14 بهمن 1393, 15:47
متن اصلی حکمت 119 نهج البلاغه
موضوع حکمت 119 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
119 وَ قَالَ عليه السلام غَيْرَةُ الْمَرْأَةِ كُفْرٌ وَ غَيْرَةُ الرَّجُلِ إِيمَانٌ
روانشناسى زن و مرد
(علمى، اخلاقى)
119- امام عليه السّلام (در باره غيرت) فرموده است
1- غيرت زن (بر مرد) كفر است (زيرا مستلزم حرام دانستن دو زن يا بيشتر است براى يك مرد كه خدا آنرا حلال نموده) و غيرت مرد (بر زن) ايمان است (چون موجب حرام دانستن اشتراك دو مرد است در يك زن كه خدا آنرا حرام كرده).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1144)
124 [و فرمود:] رشك بردن زن كفران است و رشك بردن مرد ايمان.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 381)
114- و قال عليه السّلام:
غَيْرَةُ الْمَرْأَةِ كُفْرٌ وَ غَيْرَةُ الرَّجُلِ إِيمَانٌ
المعنى
أمّا الأوّل: فلأنّ غيرة الرجل يستلزم سخطه لما سخط اللّه من اشتراك رجلين في امرأة. و سخط ما سخط اللّه موافق لرضاه و مؤيّد لنهيه. و ذلك إيمان. و أمّا الثاني: فلأنّ المرأة تقوم بغيرتها في تحريم ما أحلّ اللّه و هو اشتراك مرأتين فما زاد في رجل واحد و يقابله بالردّ و الإنكار. و تحريم ما أحلّ اللّه و سخطه ما رضيه ردّ عليه و هو لا محالة كفر.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 308)
114- امام (ع) فرمود:
وَ غَيْرَةُ الرَّجُلِ إِيمَانٌ وَ غَيْرَةُ الْمَرْأَةِ كُفْرٌ
ترجمه
«غيرت مرد، ايمان و غيرت زن، كفر است.»
شرح
اما قسمت اوّل: از آن جهت كه غيرت مرد، باعث خشم او به خاطر خشم خداست به دليل شركت دو مرد، در يك زن. و خشمى كه در حقيقت خشم خداست، با خوشنودى خدا ناسازگار و پشتوانه نهى اوست، و ايمان هم، همان است.
امّا بخش دوّم: از آن رو كه زن در حرام داشتن چيزى كه خداوند حلال فرموده يعنى شريك بودن دو زن و يا بيشتر در يك مرد، اظهار غيرت مى كند، رو در روى مرد مى ايستد و بر او اعتراض مى كند، و حرام داشتن چيزى كه خدا حلال نموده است و خشم نسبت به چيزى كه خدا بدان راضى است، اعتراض بر خدا و ناگزير نوعى كفر است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 520 و 521)
123- غيرة المرأة كفر و غيرة الرّجل إيمان.
المراد بالكفر هنا مجرد المعصية في مقابل الإيمان الذي يدعو الى الطاعة.. و المرأة تغار من ضرتها و شريكتها في الزوج بحكم الغريزة و الفطرة، فإن هي صبرت و عاتبت بالحسنى بل و منّت بفضلها على الزوج دون أن تغضب اللّه في شي ء، فلا بأس عليها و لا إثم في غيرتها و حرقتها، بل هي مأجورة و مشكورة عند اللّه و الناس، و إن قامت و لم تقعد و تعدّت حدود اللّه سبحانه فهي مجرمة آثمة. أما غيرة الرجل على المرأة فهي من الإيمان لأنها نهي عن المنكر أي التهتك و الفجور شريطة أن لا تتعدى الغيرة حدها المعقول، و تقدم قول الإمام في الرسالة 30: إياك و التغاير في غير موضع غيرة.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 295)
174- غيرة الرّجل إيمان، و غيرة المرأة كفر. أمّا الأوّل فلأنّ غيرة الرجل يستلزم سخطه لما سخط اللّه من اشتراك رجلين في امرأة و ذلك إيمان بخلاف المرأة فلأنّها تقوم بغيرتها في تحريم ما أحلّ اللّه و هو اشتراك مرأتين فما زاد في رجل واحد و يقابله بالردّ و الإنكار و تحريم ما أحلّ اللّه و سخطه ما رضيه ردّ عليه و هو لا محالة كفر.
و أيضا فإنّ المرأة قد تؤدّي بها الغيرة إلى ما يكون كفرا على الحقيقة كالسحر، فقد ورد في الحديث: أنّه كفر.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص150)
التاسعة عشرة بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(119) و قال عليه السّلام: غيرة المرأة كفر، و غيرة الرّجل إيمان.
اللغة
غار يغار غيرة الرّجل على امرأته من فلان و هي عليه من فلانة: أنف من الحميّة و كره شركة الغير في حقّه بها، و هي كذلك.
منع الرجل و نفوره عن شركه الغير في زوجته من الواجب عليه شرعا و عقلا فهو من الايمان و وظيفة دينيّة، و لكن منع المرأة زوجها و نفورها عن الشركة مع زوجة اخرى مخالف لما قرّر في القرآن من تشريع تعدّد الزوجات، فيؤدّي إلى كفران النعمة بالنسبة إلى الزوج، و إلى استنكار أمر الدّين احيانا فيوجب الكفر.
الترجمة
غيرتمندى مرد از ايمانست، و غيرتمندى زن از كفران.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص189)
(145) و قال (- ع- ) غيرة المرأة كفر و غيرة الرّجل ايمان يعنى و گفت (- ع- ) كه غيرت و عصبيّت و حميّت زن بر مرد كفر است زيرا كه راضى نبودن او است ببودن زن ديگر در فراش شوهرش كه بحكم خدا حلالست پس البتّه راضى بحكم خدا نباشد و راضى نبودن بحكم خدا كفر است و غيرت و عصبيّت مرد بر زن ايمانست زيرا كه راضى نبودن او است ببودن مرد ديگر بر فراش زنش كه بحكم خدا حرامست و خدا راضى نيست بان پس راضى نبودن بچيزى كه خدا راضى بان نيست نيست مگر از ايمان
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 303)
119: غَيْرَةُ الْمَرْأَةِ كُفْرٌ وَ غَيْرَةُ الرَّجُلِ إِيمَانٌ المرجع في هذا إلى العقل و التماسك- فلما كان الرجل أعقل و أشد تماسكا- كانت غيرته في موضعها و كانت واجبة عليه- لأن النهي عن المنكر واجب و فعل الواجبات من الإيمان- و أما المرأة فلما كانت انقص عقلا و أقل صبرا- كانت غيرتها على الوهم الباطل و الخيال غير المحقق- فكانت قبيحة لوقوعها غير موقعها- و سماها ع كفرا لمشاركتها الكفر في القبح- فأجرى عليها اسمه- . و أيضا فإن المرأة قد تؤدي بها الغيرة- إلى ما يكون كفرا على الحقيقة كالسحر- فقد ورد في الحديث المرفوع أنه كفر- و قد يفضي بها الضجر و القلق إلى أن تتسخط- و تشتم و تتلفظ بألفاظ تكون كفرا لا محالة
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 312)
[121] و قال عليه السّلام:
غيرة المرأة كفر، و غيرة الرّجل ايمان
غيرت و حميّت زن بر مرد كفر، و رشك و غيرت مرد بر زن ايمان است (زيرا كه مرد بدستور خدا و شرع مى تواند چندين زن عقدى و متعه داشته باشد، و اگر زن راضى نباشد خلاف دستور خدا رفتار كرده است، لكن زن در حال واحد نمى تواند بيش از يك شوهر اختيار كند، و اگر مرد ديگرى را در فراش خود ديد و فرضا آن شخص را كشت عين ايمان رفتار كرده است).
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص148و149)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان