13 بهمن 1393, 18:15
متن اصلی حکمت 293 نهج البلاغه
موضوع حکمت 293 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
293 وَ قَالَ عليه السلام رَسُولُكَ تَرْجُمَانُ عَقْلِكَ وَ كِتَابُكَ أَبْلَغُ مَا يَنْطِقُ عَنْكَ
حكمت 301
احتياط در فرستادن پيك ها و نامه ها
293- امام عليه السّلام (در باره پيام فرستادن) فرموده است 1- پيامبر تو (براى ديگرى) عقل ترا بيان ميكند (پس بايد زيرك و دانا باشد تا بتواند مراد ترا با الفاظ شيرين و سخن رسا بفهماند) 2- و نامه تو رساتر چيزى است كه از جانبت سخن مى گويد (مانند زبان تو است و چون پيام برنده نيست كه شايد كم و زيادة بگويد و باعث گرفتارى و تباهى گردد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1231)
301 [و فرمود:] فرستاده تو ميزان خرد تو را رساند و نامه ات رساتر چيزى است كه از سوى تو سخن راند.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 415)
285- و قال عليه السّلام:
رَسُولُكَ تَرْجُمَانُ عَقْلِكَ- وَ كِتَابُكَ أَبْلَغُ مَا يَنْطِقُ عَنْكَ
المعنى
استعار للرسول لفظ الترجمان للعقل باعتبار أنّه ينبى ء عنه، و أمّا أنّ الكتاب أبلغ من ينطق عن صاحبه فلضبط مراده فيه دون لسان الرسول لأنّه ربّما لم يؤدّ الرسالة على وجهها سهوا أو لغرض فيقع الخلل بسبب ذلك حتّى ربّما كان فيها هلاك المرسل.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 396)
285- امام (ع) فرمود:
رَ سُولُكَ تَرْجُمَانُ عَقْلِكَ- وَ كِتَابُكَ أَبْلَغُ مَا يَنْطِقُ عَنْكَ
ترجمه
«پيام رسان تو بيانگر عقل تو است، و نامه ات رساترين چيزى است كه از جانب تو سخن مى گويد».
شرح
لفظ «الترجمان للعقل» را براى «رسول» استعاره آورده است براى اين كه رسول از جانب [پيام دهنده ] خبر مى رساند و امّا اين كه نامه رساترين چيزى است كه از طرف صاحبش سخن مى گويد، از آن جهت است كه مقصود صاحب خود را ضبط مى كند بر خلاف زبان پيام رسان، كه بسا از روى اشتباه يا به عمد پيام را آن چنان كه بايد نمى رساند، و از اين رو اشكالى پيش مى آيد كه حتّى ممكن است باعث هلاكت فرستنده پيام شود.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 670 و 671)
301- رسولك ترجمان عقلك، و كتابك أبلغ ما ينطق عنك.
ان فعل الإنسان و سلوكه أقوى في الدلالة على عقله و مشاعره من كلامه، و إرسال كتابه مع رسول يختاره يجمع بين دلالة الفعل بالاختيار، و بين دلالة القول و أسلوبه الذي ينم عن شخصية الكاتب. و الملاحظ أن نقّاد الأدب في هذا العصر يحللون شخصية الكاتب في ضوء أسلوبه حيث لا يمكن ضبط الأسلوب بقواعد محددة، لأنه يختلف و يتعدد بتعدد طبيعة الكاتب و بديهته.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 398)
130- رسولك ترجمان عقلك، و كتابك أبلغ ما ينطق عنك.«» قالوا في المثل: الرسول على قدر المرسل.«» و قال الشاعر:«»
تخيّر إذا ما كنت في الأمر مرسلا فمبلغ آراء الرجال رسولها
و روّ و فكّر في الكتاب فإنّما
بأطراف أقلام الرجال عقولها
و أمّا أنّ الكتاب أبلغ من ينطق عنه فلضبط مراده فيه دون لسان الرسول، لأنّه ربّما لم يؤدّ الرسالة على وجهها سهوا أو لغرض، فيقع الخلل بسبب ذلك، و ربّما قد يكون فيه هلاك المرسل.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ، ص109و110)
(290) و قال عليه السّلام: رسولك ترجمان عقلك، و كتابك أبلغ ما ينطق بك [عنك ].
من أهمّ الامور انتخاب الرّسول و المبلّغ في إنجاح المطالب و إنجاز المارب و قد نبّه عليه السّلام إلى أنّ الرّسول لا بدّ و أن يقرب من المرسل في التعقل و الأدب لئلا يخلّ بما ارسل في طلبه، و قد اهتمّ زعماء الشعوب و رؤساء البلاد بانتخاب السفراء و الرّسل من خاصّة ذوي الألباب.
و لمّا امر النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله بارسال آيات من صدر سورة التوبة إلى المشركين بعث بها أبا بكر و لم يلبث أن استردّها منه بأمر من ربّ العالمين مخاطبا بأنّه لا يبلغها إلّا أنت أو رجل من أهل بيتك فأخذها منه و أمر بها عليّ بن أبي طالب عليه الصلاة و السلام و أمّا الكتاب فأمره أهمّ، لأنّه لسان المرسل بعينه و ينطق عنه بلسان قلمه حيث لا يبلغه لسان فمه.
الترجمة
فرمود: فرستاده تو مترجم خرد تو است، و نامه ات رساترين گوينده تو است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 392 و 393)
(337) و قال (- ع- ) رسولك ترجمان عقلك و كتابك ابلغ من ينطق عنك يعنى و گفت (- ع- ) كه فرستاده تو از براى پيام بردن بيان كننده دانش تو است يعنى بايد دانشمند باشد تا ظاهر شود دانشمندى تو و نامه تو رساننده تر است پيام تو را از كسى كه سخن گويد از جانب تو
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 319 و 320)
307: رَسُولُكَ تَرْجُمَانُ عَقْلِكَ- وَ كِتَابُكَ أَبْلَغُ مَا يَنْطِقُ عَنْكَ قالوا في المثل الرسول على قدر المرسل- و قيل أيضا رسولك أنت إلا أنه إنسان آخر- و قال الشاعر-
تخير إذا ما كنت في الأمر مرسلا فمبلغ آراء الرجال رسولها
و رو و فكر في الكتاب فإنما
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 207)
[292] و قال عليه السّلام:
رسولك ترجمان عقلك، و كتابك أبلغ ما ينطق عنك.
فرستاده تو مترجم هوش و شخصيّت تو است، و نامه ات رساتر چيزى است كه از طرف تو سخن مى گويد (پس بايد فرستاده تو شخص زيرك و نامه ات بسوى اشخاص فصيح و محكم باشد تا منزلت تو نزد ديگرى استوارتر گردد) شاعر گويد:
تخيّر إذا ما كنت فى الأمر مرسلا مبلّغ آراء الرّجال رسولها
و ردّ و فكّر فى الكتاب فإنّما
بأطراف أقلام الرّجال عقولها
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 79)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان