14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت
موضوع حکمت 155 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
155 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ قَضَى حَقَّ مَنْ لَا يَقْضِي حَقَّهُ فَقَدْ عَبَدَهُ
روش بر خورد با متجاوزان
(اخلاقى، سياسى، اجتماعى)
155- امام عليه السّلام (در نيكى به آن كه شايسته نيست) فرموده است
1- هر كه بجا آورد حقّ كسيرا كه او حقّش را بجا نمى آورد (احترام كند كسيرا كه او در باره اش احترام نمى نمايد) او را بندگى نموده است (زيرا بندگى فروتنى است در باره كسيكه بدون خواستن پاداش اعتراف به عظمت و بزرگى او شود پس احترام بكسيكه سود و زيانى ندارد مانند عبادت و بندگى او است، و چون در بعضى از جاها احترام كردن ستوده شده پس منظور امام عليه السّلام از اين فرمايش اينست كه شخص در احترام از حدّ تجاوز نكند يا كسيرا كه شايسته نيست بزرگ نداند چنانكه در وصيّت خود بامام حسن عليه السّلام فرمود: احمل نفسك من أخيك عند صرمه على الصّلة تا آنجا كه فرمود: و إيّاك أن تضع ذلك فى غير موضعه أو أن تفعله بغير أهله، براى ترجمه و شرح آن بجزء پنجم اواخر نامه سى و يكم مراجعه شود. و در نسخه ابن ابى الحديد فقد عبّده بتشديد باء ضبط شده يعنى كسيكه بجا آورد حقّ كسيرا كه او حقّش را بجا نمى آورد او را بنده خويش گردانيده، زيرا در بجا آوردن حقّ او پاداشى در نظر نگرفته است بلكه خواسته باو احسان و نيكى كند).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1166)
164 [و فرمود:] آن كه حق كسى را گزارد كه حقش را به جا نيارد، به بندگى او اعتراف دارد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 391)
150- و قال عليه السّلام:
مَنْ قَضَى حَقَّ مَنْ لَا يَقْضِي حَقَّهُ فَقَدْ عَبَدَهُ
المعنى
أراد قضاء الحقّ بين الإخوان. و إنّما كان كذلك لأنّ قضاء الغير عنه لحقّ من لا يقضي حقّه لا يكون لوصول نفع منه و لا دفع مضرّة المرء، بل يكون عملا له لأنّه هو أو خوفا منه أو طمعا فيه و ذلك صورة عبادة.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 335)
150- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كه ادا كند حق كسى را كه حقش را ادا نمى كند، در حقيقت او را بندگى كرده است».
شرح
مقصود امام (ع) اداى حق در بين دوستان است. براستى كه چنين است، زيرا اداى حق كسى كه رعايت حقش را نمى كند، نه به خاطر سودجويى و نه به دليل دفع زيان او است، بلكه به خاطر خود او، و يا ترس از او، و يا به اميد طمعى از اوست كه همه اينها شكلى از بندگى است .
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 565 و 566)
163- من قضى حقّ من لا يقضى حقّه فقد عبده.
معنى العبودية ان العبد لا يملك مع سيده شيئا، و ان مراده فان بمراده، و قد اشتهر و ذاع على كل لسان: العبد و ما ملكت يداه في قبضة مولاه. و معنى هذا أن العبد لا أجر له و لا جزاء على خدمة سيده و طاعته، لأن هذه هي مهنته و وظيفته.. و عليه فمن قضى حق الغير و خدمه لذاته لا خوفا و لا طمعا فقد اعتبره سيدا، و اعتبر نفسه عبدا، أراد ذلك أم لم يرد.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 324 و 325)
289- من قضى حقّ من لا يقضي حقّه فقد عبّده. عبّده- بالتشديد- أي: اتّخذه عبدا، و المقصود مدح من يقضي حقّ من لا يقضي حقّه، أي من فعل ذلك بإنسان فقد استعبد ذلك الإنسان، لأنّه لم يفعل ذلك معه مكافأة له عن حقّ قضاه إيّاه، بل فعل ذلك إنعاما مبتدأ، فقد استعبده بذلك.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص223)
الخامسة و الخمسون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(155) و قال عليه السّلام: من قضى حقّ من لا يقضي حقّه فقد عبده.
قد اضطرب في شرح كلامه عليه السّلام هذا تفسير الشرّاح و اختلف في قراءته.
قال ابن ميثم في شرحه: أراد قضاء الحقّ بين الاخوان، و إنّما كان كذلك لأنّ قضاء الغير عنه لحقّ من لا يقضي حقّه لا يكون لوصول نفع منه و لا دفع مضرّة المرء- كذا في النسخة و الظاهر عنه مكان المرء- لأنه هو أو- كذا في النسخة و الظاهر مكان هو أو قضاه- خوفا منه أو طمعا فيه، و ذلك صورة عبادة انتهى.
و الظاهر أنّه قرأ عبده من الثلاثي المجرّد، و مقصوده أنّ قاضي الحقّ عبد المقضي عنه التارك للحقّ على تشويش في تعبيره زاده غلط النسخة الّتي عندي.
و قال الشارح المعتزلي: عبّده بالتشديد، أى اتّخذه عبدا يقال: عبده و استعبده بمعنى واحد، و المعنى بهذا الكلام مدح من لا يقضى حقه- بصيغة المجهول و الأولى التعبير بمدح قاضي الحق- أي من فعل ذلك بانسان فقد استعبد ذلك الانسان لأنّه لم يفعل معه ذلك مكافاة له عن حقّ قضاه إيّاه، بل فعل ذلك إنعاما مبتدأ فقد استعبده بذلك.
أقول: ما ذكره الشارح المعتزلي أوضح لفظا و معنى، فتدبّر.
الترجمة
كسى كه بحق دوست بيوفا وفا كند او را رهين منّت و بنده خود ساخته.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص244و245)
(192) و قال (- ع- ) من قضى حقّ من لا يقضى حقّه فقد عبّده يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه اداء كند حقّ كسيرا كه اداء نكرده است حقّ او را پس بتحقيق كه او را بنده امتنان خود گردانيده است
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
166: مَنْ قَضَى حَقَّ مَنْ لَا يَقْضِي حَقَّهُ فَقَدْ عَبَّدَهُ عبده بالتشديد أي اتخذه عبدا- يقال عبده و استعبده بمعنى واحد- و المعني بهذا الكلام مدح من لا يقضي حقه- أي من فعل ذلك بإنسان فقد استعبد ذلك الإنسان- لأنه لم يفعل معه ذلك مكافاة له عن حق قضاه إياه- بل فعل ذلك إنعاما مبتدأ فقد استعبده بذلك- . و قال الشاعر في نقيض هذه الحال يخاطب صاحبا له-
كن كأن لم تلاقني قط في الناس و لا تجعلن ذكراي شوقا
و تيقن بأنني غير راء
لك حقا حتى ترى لي حقا
و بأني مفوق ألف سهم لك إن فوقت يمينك فوقا
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 388)
[157] و قال عليه السّلام:
من قضى حقّ من لا يقضى حقّه فقد عبده.
هر آنكه حقّ گذارى كند از كسى كه براى او حق گذارى نمى كند البتّه او را بندگى كرده است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص194و195)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان