14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت
موضوع حکمت 168 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
168 وَ قَالَ عليه السلام ازْجُرِ الْمُسِي ءَ بِثَوَابِ الْمُحْسِنِ
روش برخورد با بدان
(اخلاق اجتماعى)
168- امام عليه السّلام (در جلوگيرى از بد كارى) فرموده است
1- بدكار را به پاداش نيكوكار (ارجمند داشتن و احسان و نيكوئى باو) رنجه دار (چون هيچ زجرى براى بد كرداران سختتر از ارجمند داشتن و نيكى نمودن با نيكان نمى باشد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1170)
177 [و فرمود:] با پاداش دادن به نيكوكار بدكار را بيازار.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 392)
163- و قال عليه السّلام:
ازْجُرِ الْمُسِي ءَ بِثَوَابِ الْمُحْسِنِ
المعنى
تصوّر المسى ء جزاء المحسن بإحسانه يدعوه إلى الإحسان و الرجوع عن الإساءة فكانت المجازاة بالإحسان كالزجر للمسي ء في استلزامها ارتداعه و انزجاره. فاستعير لفظ الزجر لها.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 338)
163- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«شخص بدكار را با پاداش دادن به نيكوكار تنبيه كن».
شرح
اين كه شخص بدكار ببيند نيكوكارى را پاداش داده اند، وادار به نيكوكارى شده و از كار بد دست بر مى دارد، پس پاداش دادن به شخص نيكوكار همچون تنبيهى است براى بدكار، چون تنبيه و ادب او را در پى دارد. كلمه (زجر) استعاره براى تنبيه و ادب، آورده شده است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 572)
176- أزجر المسي ء بثواب المحسن.
للردع عن الجريمة و الإساءة طرق و أساليب، منها عقاب المسي ء و تأديبه وَ لَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ- 179 البقرة و منها تشجيع المحسن، و جزاؤه بالحسنى، لأن ذلك بطبيعة الحال تأنيب و تقريع للمسي ء على إساءته، و عبرة و عظة لأولي الأبصار. و من هذا الباب تكريم العباقرة، و منح الأوسمة و الألقاب للمتفوقين في أعمالهم، و تشجيع الأستاذ للطالب المتقدم في دروسه الوديع في سلوكه.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 328)
35- أزجر المسي ء بثواب المحسن. قال أبو العتاهية:
إذا جازيت بالإحسان قوما زجرت المذنبين عن الذنوب
فمالك و التناول من بعيد
و يمكنك التناول من قريب
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص51)
الثامنة و الستون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(168) و قال عليه السّلام: ازجر المسي ء بثواب المحسن.
اللغة
(الزجرة): الصّيحة بشدّة و انتهار، من زجرته زجرا من باب قتل: منعته- مجمع البحرين.
من محاسن آداب التربية و تثبيت النظم في الاجتماع و تشويق الأفراد على أداء الوظيفة، التقدير من المحسنين و العاملين بوظيفتهم بإعطاء أجر عملهم و مزيدهم من الاحسان تجاه عيون المسيئين و العاملين على خلاف الوظائف، فانّه أردع لهم من سوء فعلهم من الملامة و العقوبة.
الترجمة
بدكار را از بدكارى بران، بوسيله پاداش دادن به نيكوكار.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص253و254)
(205) و قال (- ع- ) ازجر المسيئ بثواب المحسن و گفت (- ع- ) كه منع كن بدكردار با تو را بجزا دادن او مانند جزاء نيكوكار زيرا كه احسان در جزاء بد كردارى باعث ترك كردار بد است
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 309)
179: ازْجُرِ الْمُسِي ءَ بِثَوَابِ الْمُحْسِنِ قد قال ابن هانئ المغربي في هذا المعنى-
لو لا انبعاث السيف و هو مسلط في قتلهم قتلتهم النعماء
- . فأفصح به أبو العتاهية في قوله-
فما لك و التناول من بعيد
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 410)
[168] و قال عليه السّلام:
ازجر المسى ء بثواب المحسن.
با نوازش نيكان بدان را برنجان (كه نواختن نيكان موجب گداختن بدان، و دست از زشتى كشيدن آنان است).
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 200)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان