14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت 146 نهج البلاغه
موضوع حکمت 146 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
146 وَ قَالَ عليه السلام الرَّاضِي بِفِعْلِ قَوْمٍ كَالدَّاخِلِ فِيهِ مَعَهُمْ وَ عَلَى كُلِّ دَاخِلٍ فِي بَاطِلٍ إِثْمَانِ إِثْمُ الْعَمَلِ بِهِ وَ إِثْمُ الرِّضَى بِهِ
اهميّت نيّت ها
(اخلاقى، سياسى)
146- امام عليه السّلام (در باره راضى بودن بكار ديگرى) فرموده است
1- كسيكه بكار گروهى خوشنود باشد مانند آنست كه با ايشان در آن كار همراه بوده (چون رضا بكار زشت مستلزم دوست داشتن آنست و آن از صفات رذيله و گناه و مستحقّ كيفر مى باشد) و (امتياز بين كننده كار و راضى بآن اينست كه) بر هر كننده كار باطل و نادرست دو گناه است (يكى) گناه بجا آوردن آن، و (ديگرى) گناه رضا و خوشنودى بآن (كه در نيّت و دل است).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1164)
154 [و فرمود:] آن كه به كار كسانى خشنود است، چنان است كه در ميان كار آنان بوده است، و هر كه در باطلى پا نهاد، دو گناه بر گردن وى افتاد، گناه كردار و گناه خشنودى بدان كار.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 390)
141- و قال عليه السّلام:
ال رَّاضِي بِفِعْلِ قَوْمٍ كَالدَّاخِلِ فِيهِ مَعَهُمْ- وَ عَلَى كُلِّ دَاخِلٍ فِي بَاطِلٍ إِثْمَانِ- إِثْمُ الْعَمَلِ بِهِ وَ إِثْمُ الرِّضَا بِهِ
المعنى
و وجه التشبيه اشتراكهم في الرضا به المستلزم للميل إليه و مناسبته لطبعه.
و نفرّ عن الدخول في الباطل بما يلزمه من الإثمين: أمّا إثم العمل فظاهر، و أمّا إثم الرضا فلأنّ الرضا بالباطل يستلزم محبّته و هى رذيلة و إثم.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 332 و 333)
141- امام (ع) فرمود:
الرَّاضِي بِفِعْلِ قَوْمٍ كَالدَّاخِلِ فِيهِ مَعَهُمْ- وَ عَلَى كُلِّ دَاخِلٍ فِي بَاطِلٍ إِثْمَانِ- إِثْمُ الْعَمَلِ بِهِ وَ إِثْمُ الرِّضَا بِهِ
ترجمه
«كسى كه به عمل گروهى راضى باشد چنان است كه گويى با ايشان در انجام آن كار همراه بوده است و بر هر كسى كه انجام دهنده كار نادرست مى باشد، دو گناه است يكى گناه انجام دادن آن كار، ديگرى گناه راضى بودن به آن.»
شرح
وجه شبه شركت داشتن با آنان در خشنودى به آن عمل لازمه اش علاقمندى و ميل قلبى به آن كار و رابطه آن كار با طبع اوست، امام (ع) از ورود در كار نادرست به دليل گناهانى كه در پى دارد، برحذر داشته است: گناه انجام كار، روشن است و اما گناه رضايت به كار، از آن رو كه خشنودى به كار نادرست نتيجه علاقمندى به آن است پس چنين علاقه اى خود، ناپسند و گناه است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 561)
153- الرّاضي بفعل قوم كالدّاخل فيه معهم، و على كلّ داخل في باطل إثمان: إثم العمل به، و إثم الرّضى به.
رضا الشيطان رضانا:
رضا اللّه رضا المتقين، و غضبه غضبهم، و علامة ذلك أن يرضوا من أعمال الناس ما يرضي اللّه، و يكرهوا منها ما يكره، أما حزب الشيطان فعلى العكس يرضون لما يغضب اللّه، و يغضبون لما يرضيه، و ان فعلوا فعل المغضوب عليهم تضاعف الوزر حيث يظهر الزيغ من القلوب و يتجسم في الفعل و السلوك.
و من درس أحوالنا و سيرتنا نحن رجال الدين أو العلماء بالدين- رأى الكثير منّا يفرحون و يطربون اذا حدث من أحدنا ما يشينه و يفتضح به أمام اللّه و الناس و يحزنون و يألمون اذا فعل ما يزينه و يرفع من شأنه عند اللّه و الناس. ألا يعني هذا ان رضا الكثير منا- نحن حجج الإسلام- هو غضب الرحمن و رضا الشيطان، و إن غضبنا هو رضا اللّه و المؤمنين و غضب الشيطان الرجيم.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 321)
128- الرّاضي بفعل قوم كالدّاخل فيه معهم، و على كلّ داخل في باطل إثمان: إثم العمل به، و إثم الرّضا به. وجه التشبيه اشتراكهم في الرضا به المستلزم للعمل إليه، و نفّر عن الدخول في الباطل بما يلزمه من الإثمين: أحدهما من حيث إنّه أراد القبيح، و الآخر من حيث إنّه فعله. ،
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص109)
السادسة و الاربعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(146) و قال عليه السّلام: الرّاضي بفعل قوم كالدّاخل فيه معهم و على كلّ داخل في باطل إثمان: إثم العمل به، و إثم الرّضا به.
كلّ عمل اختياريّ يصدر من الفاعل فانّما هو تطبيق برنامج قلبيّ على سطح الفضاء الخارجي، فالعمل الاختياري يتحقّق في القلب قبل أن يظهر في الخارج و آلات الصورة القلبيّة للعمل تتركّب من تصوّره و الميل به و التصميم و الجزم على ايجاده خارجا.
فالرّضا بالعمل عنوان هذا الفعل القلبي الّذي هو ألصق بالفاعل من صورته الخارجيّة، و هو المناط في مدح الفاعل و ذمّه و المكتوب في كتاب أعماله الّذي يؤتى بيمنه و يقال له «هاؤم اقرؤا كتابيه إنّي ظننت أنّي ملاق حسابيه» فيسعد بعيشة راضية أو يؤتى بشماله فيقول: «يا ليتني لم اوت كتابيه» فيصدر الفعل من الفاعل المختار مرّتين: مرّة في قلبه و باطنه، و مرّة اخرى بيده في ظاهره، فعلى كلّ داخل في الباطل إثمان: إثم العمل و هو الصورة الخارجيّة له، و إثم الرّضا و هو الصورة القلبيّة له.
و الراضي بفعل قوم كالعامل معهم، لأنّه ارتكب فعلهم في المرحلة الباطنيّة و إن لم يخرجه إلى المرحلة الثانية الخارجيّة.
الترجمة
پسند كننده كردار مردمى چون شريك در كار آنها است، بر هر كه در كار باطلى مداخله دارد دو گناه است: گناه كردار آن، و گناه پسنديدن آن.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص238و239)
(182) و قال عليه السّلام الرّاضى بفعل قوم كالدّاخل فيه معهم و على كلّ داخل فى باطل اثمان اثم العمل به و اثم الرّضا به يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه راضى باشد بكردار جماعتى مانند كسى است كه داخل شود در ان كار با ايشان يعنى از براى اوست نصيبى از ثواب يا عقاب انكار و بر هر كسى كه داخل شود با قومى در فعل مصيبتى دو گناه باشد گناه كردن ان معصيت و گناه راضى بودن بمعصيت آن قوم
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
148: الرَّاضِي بِفِعْلِ قَوْمٍ كَالدَّاخِلِ فِيهِ مَعَهُمْ- وَ عَلَى كُلِّ دَاخِلٍ فِي بَاطِلٍ إِثْمَانِ- إِثْمُ الْعَمَلِ بِهِ وَ إِثْمُ الرِّضَا بِهِ لا فرق بين الرضا بالفعل و بين المشاركة فيه- أ لا ترى أنه إذا كان ذلك الفعل قبيحا- استحق الراضي به الذم كما يستحقه الفاعل له- و الرضا يفسر على وجهين الإرادة و ترك الاعتراض- فإن كان الإرادة فلا ريب أنه يستحق الذم- لأن مريد القبيح فاعل للقبيح- و إن كان ترك الاعتراض مع القدرة على الاعتراض- فلا ريب أنه يستحق الذم أيضا- لأن تارك النهي عن المنكر مع ارتفاع الموانع يستحق الذم- . فأما قوله ع و على كل داخل في باطل إثمان- فإن أراد الداخل فيه بأن يفعله حقيقة- فلا شبهة في أنه يأثم من جهتين- إحداهما من حيث إنه أراد القبيح- . و الأخرى من حيث إنه فعله- و إن كان قوم من أصحابنا قالوا- إن عقاب المراد هو عقاب الإرادة- . و إن أراد أن الراضي بالقبيح فقط يستحق إثمين- أحدهما لأنه رضي به و الآخر لأنه كالفاعل- فليس الأمر على ذلك- لأنه ليس بفاعل للقبيح حقيقة ليستحق الإثم- من جهة الإرادة و من جهة الفعلية جميعا- فوجب إذن أن يحمل كلامه ع على الوجه الأول
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 362)
[148] و قال عليه السّلام
الرّاضى بفعل قوم كالدّاخل فيه معهم، و على كلّ داخل فى باطل اثمان: إثم العمل به، و إثم الرّضا به
هر آنكه بكار ديگران خورسندى، چون آن است كه با آنان انبازى كرده است، و بر هر كه داخل در باطل شود و گناه است: يكى گناه بدان عمل كردن، ديگر گناه بدان خورسندى دادن.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص189و190)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان