا الدنيّة و لا يخفى سماجته، و الأولى أن يقال: إنّ المنيّة اسم لكان التامّة المقدّرة بقرينة المقام أي كانت المنيّة و لا الدنيّة، و هكذا الكلام في قوله: التقلل و لا التوسّل.
حكمته الاولى جملة تنبأ عن الشرف و الحميّة الرجوليّة، فالانسان الشريف و الرّجل الحمىّ يختار الموت بالعزّة على الحياة في الذلّة و الاسر كما أفاده الامام عليه السّلام الشهيد في خطبته الشهيرة يوم عاشورا فقال: «ألا إنّ الدّعي ابن الدّعي قد ركز بين اثنتين بين السلّة و الذلّة و هيهات أخذ الدّنيّة أبى اللَّه ذلك و رسوله و جدود طابت و حجور طهرت و انوف حميّة و نفوس أبيّة و لا تؤثر مصارع اللئام على مصارع الكرام» و الحكمة الثانية تنبأ عن النبل و الكرامة و مناعة النفس فالرّجل النبيل يختار القناعة و الاكتفاء بالميسور عن التّوسل بالمزيد هنا وهنا.
ثمّ أشار إلى أنّ مزيد الطلب لا يزيد في الرزق المقدّر فمن لم يعط و هو قاعد في بيته يكتفى بأجمل الطلب لا يعطى بالقيام و الكدّ وراء الرّزق و مزيده.
ثمّ أشار إلى حفظ الاعتدال في كلّ حال و قال: إذا أقبل عليك الدّنيا و نلت بالمال و الجاه فلا تبطر و لا تسرف في المعيشة، و إذا ضاق عليك الزّمان و بليت بالفقر و البؤس فاصبر حتّى يأتيك الفرج.
الترجمة
فرمود: مرگ باشد و زبونى نباشد، كم باشد و دست نياز دراز نشود، اگر بهر كس كه آرام دارد ندادند اگر هم بجنبد و برپا شود و يورش برد ندهند، روزگار براي تو دو روز است: روزي كه بسود تو است، و روزى كه بزيان و كم بود تو است در روزى كه سودمند و توانگرى، خوشگذراني را از حد مگزران، و چون گرفتار روز كمبود و بينوائى شدى بردبار باش.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 482 و 483)
(429) و قال (- ع- ) كلّ مقتصر عليه كاف يعنى هر چه از روزى كه اقتصار شده است بر ان كفايت كننده معيشت است يعنى پس بايد اقتصار بان كرد و زائد بر ان طلب نكرد
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 328)
403: كُلُّ مُقْتَصَرٍ عَلَيْهِ كَافٍ هذا من باب القناعة - و إن من اقتصر على شي ء و قنعت به نفسه فقد كفاه- و قام مقام الفضول التي يرغب فيها المترفون- و قد تقدم القول في ذلك
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 361)
[388] و قال عليه السّلام:
كلّ مقتصر عليه كاف.
بهر چه اكتفا توان نمودن همان بس است (و بيش از آن دويدن براى وارث زحمت كشيدن است)
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 173)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان