14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 226 نهج البلاغه
موضوع حکمت 226 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
226 وَ قَالَ عليه السلام خِيَارُ خِصَالِ النِّسَاءِ شِرَارُ خِصَالِ الرِّجَالِ الزَّهْوُ وَ الْجُبْنُ وَ الْبُخْلُ فَإِذَا كَانَتِ الْمَرْأَةُ مَزْهُوَّةً لَمْ تُمَكِّنْ مِنْ نَفْسِهَا وَ إِذَا كَانَتْ بَخِيلَةً حَفِظَتْ مَالَهَا وَ مَالَ بَعْلِهَا وَ إِذَا كَانَتْ جَبَانَةً فَرِقَتْ مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ يَعْرِضُ لَهَا
تفاوت اخلاقى مردان و زنان
(اخلاقى، علمى)
226- امام عليه السّلام (در پاره اى از خوهاى نيك زن) فرموده است
1- بهترين خوهاى زنها بدترين خوهاى مردها است كه سرفرازى و ترسناكى و زفتى مى باشد، پس هرگاه زن متكبّره باشد (بكسى جز شوهرش) سر فرود نمى آورد، و هر گاه بخيل و زفت باشد مال خود و شوهرش را نگاه مى دارد، و هرگاه ترسو باشد از آنچه باو رو آورد (و موجب بد نامى و خشم شوهرش گردد) مى ترسد (و دورى مى گزيند).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1191)
234 [و فرمود:] نيكوترين خوى زنان زشت ترين خوى مردان است: به خود نازيدن و ترس، و بخل ورزيدن. پس چون زن به خويش نازد، رخصت ندهد كه كسى بدو دست يازد، و چون بخل آرد، مال خود و مال شويش را نگاه دارد، و چون ترسان بود، از هر چه بدو روى آرد هراسان بود.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 401)
220- و قال عليه السّلام:
خِيَارُ خِصَالِ النِّسَاءِ شِرَارُ خِصَالِ الرِّجَالِ- الزَّهْوُ وَ الْجُبْنُ وَ الْبُخْلُ- فَإِذَا كَانَتِ الْمَرْأَةُ مَزْهُوَّةً لَمْ تُمَكِّنْ مِنْ نَفْسِهَا- وَ إِذَا كَانَتْ بَخِيلَةً حَفِظَتْ مَالَهَا وَ مَالَ بَعْلِهَا- وَ إِذَا كَانَتْ جَبَانَةً فَرِقَتْ مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ يَعْرِضُ لَهَا
المعنى
الأخلاق الثلاثة المذكورة رذائل للرجال و هى فضائل للنساء، و بيان كونها فضائل هو ما ذكره عليه السّلام. و المزهوّة: المتكبّرة، و لا يبنى الفعل من الزهو إلّا للمفعول. يقال: زهى الرجل و زهيت المرأة فهى مزهوّة. و الفرق: الخوف.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 359 و 360)
220- امام (ع) فرمود:
لغت
فرق: خوف
ترجمه
«بهترين خصلتهاى زن بدترين خصلتهاى مرد است: گردنفرازى، ترس، و بخل. پس اگر زنى گردنفراز بود، خود را تسليم كسى نمى كند، و اگر بخيل بود، مال خود و مال شوهرش را به كسى نمى دهد، و هرگاه ترسو باشد، از آنچه به وى روآور شود، فاصله مى گيرد، و مى ترسد.»
شرح
خصلتهاى سه گانه مورد ذكر هر سه براى مردان رذايل و ناروايند در صورتى كه براى زنان فضيلتند. و علت اين كه صفات مزبور فضيلت محسوب مى شوند، همان است كه امام (ع) نقل فرمودند.
مزهوّة، يعنى: گردنفراز، از مصدر زهو جز به معنى مفعولى، فعلى از آن ساخته نشده است. گفته مى شود: زهى الرّجل، و زهيت المرأة فهى مزهوّة.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 610 و 611)
233- خيار خصال النّساء شرار خصال الرّجال: الزّهو و الجبن و البخل فإذا كانت المرأة مزهوّة لم تمكّن من نفسها. و إذا كانت بخيلة حفظت مالها و مال بعلها. و إذا كانت جبانة فرقت من كلّ شي ء يعرض لها.
أحسن ما في المرأة عفتها، و تدبير منزلها، و مشاركتها الرجل في آلامه، و التعاون معه على زمانه.. و الزهو الذي يقبح في الرجال و يذم هو ممدوح و حسن في النساء، لأنه حصن لعفافها كما قال الإمام، و به أوصى القرآن الكريم في الآية 32 من سورة الأحزاب «فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض» و مثله الجبن، فإنه يردع الجبان و الجبانة عما يجهلان من العواقب، أما بخل المرأة فهو كرم و سخاء على الزوج و الأولاد. و كان أستاذنا طيّب اللّه ثراه و أرضاه يقول: تستطيع المرأة الفقيرة التي لا تملك شيئا من المال أن تعين الزوج بمالها.. قلنا له: كيف يا أستاذ و أنّى لفاقد الشي ء أن يعطيه قال: تصبر و لا تضايقه بكثرة الطلب، و تحرص على القليل و تشح به إلا لضرورة. و من كفاك فقد أغناك.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 356 و 357)
119- خيار خصال النّساء شرار خصال الرّجال: الزّهو، و الجبن، و البخل، فإذا كانت المرأة مزهوّة لم تمكّن من نفسها، و إذا كانت بخيلة حفظت مالها و مال بعلها، و إذا كانت جبانة فرقت من كلّ شي ء يعرض لها. الأخلاق الثلاثة المذكورة رذائل للرجال و هي فضائل للنساء، و بيان ذلك ما ذكره عليه السلام.
و المزهوّة: المتكبّرة، تقول: زهي الرجل علينا، فهو مزهوّ، إذا افتخر. و فرقت: خافت.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 99)
الرابعة و العشرون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(224) و قال عليه السّلام: خيار خصال النّساء شرار خصال الرّجال: الزّهو، و الجبن، و البخل، فإذا كانت المرأة مزهوّة لم تمكّن من نفسها، و إذا كانت بخيلة حفظت مالها و مال بعلها، و إذا كانت جبانة فرقت من كلّ شي ء يعرض لها.
اللغة
(زهى) الرّجل علينا فهو مزهوّ إذا افتخر، و كذلك نخى فهو منخوّ من النخوة و لا يجوز زها إلّا في لغة ضعيفة (فرقت): خافت و الفرق: الخوف.
أهمّ الأوصاف الممدوحة و الواجبة في المرأة العفاف و الامانة، لأنها في معرض شهوة الرجال الأجانب، و ملتهب العشق و الاحساس من كلّ جانب، و لأنّها صاحبة البيت و ربّتها و المستودع مال الزوج عندها و معروفة بالضعف لدى النّاس، فلا بدّ لها ممّا يجبر هذه الأخطار المتوجهة إليها في النفس و المال فيحسن منها الزّهو و التكبّر بحيث يمنعها ذلك عن نظرها إلى الأجانب أو طمع الأجانب فيها، و هذا التمنّع يعدّ في الرّجل تكبّرا مذموما و في المرأة تعفّفا ممدوحا.
كما أنّ إمساكها لما في يدها من الأموال و ترك الاقدام على البذل و الافضال ممدوح و إن عدّ من البخل أو الشحّ، لأنّ ذلك سدّ عن طمع الأجانب في نفسها و عن طمع الغاصبين و السارقين لما في يدها.
و الجبن يعينها عن الخروج في الخلوات و السّفر في ظلمة اللّيالي و الصحراوات فيفيدها من الناحيتين مضافا إلى أنّ هذه الصفات تأثّرات ترتبط بالاحساس و الاحساس في المرأة أقوى من الرّجل.
الترجمة
فرمود: بهترين خصال زنان بدترين خصال مردان است: تكبّر و ترس و بخل چون زن با تكبّر باشد بيگانه را بر خود راه ندهد، و چون بخيل باشد مال خودش و مال شوهرش را نگهدارى كند، و چون ترسو باشد از هر چه بر او رخ دهد در هراس باشد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص303و304)
(265) و قال (- ع- ) خيار خصال النّساء شرار خصال الرّجال الزّهو و الجبن و البخل فاذا كانت المرأة مزهوة لم تمكن من نفسها و اذا كانت بخيلة حفظت مالها و مال بعلها و اذا كانت جبانة فرقت من كلّ شي ء يعرض لها يعنى و گفت (- ع- ) خصلت خوب زنان و خصلت بد مردان تكبّر داشتن است و جبون بودنست و بخيل بودن پس هرگاه باشد زن متكبّره تمكين نمى دهد كسيرا از نفس خود يعنى كسى را راه بعرض خود نمى دهد و هر گاه باشد زن صاحب بخل و خسّت نگاهدارى ميكند مال خود را و مال شوهرش را از تلف شدن و هر گاه باشد زن صاحب جبن و بى جرئتى مى ترسد از هر چيزى كه متعرّض گردد مر او را پس محفوظ مى ماند
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)
231: خِيَارُ خِصَالِ النِّسَاءِ شِرَارُ خِصَالِ الرِّجَالِ- الزَّهْوُ وَ الْجُبْنُ وَ الْبُخْلُ- فَإِذَا كَانَتِ الْمَرْأَةُ مَزْهُوَّةً لَمْ تُمَكِّنْ مِنْ نَفْسِهَا- وَ إِذَا كَانَتْ بَخِيلَةً حَفِظَتْ مَالَهَا وَ مَالَ بَعْلِهَا- وَ إِذَا كَانَتْ جَبَانَةً فَرِقَتْ مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ يَعْرِضُ لَهَا أخذ هذا المعنى الطغرائي شاعر العجم فقال-
الجود و الإقدام في فتيانهم و البخل في الفتيات و الإشفاق
و الطعن في الأحداق دأب رماتهم
و الراميات سهاما الأحداق
- و له-
قد زاد طيب أحاديث الكرام بها ما بالكرائم من جبن و من بخل
- . و في حكمة أفلاطون من أقوى الأسباب- في محبة الرجل لامرأته و اتفاق ما بينهما- أن يكون صوتها دون صوته بالطبع- و تميزها دون تميزه و قلبها أضعف من قلبه- فإذا زاد من هذا عندها شي ء على ما عند الرجل- تنافرا على مقداره- . و تقول زهي الرجل علينا فهو مزهو إذا افتخر- و كذلك نخي فهو منخو من النخوة- و لا يجوز زها إلا في لغة ضعيفة- . و فرقت خافت و الفرق الخوف
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 65)
[225] و قال عليه السّلام:
خيار خصال النّساء شرار خصال الرّجال: الزّهو، و الجبن، و البخل، فإذا كانت المرأة مزهوّة لم تمكّن من نّفسها، و إذا كانت بخيلة حفظت مالها و مال بعلها، و إذا كانت جبانة فرقت من كلّ شي ء يعرض لها.
بهترين خوهاى زنان بدترين خوهاى مردان است، و آن عبارت از گردنكشى، و ترس و بخل است زن كه خود پسند شد كس را بخود راه نگذارد، بخيل كه باشد مال خود و شوهرش را نگه دارد ترسو كه شد از آنچه بوى روى آورد بگريزد.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 10)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان