14 بهمن 1393, 1:11
متن اصلی حکمت 274 نهج البلاغه
موضوع حکمت 274 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
274 وَ قَالَ عليه السلام بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ الْمَوْعِظَةِ حِجَابٌ مِنَ الْغِرَّةِ
غرور، آفت پندپذيرى
(اخلاقى)
274- امام عليه السّلام (در پيروى از پند و اندرز) فرموده است 1- بين شما و بين (شنيدن و پيروى از) موعظه و پند پرده اى از غفلت و بيخبرى مى باشد (كه هر گاه آن پرده را با پيروى نكردن از شهوات دريده در پايان كار انديشه نمودى از پند و اندرز نتيجه مى گيرى).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1223)
282 [و فرمود:] ميان شما و موعظت پرده اى است از غفلت.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 413)
266- و قال عليه السّلام:
بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ الْمَوْعِظَةِ حِجَابٌ مِنَ الْغِرَّةِ
المعنى
استعار لفظ الحجاب لما يعرض للنفوس من الهيئات البدنيّة المغفلة عن النظر في العبر و قبول الموعظة و الانتفاع بها.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 387)
266- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«ميان شما و پند و اندرز، پرده اى از غفلت و غرور وجود دارد».
شرح
كلمه: حجاب (پرده) را براى آنچه از هيأتهاى بدنى كه عارض بر نفوس مى گردند و باعث غفلت از نگاه عبرت آميز و پذيرش موعظه و بهره مندى از آن است، استعاره آورده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 656)
282- بينكم و بين الموعظة حجاب من الغرّة.
المراد بالغرة هنا الغفلة و النسيان.. و نحن نؤمن باللّه و اليوم الآخر بلا شك و تردد.. و مع هذا ننسى اللّه، و نذهل عن الآخرة و حسابها و عقابها، و تغلبنا العاطفة على ما نظن و لا نغلبها على ما نستيقن، كما قال الإمام في الحكمة 149، و قد بيّن سبحانه السبب الموجب لذلك بقوله: بَلْ تُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ وَ تَذَرُونَ الْآخِرَةَ- 21 القيامة و كلمة تحبون تومئ الى ان في طباعنا جواذب الى المنفعة العاجلة و إن صغرت دون الآجلة و إن عظمت.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 387 و 388)
96- بينكم و بين الموعظة حجاب من الغرّة.«» اعلم أنّ الدنيا بشهواتها و لذّاتها حجاب بين العبد و بين الموعظة، لأنّ الإنسان يغترّ بالعاجلة، و يتوهّم دوام ما هو فيه، و إذا خطر بباله الموت وعد نفسه رحمة اللّه و عفوه، هذا إذا كان ممّن يعترف بالمعاد، و إلّا فإنّ كثيرا ممّن يظهر القول بالمعاد فهو في الحقيقة غير مستيقن له.
و بالجملة، الإخلاد إلى عفو اللّه و الاتّكال على المغفرة مع الإقامة على المعصية، غرور لا محالة، و الحازم من عمل لما بعد الموت، و لم يمنّ نفسه الأمانيّ الباطلة.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ، ص83و84)
(271) و قال عليه السّلام: بينكم و بين الموعظة حجاب من الغرّة.
الغرّة و الغفلة نسيج من الشّهوة و حبّ الدّنيا و اتّباع الهوى و الكسل عن طلب المعالى و غيرها من رذائل الأخلاق، و الغرائز الكامنة في وجود البشر من طبيعته الحيوانيّة، فتغطّى قلبه و تسدّ عين بصيرته فلا يرى الحقيقة و إن علت أصواتها و كثرت دعاتها، و قد تبلغ ضخامة هذا الحجاب إلى خفقان تامّ للقلب فيموت صاحبه و لا يشعر كما قال تعالى في وصف هؤلاء: «إِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتى وَ لا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ إِذا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ- 52- الرّوم».
الترجمة
فرمود: ميان شماها و موعظت پرده ايست از غرور و غفلت چه خوش سروده:
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 371)
(317) و قال (- ع- ) بينكم و بين الموعظة حجاب من العزّة يعنى و گفت (- ع- ) ميان شما و ميان پند و نصيحت پرده ايست از جهة غافل بودن شما
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 318)
288: بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ الْمَوْعِظَةِ حِجَابٌ مِنَ الْغِرَّةِ قد تقدم ذكر الدنيا و غرورها- و أنها بشهواتها و لذاتها حجاب بين العبد و بين الموعظة- لأن الإنسان يغتر بالعاجلة- و يتوهم دوام ما هو فيه- و إذا خطر بباله الموت و الفناء- وعد نفسه رحمة الله تعالى و عفوه- هذا إن كان ممن يعترف بالمعاد- فإن كثيرا ممن يظهر القول بالمعاد- هو في الحقيقة غير مستيقن له- و الإخلاد إلى عفو الله تعالى- و الاتكال على المغفرة مع الإقامة على المعصية- غرور لا محالة و الحازم من عمل لما بعد الموت- و لم يمن نفسه الأماني التي لا حقيقة لها
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 174)
[273] و قال عليه السّلام:
بينكم و بين الموعظة حجاب من العرّة.
ميان شما و پند و اندرز پرده از غرور و غفلت حائل است (هر كس آن پرده را دريد گوش دلش بگوهرهاى مواعظ انبياء و بزرگان گرانبار گرديد).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 61 و 62)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان