14 بهمن 1393, 15:47
متن اصلی حکمت 133 نهج البلاغه
موضوع حکمت 133 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
133 وَ قَالَ عليه السلام تَنْزِلُ الْمَعُونَةُ عَلَى قَدْرِ الْمَئُونَةِ
تناسب امداد الهى با نيازها
(اعتقادى)
133- امام عليه السّلام (در باره روزى) فرموده است
1- كمك و يارى (روزى هر كس از جانب خدا) باندازه نيازمندى (او) خواهد رسيد.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1153)
139 [و فرمود:] يارى- خدا- آن اندازه رسد كه به كار دارى.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 386)
128- و قال عليه السّلام:
تَنْزِلُ الْمَعُونَةُ عَلَى قَدْرِ الْمَئُونَةِ
اللغة
المئونة: التعب و الشدّة و هي مفعلة من الأين.
المعنى
و المراد أنّ الشدّة و الثقل بالعيال و نحوهم معدّ لاستنزال معونة اللّه برزقه و قوّته على القيام بأحوالهم و دفع المئونة من جهتهم.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 318)
128- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«كمك و يارى به اندازه رنج و سختى مى رسد».
شرح
مئونة، يعنى رنج و سختى. اين كلمه بر وزن مفعله از ريشه اين است و مقصود آن است كه سختى و سنگينى بر خانواده و امثال آنها زمينه است براى فرا رسيدن كمك الهى به صورت روزى و نيروى الهى براى رسيدگى به حالات آنان و رفع رنج و زحمت از ايشان.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 538 و 539)
138- تنزل المعونة على قدر المئونة.
كثرة العيال تبعث على التفكير و بذل الجهد الى أقصى حد، لسد حاجة العيال و الأطفال، و اللّه سبحانه مع المعوزين المناضلين يمدّهم بالعون و التوفيق، و يمهد لهم السبيل، و الأمثلة كثيرة على ذلك، و منها هذه النادرة الطريفة: قال صاحب «الأغاني» و غيره: إن أعشى قيس كان من أعلام الشعر في الجاهلية، و أوفرهم حظا، ما مدح قوما إلا رفعهم، و ما هجا قوما إلا وضعهم، و كان في عصره رجل مملق و مغمور، اسمه المحلّق الكلابي، و له العديد من البنات، و ما طلبهن أحد لفقره، فألهم اللّه زوجته أن تشير عليه بالتصدي للأعشى فيستضيفه و يكرمه، عسى أن يقول فيه أبياتا من الشعر فيرغب الناس في بناته.
قال صاحب الأغاني: لما سمع المحلق هذا من زوجته قال لها: ويحك ما عندي إلا ناقتي، و عليها الحمل. قالت اللّه يخلفها عليك. فقال لها: و كيف بالشراب و الطيب قالت: عندي منه ذخيرة. و لعلي أن أجمعه. فتعرض المحلق للأعشى، و أخذه الى خيمته، و نحر له ناقته، و كشط له عن سنامها و كبدها، و سقاه، و أحاطت به بنات المحلق يخدمنه و يمسحنه بالطيب، فقال الأعشى: ما هذه الجواري قال المحلق: بنات أخيك، و هن ثمان ما تزوجت منهن واحدة. و لما خرج الأعشى من عنده أنشد فيه قصيدة فسارت و شاعت، و ما مضى أمد قصير حتى زوّج جميع بناته.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 307)
100 - تنزل المعونة على قدر المئونة. المئونة: التعب و الشدّة، و المراد أنّ الشدّة و الثقل بالعيال و نحوهم معدّ لاستنزال معونة اللّه برزقه و قوّته على القيام بأحوالهم و دفع المئونة من جهتهم.
و قد مرّ قريبا من هذا في قوله عليه السلام: «استنزلوا الرزق بالصدقة».
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص87)
الثالثة و الثلاثون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(133) و قال عليه السّلام: تنزل المعونة على قدر المئونة.
(المئونة) تهمز و لا تهمز و هي فعولة، و قال الفرّاء: هي مفعلة من الأين و هو التعب و الشدّة و يقال: مفعلة من الأون و هو الخروج عن العدل لأنّه ثقل على الإنسان، كذا قال الجوهرى- مجمع البحرين.
الظاهر أنّ المراد من المئونة المصارف المالية كما ورد في الحديث: الخمس بعد المئونة، و من يصرف مالا أكثر على عياله أو غيرهم فيكسب منهم الاعانة على اموره، فكلّما كان المصرف أكثر كان جلب الاعانة بمقدارها، و إن كان المئونة في سبيل اللَّه و على وجه التصدّق تندرج في الحكمة السابقة، و يؤيّده لفظة: تنزل.
الترجمة
كمك باندازه صرف مال نازل مى شود.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص211)
(161) و قال (- ع- ) تنزل المعونة على قدر المونة و گفت (- ع- ) كه فرود ميايد اعانت از جانب خدا بقدر شدّت احتياج
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 305)
135: تَنْزِلُ الْمَعُونَةُ عَلَى قَدْرِ الْمَئُونَةِ
جاء في الحديث المرفوع من وسع وسع عليه و كلما كثر العيال كثر الرزق
- . و كان على بعض الموسرين رسوم- لجماعة من الفقراء يدفعها إليهم كل سنة- فاستكثرها فأمر كاتبه بقطعها- فرأى في المنام كأن له أهواء كثيرة في داره- و كأنها تصعدها أقوام من الأرض إلى السماء- و هو يجزع من ذلك فيقول يا رب رزقي رزقي- فقيل له إنما رزقناك هذه لتصرفها فيما كنت تصرفها فيه- فإذ قطعت ذلك رفعناها منك و جعلناها لغيرك- فلما أصبح أمر كاتبه بإعادة تلك الرسوم أجمع
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 337)
[135] و قال عليه السّلام:
تنزل المعونة على قدر المئونة
كمك و يارى باندازه ناتوانى و نيازمندى است (و روزى بفراخور حال از جانب خداوند مى رسد)
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص167)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان