11 بهمن 1393, 11:37
متن اصلی حکمت 423 نهج البلاغه
موضوع حکمت 423 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
423 وَ قَالَ عليه السلام الرِّزْقُ رِزْقَانِ طَالِبٌ وَ مَطْلُوبٌ فَمَنْ طَلَبَ الدُّنْيَا طَلَبَهُ الْمَوْتُ حَتَّى يُخْرِجَهُ عَنْهَا وَ مَنْ طَلَبَ الْآخِرَةَ طَلَبَتْهُ الدُّنْيَا حَتَّى يَسْتَوْفِيَ رِزْقَهُ مِنْهَا
اقسام روزى
(اقتصادى، اعتقادى)
423- امام عليه السّلام (در باره روزى) فرموده است 1 روزى دو جور است: يكى ترا مى جويد و ديگرى را تو مى جويى، پس كسيكه دنيا خواه باشد (براى روزى خود را برنج اندازد) مرگ او را مى طلبد تا از دنيا بيرونش برد، و كسيكه آخرت خواهد (بطاعت و بندگى مشغول بوده و بيش از نياز براى روزى تلاش نكند) دنيا او را مى طلبد تا او از آن روزى خود را تمام بستاند (خلاصه روزى جوياى طالب آخرت و دنيا خواه جوينده روزى است).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1287)
431 [و فرمود:] روزى دو گونه است: آن كه بجويد و آن كه بجويندش، پس آن كه دنيا را جويد مرگ در پى او پويد تا از دنيايش برون راند و آن كه آخرت را خواهد دنيا او را جويد تا روزيش را به كمال بدو رساند
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 438)
406- و قال عليه السّلام:
الرِّزْقُ رِزْقَانِ طَالِبٌ وَ مَطْلُوبٌ- فَمَنْ طَلَبَ الدُّنْيَا طَلَبَهُ الْمَوْتُ حَتَّى يُخْرِجَهُ عَنْهَا- وَ مَنْ طَلَبَ الْآخِرَةَ طَلَبَتْهُ الدُّنْيَا حَتَّى يَسْتَوْفِيَ مِنْهَا رِزْقَهُ مِنْهَا
المعنى
استعار للرزق وصف الطالب باعتبار أنّه لا بدّ من وصوله فهو كالطالب لصاحبه.
و نفّر عن طلب الدنيا بما يلزمها من الغاية المقدّرة و هى الموت فكأنّه طالب للمرء لغاية إخراجه من الدنيا بسبب طلبه لها، و رغّب في طلب الآخرة بما يلزمه من طلب الدنيا و أهلها لمن انقطع عنها حتّى يصل إليه رزقه منها و هو محمود. و قد بيّنا فيما سلف وجه إقبال الناس على من ينقطع عنهم.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 450)
406- امام (ع) فرمود:
الرِّزْقُ رِزْقَانِ طَالِبٌ وَ مَطْلُوبٌ- فَمَنْ طَلَبَ الدُّنْيَا طَلَبَهُ الْمَوْتُ حَتَّى يُخْرِجَهُ عَنْهَا- وَ مَنْ طَلَبَ الْآخِرَةَ طَلَبَتْهُ الدُّنْيَا حَتَّى يَسْتَوْفِيَ رِزْقَهُ مِنْهَا
ترجمه
«روزى دو قسم است: يكى آن كه در پى تو است و ديگرى آن كه تو در پى آنى، پس كسى كه خواهان دنياست مرگ او را مى طلبد تا از دنيا ببردش، و كسى كه طالب آخرت است دنيا او را مى طلبد تا وى از آن روزى خود را كامل ببرد».
شرح
امام (ع) صفت طالب را براى روزى از آن رو استعاره آورده است كه روزى همچون كسى كه در پى صاحبش در آيد ناگزير به او مى رسد. و از طلب دنيا به دليل نتيجه مقدّرى كه در پى دارد، يعنى مرگ، بر حذر داشته است به طورى كه گويى مرگ شخص را دنبال مى كند تا او را از دنيا بيرون سازد، آن هم به خاطر آن كه خود شخص، دنيا را مى جويد، و وادار به رفتن در پى آخرت نموده است به دليل اين كه لازمه طلب آخرت آن است كه دنيا و اهل دنيا در پى كسى مى روند كه از دنيا بريده است تا آنجا كه روزى وى از دنيا مى رسد، و اين كارى است پسنديده، و ما در گذشته دليل اقبال مردم را بر كسى كه از ايشان بريده است بروشنى بيان كرديم.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 761 و 762)
425- الرّزق رزقان: طالب و مطلوب، فمن طلب الدّنيا طلبه الموت حتّى يخرجه عنها، و من طلب الآخرة طلبته الدّنيا حتّى يستوفي رزقه منها.
(طالب) أي رزق من غير احتساب (و مطلوب) و هو الذي صممت عليه، و سعيت اليه (فمن طلب الدنيا) لا يلوي على شي ء (طلبه الموت) و أدركه قبل أن يبلغ من الدنيا حاجته، (و من طلب الآخرة إلخ).. و سعى لها سعيها نال منها ما أراد، و من قبل أخذ من دنياه ما كفاه. و تقدم مع الشرح قوله في الخطبة 97: «و طالب للدنيا و الموت يطلبه» و في الحكمة 378: «الرزق رزقان إلخ».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 465)
135- الرّزق رزقان: طالب و مطلوب، فمن طلب الدّنيا طلبه الموت حتّى يخرجه عنها، و من طلب الآخرة طلبته الدّنيا حتّى يستوفي منها رزقه.«» هذا تحريض على طلب الآخرة، و وعد لمن طلبها بأنّه سيكفي طلب الدّنيا، و إنّ الدنيا ستطلبه حتّى يستوفي رزقه منها.
و قد قيل: مثل الدّنيا مثل ظلّك، كلّما طلبته بعد عنك، فإن أدبرت عنه تبعك.«» و لهذا قال عليه السلام- كما في الديوان المنسوب إليه: «إنّما الدّنيا كظلّ زائل».«»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص114)
(410) و قال عليه السّلام: الرّزق رزقان: طالب، و مطلوب، فمن طلب الدّنيا طلبه الموت حتّى يخرجه عنها، و من طلب الاخرة طلبته الدّنيا حتّى يستوفى رزقه منها.
تقسيم الرزق إلى قسمين باعتبار حال المرزوق، فالرزق الطالب لمن صرف همّه في أمر آخرته و لا يتوجّه إلى تحصيل الدّنيا لعلوّ همّته، فالرزق المقدّر له يطلبه حتّى يصل إليه و الكسب بمقدار تحصيل القوت لنفسه و عياله الواجبى النفقة من طلب الاخرة أيضا.
و الرزق المطلوب لمن طلب الدّنيا و لم يهتمّ بالاخرة، و هو الذي يطلبه الموت حتّى يخرجه من الدّنيا.
الترجمة
فرمود: روزى دو تا است: يكى جوياى روزيخور است و يكى را جويند، هر كس بدنبال دنيا رود مرگ در دنبال او باشد تا از دنياش بيرون برد، و هر كس دنبال آخرت رود دنيا بدنبال او باشد تا همه روزى او را بوى بپردازد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 507 و 508)
(460) و قال (- ع- ) الرّزق رزقان طالب و مطلوب فمن طلب الدّنيا طلبه الموت حتّى يخرجه عنها و من طلب الاخرة طلبته الدّنيا حتّى يستوفى رزقه منها يعنى و گفت (- ع- ) كه روزى دو قسم روزى است يك قسم طلب كننده است و يك قسم طلب كرده شده پس كسى كه طلب كند دنيا را طلب كند او را مرگ تا اين كه بيرون كند او را از دنيا و كسى كه طلب كرد اخرت را طلب كند او را دنيا تا اين كه استيفا كند روزى خود را از ان
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 330)
440 وَ قَالَ ع : الرِّزْقُ رِزْقَانِ طَالِبٌ وَ مَطْلُوبٌ- فَمَنْ طَلَبَ الدُّنْيَا طَلَبَهُ الْمَوْتُ حَتَّى يُخْرِجَهُ عَنْهَا- وَ مَنْ طَلَبَ الآْخِرَةَ طَلَبَتْهُ الدُّنْيَا حَتَّى يَسْتَوْفِيَ مِنْهَا رِزْقَهُ هذا تحريض على طلب الآخرة- و وعد لمن طلبها بأنه سيكفي طلب الدنيا- و إن الدنيا ستطلبه حتى يستوفي رزقه منها- . و قد قيل مثل الدنيا مثل ظلك- كلما طلبته بعد عنك فإن أدبرت عنه تبعك
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 76)
[422] و قال عليه السّلام:
الرّزق رزقان: طالب، و مطلوب فمن طلب الدّنيا طلبه الموت حتّى يخرجه عنها، و من طلب الأخرة طلبته الدّنيا حتّى يستوفى رزقه منها.
روزى دو تا است: يكى تو را جويا، ديگرى را تو جويا، آنكه جوياى دنيا (و روزى زيادترى) است مرگش بجويد و از جهانش بيرون كشد، آنكه جوياى آخرت است (و چندان بند روزى دنيا نيست) جهانش بجويد، تا او روزى خويش را بتمام از جهان بستاند (جان سخن اين كه آنكه دنبال آخرت است روزى دنبال او است، و آنكه دنبال دنيا است همواره دنبال روزى دوان و روزى از وى در فرار است).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 206 و 207)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان