14 بهمن 1393, 15:47
متن اصلی حکمت 129 نهج البلاغه
موضوع حکمت 129 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
129 وَ قَالَ عليه السلام لَا يَكُونُ الصَّدِيقُ صَدِيقاً حَتَّى يَحْفَظَ أَخَاهُ فِي ثَلَاثٍ فِي نَكْبَتِهِ وَ غَيْبَتِهِ وَ وَفَاتِهِ
حقوق دوستان
(اخلاقى، اجتماعى)
129- امام عليه السّلام (در شرائط دوستى) فرموده است
1- دوست (در حقيقت) دوست نيست مگر آنكه رعايت نمايد برادر (دوست) خود را در سه وقت: در رنج و گرفتارى او (بجان و مال همراهى كند) و در نبودن او (از گفتن و شنيدن سخنان ناروا حفظش نمايد) و در وفات و بدرود زندگى او (بدعا و استغفار يادش كند).
( . ترجمه مرحوم فیض، ج 6 ص 1150 و 1151)
134 [و فرمود:] دوست از عهده دوستى برنيايد تا برادر خود را در سه چيز نپايد: هنگامى كه به بلا گرفتار شود، هنگامى كه حاضر نبود هنگامى كه در گذرد.
( . ترجمه مرحوم شهیدی، ص 385)
124- و قال عليه السّلام:
لَا يَكُونُ الصَّدِيقُ صَدِيقاً حَتَّى يَحْفَظَ أَخَاهُ فِي ثَلَاثٍ- فِي نَكْبَتِهِ وَ غَيْبَتِهِ وَ وَفَاتِهِ
المعنى
جعل لصديق الصدق خاصّة يعرف بها و هو أن يحفظ صديقه في الامور الثلاثة. و حفظه بالقيام مقامه فيما ينبغي فعله في صلاح حاله بقدر الإمكان.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 316)
124- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«دوست، دوست واقعى نيست مگر اين كه در سه مورد برادر خود را رعايت كند: وقت گرفتارى، در غيابش و پس از مرگش.»
شرح
امام (ع) براى دوست صميمى يك ويژگى تعيين كرده است تا بدان وسيله شناخته شود، و آن عبارت از رعايت دوستى در سه مورد است به اين ترتيب كه خود را جاى او قرار دهد و آنچه را سزاوار است، به قدر امكان در مصلحت حال دوستش انجام دهد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 535)
133- لا يكون الصّديق صديقا حتّى يحفظ أخاه في ثلاث: في نكبته و غيبته و وفاته.
قال الناس في الصداقة فأكثروا شعرا و نثرا، قديما و حديثا، و ألّف «التوحيدي» كتابا ضخما في الصداقة و الصديق، و الشرط الأساسي في الصديق الوفاء، و معناه ان تشارك صديقك في آلامه، و تساويه بنفسك، و أن تدافع عنه في غيبته و تحفظه في أهله، و أن تذكره بالخير حيا و ميتا، و تنوب عنه في الصالحات بعد وفاته.
و تقدم الكلام عن ذلك في شرح الرسالة 30، و عن الوفاء في شرح الخطبة 41.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 303)
229- لا يكون الصّديق صديقا حتّى يحفظ أخاه في ثلاث: في نكبته، و غيبته، و وفاته. النكبة ما تصيب الإنسان من حوادث الدهر، من قصر و مرض إلى غير ذلك.
قال الشاعر:
و كان أخلّائي يقولون مرحبا فلّما رأوني مقترا مات مرحب
( . شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص190)
التاسعة و العشرون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(129) و قال عليه السّلام: لا يكون الصّديق صديقا حتّى يحفظ أخاه في ثلاث: في نكبته، و غيبته، و وفاته.
اللغة
(النكبة) ج: نكبات: المصيبة- المنجد.
قد بيّن عليه السّلام في هذه الحكمة شرائط الصداقة الصادقة الّتي ما أكثر مدّعيها و أقلّ الوفيّ فيها، و على ما ذكره لا يعرف صداقة الصديق بكمالها إلّا بعد الموت فمالها إلّا أن يجعل الوفاء بالشرطين الأوّلين أمارة قطعيّة على الثالث.
الترجمة
فرمود: يار وفادار نيست تا برادر خود را در سه حال نگه دارد: در گاه سوك و مصيبت، و در نهانى و غيبت، و در وفات درگذشت.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص206و207)
(157) و قال (- ع- ) لا يكون الصّديق صديقا حتّى يحفظ اخاه فى ثلث فى نكبته و غيبته و وفائه يعنى و گفت (- ع- ) كه نمى باشد دوست دوست كامل تا اين كه نگاهدارد جانب برادر خود را در سه وقت در وقت نكبت و احتياجش و در وقت غائب بودنش و در وقتى كه مرده است
( . شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 305)
130: لَا يَكُونُ الصَّدِيقُ صَدِيقاً حَتَّى يَحْفَظَ أَخَاهُ فِي ثَلَاثٍ- فِي نَكْبَتِهِ وَ غَيْبَتِهِ وَ وَفَاتِهِ قد تقدم لنا كلام في الصديق و الصداقة- و أما النكبة و حفظ الصديق فيها فإنه يقال- في الحبوس مقابر الأحياء و شماتة الأعداء- و تجربة الأصدقاء- . و أما الغيبة فإنه قد قال الشاعر-
و إذا الفتى حسنت مودته في القرب ضاعفها على البعد
- . و أما الموت فقد قال الشاعر-
و إني لأستحييه و الترب بيننا كما كنت أستحييه و هو يراني
و من كلام علي ع الصديق من صدق في غيبته
- . قيل لحكيم من أبعد الناس سفرا- قال من سافر في ابتغاء الأخ الصالح- . أبو العلاء المعري-
أزرت بكم يا ذوي الألباب أربعة يتركن أحلامكم نهب الجهالات
ود الصديق و علم الكيمياء و أحكام
النجوم و تفسير المنامات
- . قيل للثوري دلني على جليس أجلس إليه- قال تلك ضالة لا توجد
( . شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 330)
[131] و قال عليه السّلام:
لا يكون الصّديق صديقا حتّى يحفظ أخاه فى ثلاث: فى نكبته، و غيته، و وفاته.
دوست دوست (حقيقى) نيست جز آنكه برادرش را در سه جا نگه دارد: بحال گرفتارى، در موقعى كه حاضر نيست، و پس از مرگ.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص162و163)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان