14 بهمن 1393, 15:47
متن اصلی حکمت 115 نهج البلاغه
موضوع حکمت 115 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
115 وَ قَالَ عليه السلام مَثَلُ الدُّنْيَا كَمَثَلِ الْحَيَّةِ لَيِّنٌ مَسُّهَا وَ السُّمُّ النَّاقِعُ فِي جَوْفِهَا يَهْوِي إِلَيْهَا الْغِرُّ الْجَاهِلُ وَ يَحْذَرُهَا ذُو اللُّبِّ الْعَاقِلُ
ضرورت شناخت دنيا
(اخلاقى، تربيتى)
115- امام عليه السّلام (در باره دنيا) فرموده است
1- داستان دنيا چون داستان مار است كه دست بر آن بكشى نرم و در اندرونش زهر كشنده است، فريب خورده نادان بطرف آن مى رود، و خردمند پايان بين از آن دورى مى گزيند.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1142)
119 [و فرمود:] دنيا همچون مار است سودن آن نرم و هموار، و درون آن زهر مرگبار. فريفته نادان دوستى آن پذيرد، و خردمند دانا از آن دورى گيرد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 381)
110- و قال عليه السّلام:
مَثَلُ الدُّنْيَا كَمَثَلِ الْحَيَّةِ لَيِّنٌ مَسُّهَا- وَ السَّمُّ النَّاقِعُ فِي جَوْفِهَا- يَهْوِي إِلَيْهَا الْغِرُّ الْجَاهِلُ وَ يَحْذَرُهَا ذُو اللُّبِّ الْعَاقِلُ
المعنى
مثّل الدنيا بالحيّة، و وجه التمثيل قوله: ليّن مسها. إلى آخره. و ذلك أنّ الدنيا لذيذ المتناول سهلة في عين الناظر إليها مع أنّ فيما يشتهيه منها و يتناوله الشقاوة الاخرويّة و العذاب الأليم. فيهوى إليها الجاهل بما فيها من سوء العاقبة و يحذرها العاقل العارف بها كما أنّ الحيّة ليّن مسّها حسن منظرها يحسبها الجاهل سوارا من ذهب أو فضّة يهوى إليها لغرّته بما فيها من سمّ و يحذرها من يعرفه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 304 و 305)
110- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«مثل دنيا مثل آن مارى است كه هنگام دست كشيدن نرم، ولى زهر درون آن كشنده است، شخص مغرور نادان به سمت آن ميل مى كند، امّا عاقل دورانديش از آن دورى مى جويد».
شرح
امام (ع) دنيا را همانند مارى دانسته است، جهت تشبيه، عبارت: ليّن مسّها... است. توضيح آن كه دنيا در نظر بيننده، طعمه اى لذيذ و دسترسى بدان سهل است، در حالى كه دلبستگى بدان و دستيازى بر آن باعث بدبختى اخروى و عذاب دردناك است، بنا بر اين شخص ناآگاه از سرانجام بد آن به طرف آن مى رود، و شخص خردمند آگاه از حال دنيا از آن دورى مى كند، از آنجا كه دست ماليدن بر مار ملايم و جلوه آن نيكوست، نادان آن را النگويى از طلا و نقره تصور مى كند و به دليل ناآگاهى از زهر درون مار، به سمت او مى رود، ولى آن كه مار را مى شناسد از آن دورى مى جويد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 515 و 516)
118- مثل الدّنيا كمثل الحيّة ليّن مسّها و السّمّ النّاقع في جوفها. يهوي إليها الغرّ الجاهل و يحذرها ذو اللّبّ العاقل.
ذم الإمام للدنيا لا نهاية له.. فهي فناء و بلاء، و مصاب و عذاب، و حية ورزية.. الى آخر ما تقدم و تكرر. و مما قيل فيها: اذا أردت أن تعرف الدنيا فانظر عند من هي.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 291)
276- مثل الدّنيا كمثل الحيّة ليّن مسّها، و السّمّ النّاقع في جوفها، يهوي إليها الغرّ الجاهل، و يحذرها ذو اللّبّ العاقل. قد أخذ أبو العتاهية هذا المعنى فقال:
إنّما الدهر أرقم ليّن المسّ و في نابه السّقام العقام
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص217)
الخامسة عشرة بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(115) و قال عليه السّلام: مثل الدّنيا كمثل الحيّة، ليّن مسّها و السّمّ النّاقع في جوفها، يهوي إليها الغرّ الجاهل، و يحذرها ذو اللبّ العاقل.
اللغة
و (سمّ ناقع) أي بالغ و قيل: قاتل- مجمع البحرين.
الاعراب
مثل الدّنيا، مبتدأ، و كمثل، ظرف مستقرّ خبره، ليّن مسّها، خبر مبتدأ محذوف أي هي ليّن مسّها، و السمّ الناقع في جوفها، مبتدأ و خبر هو الظرفية و الجملة حال عن ضمير الدّنيا، و جملة ليّن مسّها بحكم عطف البيان عن الجملة السابقة متّصلة بها معنى، فلذا ترك العاطف بينهما.
كلامه هذا بليغ في تمثل الدّنيا على أبشع صورة، و أضرّ سيرة، حيث إنها حيّة فما أوحشها و أخبثها، و لا يرغب في التقرّب إليها إلّا بمجرّد المسّ من وراء جلدها اللّين إذا كان اللّامس أعمى لا يراها بنكرانها و وحشيتها، فاذا لا يقربها إلّا الأعمى بالعين أو القلب بحيث جعل على بصره غشاوة التعامي عن درك الحقيقة، و يحذر عنه العاقل اللّبيب كلّ الحذر لأنّه يدرك أنّ التقرّب منها انتحار بالعيان.
الترجمة
فرمود: دنيا ماننده ماريست كه نرم سايش است و درونش آگنده از زهر قاتل، تنها گول نادانش خواستار است، و خردمند دلدار از آن گريزانست.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص181و182)
(141) و قال (- ع- ) مثل الدّنيا كمثل الحيّة ليّن مسّها و السّمّ النّاقع فى جوفها يهوى اليها الغرّ الجاهل و يحذرها ذو اللّبّ العاقل يعنى و گفت (- ع- ) كه حال عجيبه دنيا مثل حال غريبه ما راست كه نرمست محلّ مسح كردن او و حال آن كه زهر قاتل مهلك در اندرون او است فرو ميايد بسوى او فريب خورده نادان و حذر ميكند از او صاحب عقل دانا
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 303)
115: مَثَلُ الدُّنْيَا كَمَثَلِ الْحَيَّةِ لَيِّنٌ مَسُّهَا- وَ السَّمُّ النَّاقِعُ فِي جَوْفِهَا- يَهْوِي إِلَيْهَا الْغِرُّ الْجَاهِلُ وَ يَحْذَرُهَا ذُو اللُّبِّ الْعَاقِلُ قد تقدم القول في الدنيا مرارا- و قد أخذ أبو العتاهية هذا المعنى فقال- إنما الدهر أرقم لين المس و في نابه السقام العقام
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 284)
[117] و قال عليه السّلام:
مثل الدّنيا كمثل الحيّة ليّن مسّها و السّمّ النّاقع فى جوفها، يهوى إليها الغرّ الجاهل، و يحذرها ذو اللّبّ العاقل.
جهان را حال بدان كرزه مارى مانند است كه جاى دست ماليدن بر آن (بدنش) نرم، و درونش از زهر كشنده آكنده است، نادان مغرور آن خواهان، و داراى هوش و خرد از آن گريزان است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص142و143)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان