13 بهمن 1393, 23:39
متن اصلی حکمت 307 نهج البلاغه
موضوع حکمت 307 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
307 وَ قَالَ عليه السلام لِكَاتِبِهِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ أَلِقْ دَوَاتَكَ وَ أَطِلْ جِلْفَةَ قَلَمِكَ وَ فَرِّجْ بَيْنَ السُّطُورِ وَ قَرْمِطْ بَيْنَ الْحُرُوفِ فَإِنَّ ذَلِكَ أَجْدَرُ بِصَبَاحَةِ الْخَطِّ
(علمى، هنرى) و درود خدا بر او، فرمود: (به نويسنده خود عبيد اللّه بن ابى رافع دستور داد) در دوات، ليقه
307- امام عليه السّلام بكاتب خود عبيد اللّه ابن ابى رافع (از خواصّ اصحاب و نيكان شيعيان و پيروان حضرت، در باره زيبايى خطّ) فرموده است 1- (رنگ) دواتت را (از گرد و غبار و چركى) اصلاح كن، و زبانه قلمت را دراز گردان (تا مركّب در آن روان و درست روى كاغذ آيد) و بين سطرها را گشاد گير، و حرفها را نزديك هم بنويس كه اين روش زيبايى خطّ را بسيار شايسته و سزاوار مى باشد.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1236)
315 [و به نويسنده خود عبيد اللّه بن ابى رافع فرمود:] دواتت را ليقه بينداز و از جاى تراش تا نوك خامه ات را دراز ساز، و ميان سطرها را گشاده دار و حرفها را نزديك هم آر كه چنين كار زيبايى خط را سزاوار است
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 417)
299- و قال عليه السّلام لكاتبه عبيد اللّه بن أبى رافع:
أَلِقْ دَوَاتَكَ وَ أَطِلْ جِلْفَةَ قَلَمِكَ- وَ فَرِّجْ بَيْنَ السُّطُورِ وَ قَرْمِطْ بَيْنَ الْحُرُوفِ- فَإِنَّ ذَلِكَ أَجْدَرُ بِصَبَاحَةِ الْخَطِّ كان أبو رافع مولى لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله.
اللغة
و ألقت الدواة و لقتها: أصلحتها بالمداد. و جلفة القلم: سنانه. و القرمطة بين الحروف: تقريب بعضها من بعض. و الصباحة: الحسن.
المعنى
و فايدة القيد الأوّل ظاهرة، و فايدة الثاني: أنّ الجلفة الطويلة تقبل مدادا أكثر فيستمرّ القلم في كتابة كلمات كثيرة على نهج واحد من غير تقطيع بين المدّات بخلاف الجلفة القصيرة فإنّ مدادها اقلّ و المقاطع بين مدّاتها أكثر فيكثر التفاوت بين الكلمات في أواخر كلّ مدّة و أوّل الاخرى بعدها، و فايدة الثالث: ظهور الفصل بين السطور و تمييز بعضها عن بعض، و فايدة الرابع: كون الكلمة حسن الهيئة و الحسن لها أقرب فسطا، و لعلّ بعض هذه القيود أو كلّها شرط في حسن جنس ليس بشرط في حسن بعض أجناس الخطّ المحدثة بعده. و رغّب في ذلك بقوله: فإنّ ذلك: أى فإنّ هذه الشرائط. و هو صغرى ضمير تقدير كبراه: و كلّما كان أولى بصباحة الخطّ ففعله أولى.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 400)
299- امام (ع) به كاتب خود- عبيد الله بن ابى رافع فرمود:
أَلِقْ دَوَاتَكَ وَ أَطِلْ جِلْفَةَ قَلَمِكَ- وَ فَرِّجْ بَيْنَ السُّطُورِ وَ قَرْمِطْ بَيْنَ الْحُرُوفِ- فَإِنَّ ذَلِكَ أَجْدَرُ بِصَبَاحَةِ الْخَطِّ
لغات
ابو رافع: خدمت گزار رسول خدا (ص) بود قرمطة بين الحروف: نزديك كردن ميان حروف القت الدواة و لقتها: مركّب دوات را اصلاح كرد صباحة: نيك، زيبايى جلفة القلم: نوك قلم
ترجمه
«دوات خود را اصلاح كن و سر قلمت را دراز كن. و بين خطها را پهن بگير و حروف را نزديك هم بنويس كه اين روش براى زيبايى خط مناسبتر است».
شرح
فايده قيد اوّل روشن است، اما فايده قيد دوّم آن است كه سر قلم دراز، مركّب زيادى مى گيرد، در نتيجه قلم ياراى نوشتن كلمات زيادى را- به صورت همسان بدون جدا سازى ميان كلمات- پيدا مى كند برخلاف سر قلم كوتاه كه مركبش اندك و تفكيك ميان هر بار به مركب زدن زياد مى باشد و در نتيجه تفاوت بين كلمات در آخر هر بار به مركب زدن و آغاز نوبت ديگر فراوان است.
و فايده قيد سوّم آن است كه بدان وسيله، فاصله ها بين خطوط و جدايى آنها از يكديگر روشن مى شود.
و فايده قيد چهارم آنست كه كلمات خوش شكل مى شود و جلوه خوبى خواهد داشت، و شايد بعضى از اين قيدها و يا تمام آنها شرط جنس خط باشند.
نه باعث زيبايى بعضى از انواع خطوطى كه بعدها پيدا شده اند.
و با عبارت: فان ذلك... وادار بر انجام كارهايى كه دستور داده فرموده است يعنى اين شرايط. و اين بخش از عبارت مقدمه صغرا براى قياس مضمرى است كه كبراى مقدر آن چنين است: و هر چه باعث زيبايى خط باشد انجامش شايسته تر است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 677 و 678)
315- قال لكاتبه عبيد اللّه بن رافع: ألق دواتك، و أطل جلفة قلمك، و فرّج بين السّطور و قرمط بين الحروف فإنّ ذلك أجدر بصباحة الخطّ.
و قال الشيخ القمي في كتاب «الكنى و الألقاب»: كان أبو رافع مولى لرسول اللّه (ص) فأعتقه و قال: إن لكل نبي أمينا، و أبو رافع أميني. و لزم الإمام بعد النبي (ص) و كان صاحب بيت ماله بالكوفة، و له كتاب «السنن و الأحكام و القضايا»، و هو أول من جمع الحديث، و كان ابناه عبيد اللّه و علي كاتبين عند الإمام.
(ألق دواتك) أي أصلح مدادها. يقال: لاق الدواة يليقها اذا أصلح مدادها، كما في قواميس اللغة (و اطل جلفة قلمك) الجلفة- بكسر الجيم- فتحة القلم التي بها يستمد المداد (و فرج بين السطور) وسّع بينها (و قرمط بين الحروف) ضيّق بينها، و صباحة الشي ء جماله. و هكذا كان الإمام، يتفقد العمال و عمال العمال، و يراقب حركاتهم الكبيرة منها و الصغيرة، و ينصح و يرشد.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 404 و 405)
(304) و قال عليه السّلام لكاتبه عبيد اللَّه بن أبي رافع: ألق دواتك و أطل جلفة قلمك، و فرّج بين السّطور، و قرمط بين الحروف فإنّ ذلك أجدر بصباحة الخطّ.
قال الشارح المعتزلي: لاق الحبر بالكاغذ يليق أي التصق، و لقته أنا يتعدّى و لا يتعدّى، و هذه دواة مليقة أي قد أصلح مدادها و جاء ألق الدواة إلاقة، فهي ملاقة و هى لغة قليلة و عليها وردت كلمة أمير المؤمنين عليه السّلام. و قال «المنجد»: لاق يلوق الدواة: أصلح مدادها، ألاق يليق الدواة، بمعنى لاقها.
و تقول: هى (جلفة) القلم بالكسر و الحلفة هيئة فتحة القلم الّتي يستمدّ بها المداد كجلسة و ركبة و تقول: (قرمط) قرمطة الكتاب: كتبه دقيقا و قارب بين سطوره.
الخطّ أدب يخدم الاجتماع و المدنيّة من وراء العصور، و يكون ركنا للتمدّن و التّدين لكونه وسيلة لحفظ القوانين و الكتب السماويّة، و قد اهتمّ الاسلام بتعليم الخطّ و تعلّمه بين المسلمين من عهد النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله، و حسن الخطّ أحد أسباب الرزق و قد قام عليه السّلام بتعليم آداب الكتابة، و افتتح بكلامه هذا مكتبا أدبيّا صناعيّا في تاريخ الاسلام، و رغّب في السعي وراء تحسين الخطّ و الاهتمام بصباحته، و قد قام كتّاب الاسلام بهذا الدستور و حسّنوا الخطّ و حوّلوه إلى صور شتّى و أقلام عدّة يناسب كلّ منها لفنّ من الفنون.
الترجمة
بنويسنده و منشي خود عبيد اللَّه بن أبي رافع فرمود: دوات خود را إصلاح كن كه روان و بي خاشاك باشد، و دهانه خامه ات را دراز بگير، و ميان سطرها فاصله بده و حروف را پيوسته و نزديك هم بنويس، زيرا براى زيبائي خط مناسب تر است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 402 و 403)
(351) و قال (- ع- ) لكاتبه عبيد اللّه بن ابى رافع الق دواتك و اطل خلفة قلمك و فرّج بين السّطور و قرمط بين الحروف فانّ ذلك اجدر بصباحة الخطّ يعنى و گفت (- ع- ) بنويسنده خود عبيد اللّه پسر ابى رافع كه لائق و سزاوار نوشتن گردان مركّب تو را و دراز كن زبانه قلم را و گشاده گردان ميان سطرها را و نزديك بيكديگر بياور ميان حرفها را پس بتحقيق كه نوشتن باين نحو سزاوارتر است از براى زيبائى خطّ
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 320)
321: وَ قَالَ ع لِكَاتِبِهِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ- أَلِقْ دَوَاتَكَ وَ أَطِلْ جِلْفَةَ قَلَمِكَ- وَ فَرِّجْ بَيْنَ السُّطُورِ وَ قَرْمِطْ بَيْنَ الْحُرُوفِ- فَإِنَّ ذَلِكَ أَجْدَرُ بِصَبَاحَةِ الْخَطِّ لاق الحبر بالكاغد يليق أي التصق- و لقته أنا يتعدى و لا يتعدى- و هذه دواة مليقة أي قد أصلح مدادها- و جاء ألق الدواة إلاقة فهي مليقة- و هي لغة قليلة و عليها وردت كلمة أمير المؤمنين ع- . و يقال للمرأة إذا لم تحظ عند زوجها- ما عاقت عند زوجها و لا لاقت- أي ما التصقت بقلبه- . و تقول هي جلفة القلم بالكسر- و أصل الجلف القشر- جلفت الطين من رأس الدن- و الجلفة هيئة فتحة القلم التي يستمد بها المداد- كما تقول هو حسن الركبة و الجلسة- و نحو ذلك من الهيئات- . و تقول قد قرمط فلان خطوه- إذا مشى مشيا فيه ضيق و تقارب- و كذلك القول في تضييق الحروف- . فأما التفريج بين السطور- فيكسب الخط بهاء و وضوحا
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 223)
[306] و قال عليه السّلام:
لكاتبه عبيد اللّه ابن أبى رافع: ألق دواتك، و أطل جلفة قلمك، و فرّج بين السّطور، و قرمط بين الحروف، فإنّ ذلك أجدر بصباحة الخطّ.
ليقه كمتر در دواتت بگذار (و از گرد و غبارش محفوظ دار) ميدان قلم را گشاده بگير، و بين سطور را فاصله انداز، حروفت را نزديك بهم بنويس كه اين كار زيبائى خطّ را شايسته است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 92 و 93)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان