14 بهمن 1393, 1:6
متن اصلی حکمت 289 نهج البلاغه
موضوع حکمت 289 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
289 وَ قَالَ عليه السلام مَا أَكْثَرَ الْعِبَرَ وَ أَقَلَّ الِاعْتِبَارَ
ضرورت عبرت گرفتن
(اخلاقى، اجتماعى)
289- امام عليه السّلام (در باره پند نپذيرفتن) فرموده است 1- چه بسيار است عبرتها و پندها (از روزگار و پند دهندگان) و چه كم است پند پذيرفتن
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1230)
297 [و فرمود:] پندها چه بسيار است و پند گرفتن چه اندك به شمار.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 415)
281- و قال عليه السّلام:
مَا أَكْثَرَ الْعِبَرَ وَ أَقَلَّ الِاعْتِبَارَ
المعنى
أراد بالعبر محالّ الاعتبار و هو في معرض التوبيخ للسامعين على ترك الاعتبار.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 394 و 395)
281- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«چه قدر پند و عبرتها فراوان و پند پذيرى اندك است»
شرح
مقصود امام (ع) از عبرتها، جاى عبرت گرفتن است، در صدد سرزنش شنوندگان است كه چرا پند نمى گيرند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 668 و 669)
297- ما أكثر العبر و أقلّ الاعتبار.
الاعتبار أي المعتبرون. و كل الحياة- ما تقدم منها و ما تأخر- عبر نافعة، وعظات بالغة. و لا من يخشى و يعتبر. و سبق القول في ذلك، و ان السر في قلة الاعتبار أن الانسان في الأغلب يقاد بعاطفته لا بدينه و عقله.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 396 و 397)
307- ما أكثر العبر و أقلّ الاعتبار.«» ما أوجز هذه الكلمة و ما أعظم فائدتها و لا ريب أنّ العبر كثيرة جدّا، بل كلّ شي ء في الوجود ففيه عبرة، و لا ريب أنّ المعتبرين بها قليلون، و أنّ الناس قد غلب عليهم الجهل و الهوى، و أرداهم حبّ الدنيا، و أسكرهم خمرها، و أنّ اليقين في الأصل ضعيف عندهم، و لو لا ضعفه لكانت أحوالهم غير هذه الأحوال
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص230و231)
(286) و قال عليه السّلام: ما أكثر العبر و أقلّ الإعتبار.
اقتبس هذه الحكمة من قوله تعالى «وَ كَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْها وَ هُمْ عَنْها مُعْرِضُونَ».
الترجمة
وه چه بسيار است عبرت انگيز، و چه اندك است عبرت گير.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 289)
(332) و قال (- ع- ) ما اكثر العبر و اقلّ الاعتبار يعنى گفت (- ع- ) كه چه بسيار است اسباب عبرت و چه اندكست عبرت گرفتن
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 319)
303: مَا أَكْثَرَ الْعِبَرَ وَ أَقَلَّ الِاعْتِبَارَ ما أوجز هذه الكلمة و ما أعظم فائدتها- و لا ريب أن العبر كثيرة جدا- بل كل شي ء في الوجود ففيه عبرة- و لا ريب أن المعتبرين بها قليلون- و أن الناس قد غلب عليهم الجهل و الهوى- و أرداهم حب الدنيا و أسكرهم خمرها- و إن اليقين في الأصل ضعيف عندهم- و لو لا ضعفه لكانت أحوالهم غير هذه الأحوال
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 203)
[288] و قال عليه السّلام:
ما اكثر العبر و أقلّ الإعتبار.
چه بسيار است عبرتها و چه قدر كم است عبرت گرفتنها است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 75 و 76)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان