8 بهمن 1393, 12:1
متن اصلی حکمت 470 نهج البلاغه
موضوع حکمت 470 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
470- وَ قَالَ عليه السلام مَا أَخَذَ اللَّهُ عَلَى أَهْلِ الْجَهْلِ أَنْ يَتَعَلَّمُوا حَتَّى أَخَذَ عَلَى أَهْلِ الْعِلْمِ أَنْ يُعَلِّمُوا
مسؤوليّت آگاهان
(علمى، اعتقادى)
470- امام عليه السّلام (در ترغيب بياد دادن به نادان) فرموده است 1 خداوند از نادانان عهد و پيمان نگرفت كه ياد گيرند تا اينكه از دانايان عهد و پيمان گرفت كه ياد دهند (وقتى بر نادان واجب گردانيد كه ياد گيرند كه بر دانا واجب گردانيده بود كه او را ياد دهد و دانش خود را پنهان ننمايد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1305)
478 4 [و فرمود:] خدا بر عهده نادانان ننهاد كه دانش آموزند تا بر عهده دانايان نهاد كه بدانان بياموزند.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 444)
450- و قال عليه السّلام:
مَا أَخَذَ اللَّهُ عَلَى أَهْلِ الْجَهْلِ أَنْ يَتَعَلَّمُوا- حَتَّى أَخَذَ عَلَى أَهْلِ الْعِلْمِ أَنْ يُعَلِّمُوا
المعنى
لمّا كان التعلّم على الجاهل فريضة و لا يمكن إلّا بمعلّم عالم كان وجوب التعلّم على الجاهل مستلزما لوجوب التعليم على العالم، و في الخبر المرفوع: من تعلّم علما فكتمه ألجمه اللّه يوم القيامة بلجام من نار. و روى معاذ بن جبل عن الرسول صلّى اللّه عليه و آله أنّه قال: تعلّموا العلم فإنّ تعلّمه للّه حسنة، و دراسته تسبيح، و البحث عنه جهاد، و طلبه عبادة، و تعليمه صدقة، و بذله لأهله قربة، لأنّه معالم الحلال و الحرام، و بيان سبيل الجنّة، و المونس في الوحشة، و المحدّث في الخلوة، و الجليس في الوحدة، و الصاحب في الغربة، و الدليل على السرّاء، و المعين على الضرّاء، و الزين عند الأخلّاء. و السلاح على الأعداء.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 467)
450- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«خداوند از نادانان پيمان نگرفته كه بياموزند، مگر اين كه [اوّل ] بر دانايان واجب كرده است كه تعليم دهند».
شرح
چون آموختن بر نادان واجب است و اين واجب جز به وسيله دانايى كه تعليم دهد امكان پذير نيست، بنا بر اين وجوب آموختن بر نادان، مستلزم وجوب تعليم دادن برداناست، در خبر مرفوعى آمده است: هر كس علمى را فراگيرد، و آن را پنهان دارد، خداوند در روز قيامت او را با لجامى از آتش لگام كند. و معاذ بن جبل از رسول خدا (ص) نقل كرده است كه فرمود: علم را بياموزيد كه آموختن علم براى خدا حسنه و مطالعه و تحقيقش تسبيح، و بحث و گفتگويش جهاد، و پى گيرى اش عبادت، و آموزش به ديگران صدقه، و در اختيار اهلش قرار دادن، باعث تقرّب به خداست. زيرا كه دانش نشانه هاى حلال و حرام، موجب شناخت راه بهشت، همدم در هنگام ترس، و هم سخن در خلوت و همنشين تنهايى، و رفيق در غربت، و راهنما به سوى خوشيها و كمك در برابر ناخوشيها و زينت در نزد دوستان، و اسلحه در مقابل دشمنان است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 790 و 791)
469- ما أخذ اللّه على أهل الجهل أن يتعلّموا حتّى أخذ على أهل العلم أن يعلّموا.
العلم حسن بذاته، و طلبه راجح بحكم البديهة، و لا يفتقر ذلك الى دليل من كتاب أو سنة.. و في ذات يوم سألني سائل: ما الدليل على جواز تعليم المرأة قلت له: ليس هذا سؤالا. و إنما السؤال: هل هناك دليل على حرمة تعليمها لأن العلم بطبعه يحمل الدليل الكافي على رجحانه لكل إنسان ذكرا كان أم أنثى، مؤمنا أم غير مؤمن، بل هو لغير المؤمن ألزم و أرجح.
أما وجوب طلب العلم و الإلزام به، و هل هو فرض عين أو فرض كفاية، أما هذا فيختلف بحسب الغاية المقصودة من طلبه، فإن كانت الغاية إقامة ما لا بد منه لقوام الدين و الحياة الدنيا- كان طلب العلم واجبا لتحقيق ذلك. و إذا كانت الغاية تتحقق بفعل البعض دون الكل، و فعل البعض، و تحقق المطلوب- كان الفرض كفاية و إلا فهو فرض عين.. و قد يحرم طلب العلم إذا كانت الغاية منه التقتيل و التدمير، و الغش و اللصوصية و العهر و الفجور، و ما الى ذلك من المحرمات. و الإمام يتحدث هنا عن العلم الذي هو وسيلة لعمل الواجب، و من البداهة ان ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب. و أيضا من البداهة ان وجوب طلب العلم معناه التلازم و الترابط بين وجوب التعلم و التعليم حيث لا تعليم بلا متعلم، و لا تعلّم بلا معلم، فكل منهما جزء متمم للآخر.. و نختم الكلام هنا عن العلم بقول الإمام جعفر الصادق (ع): «كن عالما أو متعلما أو محبا لهما، و لا تكن رابعا فتهلك» أي جاهلا مبغضا للعلم و أهل العلم.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 484 و 485)
346- ما أخذ اللّه على أهل الجهل أن يتعلّموا حتّى أخذ على أهل العلم أن يعلّموا. لمّا كان التعلّم على الجاهل فريضة، و لا يمكن إلّا بمعلّم عالم، كان وجوب التعلّم على الجاهل مستلزما لوجوب التعليم على العالم. روي: من علم علما و كتمه ألجمه اللّه يوم القيامة بلجام من نار.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص251)
(454) و قال عليه السّلام: ما أخذ اللَّه على أهل الجهل أن يتعلّموا حتّى أخذ على أهل العلم أن يعلّموا.
في حكمته عليه السّلام هذه مسائل: 1- ظاهر كلامه وجوب تحصيل العلم على وجه أكيد أخذ اللَّه عليه الجاهل بتعهّد شديد، و قد ورد أخبار كثيرة ناصّة على وجوب تحصيل العلم و طلبه، ففي الكافي في باب فرض العلم و وجوب طلبه و الحثّ عليه بسنده عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام قال: قال رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و آله: طلب العلم فريضة على كلّ مسلم ألا إنّ اللَّه يحبّ بغاة العلم- و ذكر في معناه و لفظه أخبارا كثيرة.
و لا اشكال أنّ للعلم أنواع كثيرة متشعّبة لا يقدر الانسان على تحصيلها أجمع و لا يظنّ فرض طلبها كافّة على النّاس، فلا بدّ من حمل الألف و اللّام بقرينة المقام على العهد الخارجي، و هو العلم بالشّرع الاسلامي، و ينقسم إلى ما هو فرض عين كالعلم باصول الدّين الّذي لا بدّ فيها لكلّ أحد من اليقين، و لا يصحّ فيها تقليد السّائرين، و إلى ما هو فرض كفاية و له أنواع عديدة: منها العلم الاجتهادي بالفروع فانّه فرض كفاية على الكلّ لا يجوز تركه كلّا و لكن إذا اجتهد فيها عدّة كافية لرفع احتياج الباقين يجوز للجاهل حينئذ الاكتفاء بالتقليد في أداء ما يجب عليه من التكاليف.
و منها علم الصناعات و الطب الّذي لو ترك كلّا أدّى إلى اختلال نظام الامة و انحلال المدنية و انخلاع النّاس إلى التوحش و البربرية، فيجب على الكفاية فاذا تعلّمه عدّة كافية لحفظ النظام يجوز للباقين الاستفادة منهم و رفع الحاجة بعلمهم.
و منها ما يحتاج إليه في رفع شبه الملحدين و الدّفاع عن التهاجم بالدّين من الأعداء الكافرين، و ربّما يندرج فيه في زماننا هذا تعلّم بعض الصناعات المكانيكيّة و التدبيرات الحربيّة لصيانة بيضة الاسلام.
2- ظاهر كلامه وجوب التعليم على العالم فيما يجب تعلّمه، و هل هو على الاطلاق كالصّلاة و الصّيام فيحرم أخذ الأجرة عليه، أو الأعمّ من ذلك و ظاهر الفقهاء وجوب تعليم مسائل الدّين على الجاهلين مجّانا، و أمّا تعليم الصناعات الواجبة على الكفاية ففي وجوبه مجّانا كلام.
3- و عن معاذ بن جبل عن النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله قال: تعلّموا العلم فانّ تعلّمه خشية اللَّه و دراسته تسبيح، و البحث عنه جهاد، و طلبه عبادة، و تعليمه صدقة، و بذله لأهله قربة، لأنّه معالم الحلال و الحرام، و بيان سبيل الجنّة، و المونس في الوحشة و المحدث في الخلوة، و الجليس في الوحدة، و الصاحب في الغربة، و الدّليل على السرّاء و المعين على الضرّاء، و الزّين عند الأخلّاء، و السّلاح على الأعداء.
أقول: و في قوله صلّى اللَّه عليه و آله: و السّلاح على الأعداء إشارة إلى وجوب علوم جمّة للدّفاع عن الدّين تجاه الأعداء فتدبّر.
4- و يظهر من كلامه عليه السّلام الملازمة بين وجوب التعلّم و وجوب التعليم و يستفاد منه في مسائل كثيرة.
الترجمة
فرمود: خدا از نادانان تعهّد باموختن علم نگرفته تا از دانايان تعهّد آموزش آنرا گرفته است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 544 و 545)
(506) و قال (- ع- ) ما اخذ اللّه على اهل الجهل ان يتعلّموا حتّى اخذ على اهل العلم ان يعلّموا يعنى و گفت (- ع- ) كه عهد و پيمان نگرفت خدا بر اهل جهل اين كه تعليم گيرند تا اين كه عهد گرفت بر اهل علم كه تعليم دهند
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 333)
486 وَ قَالَ ع: مَا أَخَذَ اللَّهُ عَلَى أَهْلِ الْجَهْلِ أَنْ يَتَعَلَّمُوا- حَتَّى أَخَذَ عَلَى أَهْلِ الْعِلْمِ أَنْ يُعَلِّمُوا
تعليم العلم فرض كفاية- و
في الخبر المرفوع من علم علما و كتمه- ألجمه الله يوم القيامة بلجام من نار
و روى معاذ بن جبل عن النبي ص قال تعلموا العلم فإن تعلمه خشية الله و دراسته تسبيح- و البحث عنه جهاد و طلبه عبادة- و تعليمه صدقة و بذله لأهله قربة- لأنه معالم الحلال و الحرام و بيان سبيل الجنة- و المؤنس في الوحشة و المحدث في الخلوة- و الجليس في الوحدة و الصاحب في الغربة- و الدليل على السراء و المعين على الضراء- و الزين عند الأخلاء و السلاح على الأعداء
- . و رئي واصل بن عطاء يكتب من صبي حديثا- فقيل له مثلك يكتب من هذا- فقال أما إني أحفظ له منه- و لكني أردت أن أذيقه كأس الرئاسة- ليدعوه ذلك إلى الازدياد من العلم- .
و قال الخليل العلوم أقفال و السؤالات مفاتيحها- . و قال بعضهم- كان أهل العلم يضنون بعلمهم عن أهل الدنيا- فيرغبون فيه و يبذلون لهم دنياهم- و اليوم قد بذل أهل العلم علمهم لأهل الدنيا- فزهدوا فيه و ضنوا عنهم بدنياهم- . و قال بعضهم- ابذل علمك لمن يطلبه و ادع إليه من لا يطلبه- و إلا كان مثلك كمن أهديت له فاكهة- فلم يطعمها و لم يطعمها حتى فسدت
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 247 و 248)
[468] و قال عليه السّلام:
ما أخذ اللّه على أهل الجهل أن يتعلّموا حتّى أخذ على أهل العلم أن يعلّموا.
خداوند از نادانان پيمان نگرفت كه ياد گيرند، جز آن دم كه از دانايان پيمان بستاند كه ياد دهند (پس در درجه اوّل دانا بايد ياد دهد و از آن پس نادان ياد گيرد).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 242 و 243)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان