14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت
موضوع حکمت 140 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
140 وَ قَالَ عليه السلام الْمَرْءُ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ
نقش سخن در شناخت انسان (رفتار شناسى)
(اخلاقى، علمى)
140- امام عليه السّلام (در باره گفتار) فرموده است
1- مرد در زير زبان خود پنهان است (تا سخن نگويد شناخته نشود).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1159)
148 [و فرمود:] آدمى نهفته در زير زبان خويش است.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 388)
135- و قال عليه السّلام:
الْمَرْءُ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ
المعنى
أى حاله مستورة في عدم نطقه فحذف المضاف للعلم به. و تحت لسانه كناية عن سكوته، و ذلك أنّ مقداره بمقدار عقله و مقدار عقله يعرف من مقدار كلامه لدلالته عليه فإذا تكلّم بكلام الحكماء ظهر كونه حكيما أو بكلام السفهاء عرف كونه منهم و ما بين المرتبتين بالنسبة.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 327)
135- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«مرد در زير زبانش نهفته است».
شرح
يعنى حالت شخص در سخن نگفتن او پنهان مى ماند، بنا بر اين مضاف [حال ] به دليل روشن بودنش حذف شده است و زير زبانش، كنايه از سكوت و خاموشى است. توضيح آن كه ارزش آدمى به مقدار عقل اوست، و مقدار عقل از ارزش سخن گفتن و كلام شخص به دست مى آيد چون سخن است كه دليل عقل مى باشد. پس اگر همچون حكما و دانايان سخن گفت، روشن مى شود كه او هم داناست و اگر همچون نادانان سخن گفت معلوم مى شود كه از آن قبيل است و ما بين اين دو مرتبه مراتب نسبى وجود دارد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 552)
147- المرء مخبوء تحت لسانه.
الأديب و الفقيه و الفيلسوف يعرفون بالأقوال، و عن طريقها فقط، و كذلك المحامي و الفلكي و من إليه، أما العاقل و العالم و الطبيب و المهندس فإنهم يعرفون بالأقوال و بالأفعال أيضا، بل هي أصدق في الدلالة و أقوى.. و على أية حال فكل انسان تترك كلماته جديدا مفيدا لأخيه الإنسان فهو عاقل و عالم و أديب و فقيه و فيلسوف، أما عباقرة اللسان الذين بلغوا القمة من فصاحة الكلام، و لم يتركوا ثرا نبيلا فهم سفسطائيون، و ان كتبوا آلاف المجلدات نثرا و شعرا.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 316)
102- تكلّموا تعرفوا، فإنّ المرء مخبوء تحت لسانه.«» قال ابن أبي الحديد: هذه إحدى كلماته عليه السلام الّتي لا قيمة لها، و لا يقدر قدرها«»، و المعنى قد تداوله الناس قال:
و كائن ترى من صامت لك معجب زيادته أو نقصه في التكلّم
«» لسان الفتى نصف و نصف فؤاده
فلم يبق إلّا صورة اللّحم و الدّم
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 88)
الاربعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(140) و قال عليه السّلام: المرء مخبوء تحت لسانه.
اللغة
(خبأ) خبأ الشي ء: ستره و أخفاه- المنجد.
الاعراب
تحت لسانه، ظرف متعلّق بقوله: مخبوء.
قد امتاز الإنسان عن سائر الحيوانات بالعقل و الادراك، و التعقل نطق الروح الإنسانية و فصله الجوهرى و لكنه لطيفة ربانية لا يدركها الحواسّ الظاهرة، و على رأى الحكماء جوهر مجرّد عن المادّة و المدّة لا يحويه زمان و لا مكان و أعطى اللَّه الإنسان لسانا ناطقا و قوّة للتكلّم و البيان ليكون ترجمانا لهذه الجوهر القدسي و مظهرا له، و أشار إليه في قوله تعالى « الرحمن... «خَلَقَ الْإِنْسانَ. عَلَّمَهُ الْبَيانَ» فالمرء بجوهره الانساني هو الناطقة القدسيّة يستعدّ تارة باللحوق إلى الملاء الأعلى و التخلّق بأخلاق الأنبياء، و تشقى مرّة بالنزول إلى دركات الشياطين و تتحوّل إلى صفحات كتاب الفجّار الّذي في سجّين، و يظهر حاله من كلامه، فهو مخبوء تحت لسانه.
الترجمة
مرد در زير زبان خود نهانست.
و خوش سروده:
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص228و229)
(173 ) و قال عليه السّلام المرء مخبوء تحت لسانه يعنى و گفت (- ع- ) كه مرد پنهانست يعنى بحسب علم و كمال در زير زبان خود يعنى وقتى كه زبان گشود بسخن گفتن آشكار مى شود علم و كمال او
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 307)
144: ا لْمَرْءُ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ قد تكرر هذا المعنى مرارا- فأما هذه اللفظة فلا نظير لها- في الإيجاز و الدلالة على المعنى- و هي من ألفاظه ع المعدودة- . و قال الشاعر-
و كائن ترى من صامت لك معجب زيادته أو نقصه في التكلم
لسان الفتى نصف و نصف فؤاده
فلم يبق إلا صورة اللحم و الدم
- . و تكلم عبد الملك بن عمير و أعرابي حاضر- فقيل له كيف ترى هذا فقال- لو كان كلام يؤتدم به لكان هذا الكلام مما يؤتدم به- . و تكلم جماعة من الخطباء عند مسلمة بن عبد الملك- فأسهبوا في القول و لم يصنعوا شيئا- ثم أفرغ النطق رجل من أخرياتهم- فجعل لا يخرج من فن إلا إلى أحسن منه- فقال مسلمة ما شبهت كلام هذا بعقب كلام هؤلاء- إلا بسحابة لبدت عجاجة- . و سمع رجل منشدا ينشد-
و كان أخلائي يقولون مرحبا فلما رأوني مقترا مات مرحب
فقال أخطأ الشاعر إن مرحبا لم يمت- و إنما قتله علي بن أبي طالب ع- و قال رجل لأعرابي كيف أهلك- قال صلبا إن شاء الله- . و كان مسلمة بن عبد الملك يعرض الجند- فقال لرجل ما اسمك فقال عبد الله و خفض- فقال ابن من فقال ابن عبد الله و فتح- فأمر بضربه فجعل يقول سبحان الله و يضم- فقال مسلمة ويحكم دعوه فإنه مجبول على اللحن و الخطإ- لو كان تاركا للحن في وقت لتركه و هو تحت السياط
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 353 و 354)
[142] و قال عليه السّلام
المرء مخبوء تحت لسانه.
مرد زير زبان خويش پنهان است (همين كه لب بسخن گشود پايه دانائى يا نادانيش شناخته شود
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص181)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان