13 بهمن 1393, 13:44
متن اصلی حکمت 324 نهج البلاغه
موضوع حکمت 324 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
324 وَ قَالَ عليه السلام السُّلْطَانُ وَزَعَةُ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ
مسؤوليّت رهبرى
(سياسى)
324- امام عليه السّلام (در باره پادشاهان) فرموده است 1- پادشاهان پاسبانان خدايند در زمين (كه مردم را از آزار رساندن و هر ناپسندى بيكديگر جلوگيرى مى نمايند. و الف و لام السّلطان الف و لام جنس است كه همه پادشاهان را شامل ميشود و از اينرو خبر آنرا وزعة فرموده كه جمع وازع است يعنى حاكم و پاسبان).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1243)
332 [و فرمود:] قدرت حاكمان پاسبانان خداست در زمين او.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 419)
316- و قال عليه السّلام:
السُّلْطَانُ وَزَعَةُ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ
اللغة
الوزعة: الوازع و هو الرادع المانع
المعنى
أى أنّ اللّه تعالى وضعه في أرضه ليمنع به ما يريد منعه. و أراد السلطان العادل.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 406)
316- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«پادشاهان پاسبانان خدايند در روى زمين».
شرح
يعنى خداوند متعال حاكمان را در زمين قرار داده است تا به وسيله آنها آنچه را كه مى خواهد [مانند دفع ظلم از مظلوم ] باز دارد: مقصود امام (ع) سلطان عادل است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 688)
332- السّلطان وزعة اللّه في أرضه.
الألف و اللام في السلطان للعموم، و لذا صح الإخبار عنه بالجمع أي بالوزعة جمع الوازع، و هو الزاجر الرادع، و المعنى لا بد للمجتمع من سلطة عادلة أو جائرة و إلا اختل النظام و عمت الفوضى. و قال ميثم: «أراد الإمام السلطان العادل». و لا يتفق هذا القول مع ما جاء في الخطبة 40: «لا بد للناس من أمير بر أو فاجر.. يقاتل به العدو، و تأمن به السبل، و يؤخذ به للضعيف من القوي».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 413)
142- السّلطان وزعة اللّه في أرضه. الوازع عن الشي ء: الكافّ عنه، و المانع منه، و الجمع: وزعة، مثل قاتل و قتلة.«» و قد قيل هذا المعنى كثيرا، قالوا: لا بدّ للناس من وزعة.«»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص120 و 121)
(321) و قال عليه السّلام: السّلطان وزعة اللَّه في أرضه.
(الوازع) عن الشي ء: الكافّ عنه، و المانع منه و الجمع وزعة، مثل قاتل و قتلة.
قال ابن ميثم: أى أنّ اللَّه تعالى وضعه في أرضه ليمنع به ما يريد منعه و أراد السلطان العادل.
أقول: يمكن أن يكون السلطان بمعناه المصدرى المساوق للقدرة، و المقصود أنّ قدرته تعالى على الكائنات وازعة و مانعة لقهر بعضها بعضا.
الترجمة
سلطان در زمين خدا نگهبانست.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 418)
(368) و قال (- ع- ) السّلطان وزعة اللّه فى ارضه يعنى و گفت (- ع- ) كه پادشاهان منع كنندگان و داروغهاى خدايند در زمين خدا
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322)
338: السُّلْطَانُ وَزَعَةُ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ الوازع عن الشي ء الكاف عنه و المانع منه- و الجمع وزعة مثل قاتل و قتلة- و قد قيل هذا المعنى كثيرا- قالوا لا بد للناس من وزعة- . و قيل ما يزع الله عن الدين بالسلطان- أكثر مما يزع عنه بالقرآن- و تنسب هذه اللفظة إلى عثمان بن عفان- . قال الشاعر
لا يصلح الناس فوضى لا سراة لهم و لا سراة إذا جهالهم سادوا
- . و كان يقال السلطان القاهر و إن كان ظالما- خير للرعية و للملك- من السلطان الضعيف و إن كان عادلا- . و قال الله سبحانه وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ - بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ- قالوا في تفسيره أراد السلطان
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 244)
[323] و قال عليه السّلام:
السّلطان وزعة اللّه فى أرضه.
پادشاهان در روى زمين از جانب خدا (بر مردم) پاسبانانند.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 108 و 109)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان